أخت ريما الموضوع جد في غاية الاهمية لأن الكثير منا لايعرف خطورة المشاكل والانعكاسات التي ستنجم عنها، فالحقيقة أن الكثير من أبنائنا شردو وكان الشارع والشلة الفاسدة الحضن الدافئ لهم هروبا من البيت الذي يعج بمختلف المشاكل والمشاجرات ، لذا انصح جميع الاباء والامهات ان يتقوا الله في ابنائهم لان الحياة أصبحت مقيتة وبخاصة مع التقنية الحديثة والتي دمرت بعض البيوت ... أنتبهو ... انتبهو فإن الخطر محدق بنا فلنعي الى فلذات اكبادنا ولنقوم بالدور والذي كلفتنا به السماء .