الموضوع
:
حملة الدفاع عن السيده عائشة بنت ابي بكر ام المؤمنين رضي الله عنها
عرض مشاركة واحدة
08-11-2010, 06:55
رقم المشاركة : (
1
)
لوني المفضل :
#360000
رقم العضوية :
2943
تاريخ التسجيل :
7 - 11 - 2010
فترة الأقامة :
5294 يوم
أخر زيارة :
09-11-2010
المشاركات :
54 [
+
]
عدد النقاط :
10
رد: حملة الدفاع عن السيده عائشة بنت ابي بكر رضي الله عنها
رد: حملة الدفاع عن السيده عائشة بنت ابي بكر رضي الله عنها
عائشة
أم المؤمنين
(
رضي الله عنها
)
الصديقة
بنت الصديق حبيبة حبيب
الله
المبرأة من فوق سبع سموات (فراش رسول الله صلى الله عليه وسلم
و
عفته
و
ريحانته من الدنيا
و
حبيبته رضي الله عنها وارضاها عظيم والله شانك ياأمـَاه جليل قدرك ورفيع ذكرك يعجز اللسـان عن ذكر مناقبها
و
تفرح
القلوب
المؤمنة
المسلمة
الصادقة
عند ذكر
فضائلها
,,,,,
الله أكبــــــــــــر
إنها أمنـا
عائشة
أم المؤمنين
(
رضي الله عنها
) بحـر زاخر
و
طـود بـاهـر
فبحبهـا
نفرق
بين
المـؤمـن
و
الكــافر وبين السلفي
و
الرافضي الفـاجر
فمن
رَضيَها أُمًّـا له فهو
مؤمـن
ومَن لم يرضهـا
فليس
بمؤمن وصدق الله إذ يقول
(
النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ
)
عائشة
أم المؤمنين
(
رضي الله
عنها
)
المؤمنة
الصادقة أم المؤمنين الشريفة الطيبة النـزيهة التي
اختارها الله
لرسوله فكانت
أحب
أزواجه إليه
و
مـــات
في بيتها
وبين
حاقنتها وذاقنتها
لحبه
إياها
و
إكرامه لها برأها الله من فوق سبع سماوات في عشر آيات
يتلوها المؤمنون
من عهد نزولها في مشارق الأرض ومغاربها
قال الله تبارك وتعالى (
إِنَّ الَّذِينَ جَاؤُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرّاً لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ * لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنفُسِهِمْ خَيْراً وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُّبِينٌ * لَوْلَا جَاؤُوا عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا بِالشُّهَدَاء فَأُوْلَئِكَ عِندَ اللَّهِ هُمُ الْكَاذِبُونَ * وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ لَمَسَّكُمْ فِي مَا أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ * إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ
وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُم مَّا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّناً وَهُوَ عِندَ
اللَّهِ عَظِيمٌ * وَلَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُم مَّا يَكُونُ لَنَا أَن نَّتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ * يَعِظُكُمُ اللَّهُ أَن تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَداً إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ * وَيُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ * إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ * وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّه رَؤُوفٌ رَحِيمٌ
)
فالمؤمنون
من عهد
الصحابة
إلى يومنا هذا
يُحسنون الظن
بأم المؤمنين قبل أنفسهم
و
يقولون فيما رميت به هذا إفك مبين ويقولون عند تلاوة هذه الآيات
ردّاً على
الأفَّاكين
:
(
سبحانك هذا بهتان عظيم
)
أمَّا
أعــداء
الله تعالى
فيحبُّون
أن
تشيع
الفاحشة
في الذين ءامنوا
و
يُؤكدونها بافتراءاتهم على
عرض رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم
و
