السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاخ ابو معمر

قال الله ا : { إن الله لعفو غفور} الذي لم يزل، ولا يزال بالعفو معروفاً، وبالغفران والصفح عن عباده موصوفاً وهو الذي يتجاوز عن الزلات بفضله وكرمه فلا يعاقب عليها ولا يعاتب صاحبها مبالغة في إكرامه له وعطفه عليه ولا يذكره بها حتى لا يحرجه ويخجله ويمحو آثارها محوا تاما وينسيه إياها وينسي كذلك الحفظة حتى لا يشهدون عليه وينسي جوارحه والأرض التي عصاه عليها وهذا هو العفو في أسمى صوره وأرقى معانيه. كل أحد مضطر إلى عفوه ومغفرته ، كما هو مضطر إلى رحمته وكرمه. وقد وعد بالمغفرة والعفو ، لمن أتى بأسبابها ، ذكر القرآن : { وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحاً ثم اهتدى }.


اشكر شكرا جزيلا ومن اعماق قلبى وفؤادى على الكلمات الطيبة ومرورك الذى اضاء متصفحى باجمل عبارات الحب والخير والتسامح
جزاك الله كل الجزاء واسعدك الله فى حياتك واسمى بك الى اعلى قمة من الخير والسؤدد انع لسميع مجيب

واشكر واحييك واحيي الاخ الفنان والموسيقار موسى حجازين على المسرحية الشعبية بل اقول العالمية مما جاء فيها من ادوار نعيشها يوميا فى وطننا العربى
بل فى اقطار العالم كله مع الحفاظ برونق النكة العربية التى لا تخلو من استهزاء مرة والنخوة مرة حقيقة لقد اخذت وقتى كاملا فى الاستمتاع بها وقد اعجبتى حتى
ققهة باعلى صوت.
شكرا مليار مرة سلمت ودمت ولك ودى واحترامى

مع تحياتى