ارد بصمت أنثى تتلعثم الكلمات كلما ارادت البوح لك....
كلما وصلت الكلمات الى مخارجها عادت والقت بحركاتها الى حيث بدأت
أبوح بصمت قاتلٍ... وكأن السكينة قد غرزت في أعماقها كي تتوقف عن التلميح..... عن التعبير.... عن الإشارة حتى ببنانها
ولكن أعود من حيث أبدأ وانظر بصمتٍ جارحٍ لأقول الآه ه ه ه ه ه من أعماق صدري
وأنتظر الغروب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شكراً لك سيدي و أنني أغبط انثاك عليك وعلى هذه العبارات الجياشة