المؤمنون من عهد نزول هذه الآيات إلى يومنا هذا يؤمنون ببراءة
عائشة
أم المؤمنين
رضي الله
عنها
زوج رسول الله الطاهرة رضي الله عنها
و
يحبونها
و
يعتبرونها أم المؤمنين
وأفضل
زوجات رسول الله صلى الله عليه وسلم
و
أعلمهن
و
أتقاهـن
والله يقول في سورة النور : (
الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات أولئك مبرؤون مما يقولون لهم مغفرة وأجر كريم
)
سورة النور (26)
فرسول الله صلى الله عليه وسلم سيد الطيبين
و
زوجه
عائشة
أم المؤمنين
رضي الله
عنها
من أفضل السيدات
الطيبات
بشهادة الله
لها وإبرائه إياها والذي
يطعن
فيها إنما يقصد الطعن في رسول الله
و
يقصد تكذيب الله وما أنزل الله في شأنها من قرآن
ولا يطعن في عرض رسول الله
إلا المنافقون أخبث الخبثاء
والخبيثات
انظر هذا الحط على رسول الله صلى الله عليه وسلم والطعنُ فيه
فعائشة
أم المؤمنين
(
رضي الله
عنها
)
طعن فيها
المنافقون
وبرأها الله وورثهم
يطعنون
فيها
- قال
القمي
في تفسيره
(2/99) :
" وأما قوله : (
إِنَّ الَّذِينَ جَاؤُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرّاً لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ
) فإنَّ
العامة
( ويقصد بهم
الصحابة
و
أهل السنة ) رَوَوْا أنَّها نزلت في
عائشـة
أم المؤمنين
رضي الله
عنها
وما رُمِيَت به في
غزوة بني المصطلق
من خزاعة
قال :
وأما الخاصة
(
ويقصد بهم الروافض
) فإنَّهم رَوَوْا أنها نزلت في
مارية القبطية
وما رمتها به
عائشة
أم المؤمنين
رضي الله
عنها
(والمنافقات) "
والظاهر أنه يقصد
بالمنافقات
زوجات
رسول الله صلى الله عليه وسلم وساق
قصة مكذوبة
على
عائشة
أم المؤمنين
رضي الله
عنها
مدارها على زرارة الرافضي الأفاك عن أبي جعفر يعني
محمد بن علي بن الحسين
وحاشاه من هذه الفرية
وأهداف الروافض
من هذه القصة :
1- أن
عائشة
أم المؤمنين
رضي الله
عنها
ما زالت متهمة بالزنا
عند الروافض
لأن هذه الآيات العشر
لم تنـزل
في براءتها وإنما نزلت في براءة
مارية
التي قذفتها
عائشة
أم المؤمنين
رضي الله
عنها
كما يفتري عليها الروافض
2-
الطعن
في
رسول الله صلى الله عليه وسلم
بالدرجة الأولى لأن
عائشة
أم المؤمنين
رضي الله
عنها
بقيت في عصمته
ست سنوات
إلى
أن مات
في
بيتها
وهي في عصمته وهذا رمي من
الخبثاء
لعرض
رسول الله صلى الله عليه وسلم
و
شرفه
و
كرامته
و
رسالته
و
رجولته
إذ من عنده أدنى رجولة
و
شهامة لا يبقي في
عصمته
امرأة رميت
بالزنا
ولم تثبت براءتها وهذا
ما يهـدف إليه الروافض
وهذا حالها عند
الروافض
فأي طعن خبيث في عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم يفوق هذا الطعن
3- وما
اكتفى
الخبثـاء
حتى افتروا على
عائشة
أم المؤمنين
رضي الله
عنها
أنها قذفت
مارية
بالزنا
ليصوروا للناس
بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم
أطهر بيت على وجه الأرض بأنه
شر بيت
فيه شر النساء
ألا ساء ما يزرون
وما يأفكون
فزوجات رسول الله
قال
الله
فيهن: (
يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن
) فكنّ رضوان الله عليهن أفضل النساء تقوى
و
أخلاقاً وسماهن
الله
بأمهات المؤمنين
تكريماً لهن قال تعالى : (
النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم
) وقال تعالى فيهن (
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ إِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحاً جَمِيلا وإن كنتن تردن الله ورسوله و الدار الآخرة فإنَّ الله أعدَّ للمحسنات منكن أجرا عظيماً
)
الأحزاب (28-29).
