نسيان الإحزان واستقبال الأمل مع مرور الزمن
كفيل بإسقاط هذه الأحزان من الذكرى لنستمر في حياتنا
هناك الكثيرون وان لم يكونوا الاغلبيه
يحاربون النسيان ويتمسكون بأطراف الذكريات المؤلمة
ويصبحوا اسرى لتلك الأحزان
فيعلنون ببساطه انسحابهم من السعادة
الم يحن الوقت للاستيقاظ من هذه الأحزان ؟؟؟!!
الم يحن الوقت للتوقف عن السباحة في بحيرة اليأس؟؟؟!
والعبور على جسر الأمل عوضا عن ذلك للرجوع إلى مدينـة السعادة
فالشمس لا زالت تشرق
والبلابل لا زالت تغرد
والأمل لا يزال موجود لم يغادر
سلمت الايادي ...تقبلي مروري