رد: ورملُ الخوف يمتد جنوبا
وميناء عمري يمتد لك
وشراعي بهمس الريح
رحّب بكِ
وكل رملة امّنتها
إن تفرح فرحلتي بك بدأتُها
فحاذري إن طافت بخديك طيور النورس
تحمل رسائل شوقي لعينيك
أن تُقصِها
وياسمينتي إن ذبلت أوراقها
سامحيني فأنا ما أخبرتك
إني بدمع عين الليل
كنت قد سقيتها
|