فما كان
منهن
رضي الله عنهن لما عرض عليهن رسول الله هذا التخيير إلا
أن اخترن
الله
ورسوله
و
الدار الآخرة
وعلى رأسهن وفي مقدمتهن
عائشة
أم المؤمنين
رضي الله
عنها
و
الروافض
تغيظهم هذه
المكرمة العظيمة
لزوجات رسول الله الشريفات المطهرات
و
لا يعترفون بها
وذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم فضائل
عائشة
أم المؤمنين
رضي الله
عنها
وأن فضلها على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام وفضائلها كثيرة وكانت
أعلم نساء
العالمين وكان الصحابة يعظمونها
و
يعترفون
بمنزلتها العلمية
ويرجعون إليها فيما
يشكل عليهم
و
يختلفون فيه ويثقون بحديثها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم غاية الثقة
4- مما
يبطل
فرية الروافض
في أن قول الله تعالى في سورة النور : (
إنَّ الذين جاؤُوا بالإفك عصبة منكم
...) الآيات العشر إنما نزلت في تبرئة مارية مما قذفتها به عائشة (
وحاشاها ألف مرة
) أن حديث الإفك ونزول هذه الآيات
كان في غزوة بني المصطلق
سنة أربع أو خمس أو ست على أقوال وأرجحها أنه كان في
سنة خمس
وأن بعث المقوقس
بمارية القبطية
إلى رسول الله كان عام مكاتبة رسول الله ملوك الأرض سنة سبع أو ثمان أرجحهما أنه كان سنة ثمان وذلك
بعد غزوة بني المصطلق
التي حصل فيها القذف والتي سلف آنفاً تاريخها فنزول الآيات في براءة
عائشة
أم المؤمنين
رضي الله
عنها
كان قبل مجيء
مارية
بحوالي
ثلاث سنوات
فكيف
ينـزل في شأنها قرآن
وهي في مصـر
على دين قومها و
كيف
حصل هذا القذف المزعوم وهي في بلادها من وراء السهوب
و
البحار
وإذاً فالقرآن والسنة والواقع التاريخي وإجماع الأمة كلها
تفضح الروافض
وترد كيدهم
و
إفكهم على أفضل رسول
و
أفضل وأطهر بيت عرفه التاريخ
و
عرفته الدنيا فهذا
موقف الإسلام
وما يدين به المسلمون من
تعظيم
رسول الله صلى الله عليه وسلم
و
إكرامه
و
تنـزيه عرضه مما يدنسه أو يمسه من قريب أو بعيد
و
إكرام
أهل بيته
وأزواجه
و
صحابته الكرام
وذلك ضد وخلاف
ما يرتكبه الروافض
من بهت
و
إفك وتشويه بالطرق الواضحة
و
الخفية
و
الملتوية
واللـه
لهـم ثم المؤمنـون بالمرصـاد يفضحـون مكائدهم وحربهـم على الإسـلام والمسلمين بشتى الطرق ومختلف الأساليب
ولم
يكتف الروافض
بهذا البهتان العظيم بل أضافوا إلى ذلك أن جعلوا
عائشة
أم المؤمنين
رضي الله
عنها
طاعنة
في عرض رسول الله الآخر
مارية
أم إبراهيم
ويهدفون
من ذلك إلى رمي رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنه يقر هذا الطعن ولا يقيم الحد
لأنه كما زعموا جاء بالرحمة
لتمرير طعنهم فيه
و
تناسوا أنه
أشد الناس غيرة
لمحارم الله
وأقوم الناس
لحدود الله على من يستحق
أن يقام عليه الحد
حتى قال لأسـامة حِبـه وابن حِبـه
أتشفع في حد من حدود الله
والله
لو أن
فـاطمـة
بنت محمـد
سرقت
لقطعت يدها
ويزعم هؤلاء
الروافض
أن
إمامهم المعدوم
المزعوم أنه سيقيم الحد عليها الذي
لم يقمه رسول الله صلى الله عليه وسلم
فهل
ترى أشدَّ منهم حقداً
و
افتراءً على رسول الله صلى الله عليه وسلم
و
أشد طعناً فيه وفي
أهل بيته
؟!
