رد: حديث سيف الإسلام القذافي يثير السخرية
سيف الإسلام: معمر القذافي يقود الجيش في طرابلس
أكد سيف الإسلام القذافي، نجل الزعيم الليبي معمر القذافي أن الشعب الليبي أمام خيارين إما الدخول في حوار وطني أو الاحتكام إلى السلاح إذا استمرت الوضع كما هو في بلاده.
وقال سيف الإسلام في حديث بثه التلفزيون الرسمي إن عشرات الآلاف يتوافدون على العاصمة طرابلس للدفاع عن القذافي مشددا على أن والده في المدينة ويقود المعركة وأن ليبيا ليست مصر أو تونس وأن انتشار الفوضي سيكون أسوأ ألف مرة من البلدين.
ووصف ما جرى في بلاده من احتجاجات في الأيام الماضية بالفتنة الكبرى محذرا من وقوع حرب أهلية في ليبيا نظرا لطبيعتها القبلية .
ودعا إلى البدء اعتبارا من اليوم الاثنين في حوار وطني بشأن دستور ليبيا كما حذر الليبيين من خطر استعمار بلاده إذا لم تتوقف الاحتجاجات مؤكدا أن الغرب لن يسمح بالفوضى أو تصدير الإرهاب أو إقامة إمارات إسلامية في ليبيا .
وأشار سيف الإسلام إلى وجود مخطط يستهدف ليبيا مشيرا إلى أن السلطات قبضت على العشرات من العاملين المغتربين ، وبعضهم عرب ، تم استعمالهم على حد قوله في إثارة الفتنة .
وأشار إلى أن كل الاستثمارات الخارجية ستهرب من ليبيا إذا سقط النظام مشددا على أن انهارا من الدماء ستسيل إذا استمر الوضع الراهن حيث سيحتكم الجميع إلى السلاح .
وقال سيف الدين القذافي نجل الزعيم الليبي العقيد معمر أن هنالك خطر حرب أهلية كما حدث العام 1936 ، مبيناً أن -مشكلتنا هي مع تنظيمات كـ(التنظيمات) الإسلامية في البيضاء-.
وأشار في حديث له مساء الأحد أن وسائل الاعلام الخارجية عملت على تضخيم أعداد الضحايا على الرغم من أن هنالك تعتيم اعلامي شديد فرضته السلطات الليبية منذ انطلاق المظاهرات في شوارع البلاد.
والمح الى أن ما يجري الان فتنة كبرى تهدد اللحمة الوطنية في ليبيا ، مؤكدا أن الرئيس الليبي معمر القذافي موجود في طرابلس يقود المعركة.
وحذر سيف الاسلام القذافي نجل الزعيم الليبي معمر القذافي من قيام حرب اهلية في ليبيا واستعمار جديد للبلاد في حال عدم التوصل الى اتفاق يعيد النظام، في كلمة تلفزيونية القاها ليل الاحد الاثنين.
وعرض سيف الاسلام القذافي نجل الزعيم الليبي معمر القذافي بدء حوار وطني منذ الاثنين حول الدستور الليبي، داعيا الى قيام (جمهورية ثانية) بعلم جديد ونشيد جديد.
سيف الاسلام:وكالات الانباء تكذب مجموعة منظمة عندها مطالب واضحة وتنظيم اسلامي والاسلام منهم براء هاجموا معسكر الجيش وقتلوا الجنود ، والمجموعة الثالثة كانوا يتناولون المخدرات وناس تحمست وناس لم يكن عندها اي شي تفعله فالتحمت مع المحتجين
|