ومازال رائد الأقصى في إقامته الجبرية حتى هذه اللحظة
وفيما يذهب الشيخ رائد صلاح إلى الأسْر ويخرج منه مرفوع الرأس والهامة، يبقى نداؤه وتحذيره الصادق: "الأقصى في خطر" ؛ لعله يلامس لحظة حياة في وجدان الأمة وزعمائها.
فلك يا شيخ الأقصى منا كل سلام ودعاء بالثبات