رد: عنوان حياتي ....وكل حياتي .... !!!
أحياناً، أشعر بالتناقض، وكيف يمكن لنا أن نوفق بين قولهم: الحر من راعى وداد لحظة،
وأخرى: الحياة لحظات ومواقف..
أي، إن أحدهم قد يجرح قلباً قد نطق شكراً لروعة ما قدموه لهم،
يمحي جرحهم كل وداد اللحظات، إذ انه موجع للغاية!!
وبكلتا الحالتين: سامحهم الله وغفر لهم..
على الهامش:
مرتاحة جداً هنا،
إذ ان في القلب غصة،
شعرت ان القلم قد يعجز عن صياغة مرارتها،
فصاغها القلم ا ليعبر عن مكنونات ذاتنا وصراعاتنا الداخلية والخارجية..
|