رد: مع زخات المطر
امام تلك النافذة الصغيرة الخارجة من حدود الزمان جلست ارقب تلك الحبات المتساقطة رماحا من عيون السماء لتحملني معها على جناح الذكرى الوردية الى غابر تلك الايام
ياإلهي ما اجملها من ذكريات تلك التي حفرت بقلبي و طبعت بذاكرتي مع تلك الروائح الطيبة المنبعثة من اعماق التراب الندي
|