فقبح الله وأخزى الروافض الحاقدين على رسول الله والطاعنين فيه ووالله ما يقصدون بالطعن في أصحاب رسول الله وزوجاته بل الطعن
في القرآن
إلا الطعن في
رسول الله
ورسالته العظيمة
وأما
العداوة
التي يفتعلها
الروافض
بين فاطمة
و
عائشة رضي الله عنهما فيدحضها
موقف عائشة
رضي الله عنها
البريء الشريف
من فاطمة رضي الله عنها
وروايتها لفضائلها
قال الإمام البخاري -رحمه الله-
: حدثنا أبو نعيم حدثنا زكرياء عن فراس عن عامر الشعبي عن مسروق عن عائشة رضي الله عنها قالت " أقبلت
فاطمة
تمشي كأن مشيتها مشي النبي صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " مرحباً
يا ابنتي
ثم أجلسها عن يمينه أو عن شماله ثم أسر إليها حديثاً
فبكت
فقلت لها : لم تبكين
؟
ثم أسر إليها حديثاً فضحكت فقلت ما رأيت كاليوم فرحاً
أقرب من حزن
فسألتها
عما قال فقالت
ما كنت لأفشي سر
رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى قبض النبي صلى الله عليه وسلم
فسألتها
فقالت
أسر إليَّ إن جبريل كان يعارضني القرآن كل سنة مرة وإنه عارضني العام مرتين ولا أراه إلا حضر أجلي وإنك
أول أهل بيتي
لحاقاً بي فبكيت فقال : أما ترضين أن تكوني سيدة نساء أهل الجنة أو نساء المؤمنين فضحكت لذلك "
صحيح البخاري،المناقب (3623) (3624) وأخرجه مسلم في فضائل الصحابة برقم (2450) وبالرقم الخاص 97-98-99 وأحمد في المسند (6/ص282).
فانظر إلى
هذه الفضائل
العظيمة
التي ترويـهـا لنا
عائشة
أم المؤمنين
رضي الله
عنها
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنها ما تصف به
فاطمة
عن قناعة بها
كما روت
عائشة
أم المؤمنين
رضي الله
عنها
فضائل خديجة ومن ذلك " بشرى رسول الله صلى الله عليه وسلم لها ببيت
بالجنة
من قصب لا صخب فيه
و
لا نصب "
[رواه الترمذي المناقب عن رسول الله - فضل خديجة -رضي الله عنها- (3876) ] وقال هذا حديث صحيح
,وقال عقبه من قصب : إنما يعني به قصب اللؤلؤ.
فهذا من أعظم الأدلة على منـزلة فاطمة وأمها عند
عائشة
أم المؤمنين
رضي الله
عنها
و
حبها
و
تقديرها لهما ونقول مثل ذلك في فاطمة رضي الله عنها أنهل تحب
عائشة
أم المؤمنين
رضي الله
عنها
وتقدرها
ولا
يفتعل العداوة
بينهما إلا
الروافض
كما يفتعلون العداوة بين
أهل البيت
وبين
الصحابة
وتاريخ الجميع الصحيح
يفضح الروافض
أعداء الجميع ويكفي
أصحاب
محمد صلى الله عليه وسلم
و
أزواجه تزكية الله
و
تزكية رسوله لهم
وشهادة
الله لهم بالجنة
و
الرضوان
و
تعظيم المسلمين حقاً لهم
و
لا يضرهم حقد وأكاذيب الأعداء ومن على نهجهم
اللهم إنا نشهدك أننا نحب رسولك محمد صلى الله عليه وسلم
وأصحابه الكرام وزوجاته الشريفات وأهل بيته الكرام
فنسألك اللهم التوفيق لطاعة هذا الرسول الكريم صلَّى الله عليه وسلَّم في كل أمورنا وإتباعه في عقائدنا ومناهجنا وأخلاقنا
ونسـألك أن تُـثبِّتنا على ذلك إنَّك جواد كريم وصلَّى الله على نبينا محمد وعلى آله وأزواجه وصحبه وسلم تسليماً كثيراً
المصدر:
شبكة ومنتديات صدى الحجاج
بينات الاتصال لـ »
لا توجد بينات للاتصال
مواضيع »
لا توجد مواضيع
الأوسمة والجوائز لـ
»
لا توجد أوسمة
إحصائية مشاركات »
عرض المواضيـع :
[
+
]
عرض
الـــــــردود
:
[
+
]
بمـــعــدل
0.01 يوميا
سلطانه
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى سلطانه
البحث عن المشاركات التي كتبها سلطانه