عرض مشاركة واحدة
قديم 14-04-2010, 05:28   رقم المشاركة : ( 57 )

 http://sadaalhajjaj.net/vb/images/name/000.gif



 
لوني المفضل : #360000
رقم العضوية : 2
تاريخ التسجيل : 28 - 9 - 2007
فترة الأقامة : 6413 يوم
أخر زيارة : 18-09-2023
المشاركات : 22,199 [ + ]
عدد النقاط : 11001
الدوله ~
الجنس ~
 
 
 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

عفراء غير متصل

افتراضي رد: ماذا تعرف عن إسرائيل؟....



و ليس بعيدا عن الإعلام سيطر اليهود على مجال السينما الموجهة في العالم ، حيث يسيطر اليهود سيطرة شبه تامة على شركات الإنتاج السينمائي في العالم ، فشركة فوكس السينمائية العالمية الشهيرة مثلا يمتلكها اليهودي ويليام فوكس




و شركة غولداين يمتلكها اليهودي صاموئيل غولداين ، و شركة مترو الشهيرة يملكها اليهودي الخبيث لويس ماير ، و جميع هذه الشركات اليهودية يباع إنتاجها يوميا في العالم الإسلامي مع الأسف ، والتي تتمثل في أفلام الجريمة و العنف و مع ذلك تعرض منذ سنين طويلة في بلاد المسلمين ،و تعج بها صالات العرض و التلفزيون في البلاد الإسلامية و لا حول و لا قوة إلا بالله العظيم

و تشير الإحصائيات إلى أن أكثر من 90 في المائة من مجموع العاملين في الحقل السينمائي الأمريكي إنتاجا و إخراجا و تمثيلا و تصويرا و مونتاجا هم من اليهود
و استغل السينمائيون اليهود في أمريكا قضية اضطهاد النازيين لليهود أبشع استغلال ، فأنتجوا عشرات الأفلام عنها ، و بالغوا في دعوى الظل الذي ألحقته بهم لاستدرار العطف عليهم و إشغال الرأي العام العالمي و بخاصة الأمريكي بقضيتهم ، و في ميدان أفلام المغامرات ، و الأفلام العاطفية ، و التاريخية و الحربية ، يندر أن يخلو فلم أو مسرحية من إسم يهودي ممثلا كان أو مخرجا أو فنيا ، أو منتجا ، و في بريطانيا وحدها يملك اللورد اليهودي ليفونت 280 دارا للسينما ، و يقوم بنفسه بمشاهدة أي فلم قبل عرضه ، و قد منع أن يعرض فلم يتكلم عن الرئيس النازي هتلر من تمثيل الممثل الشهير إلك غينيس ، بحجة أن الفلم لم يكن عنيفا ضد النازية بالشكل الذي يرضيه ، و اليهود يعلمون جيدا أن أغلب رواد السينما هم من الشباب و صغار السن ، لذا يعملون على إثارة غرائزهم و إفساد أخلاقهم ، بما يقدمون لهم من أفلام الجنس و الجريمة و السرقة و القتل ، كما أنهم من وراء أفلام الجنس التي توزع بين الأغنياء ، و في الأوقات الأخيرة مع انتشار الفضائيات حتى بين الفقراء لنشر الإنحلال بين جميع الناس في العالم !

و لا يخفى عليك أي حبيبي القارئ سيطرة اليهود الشاملة في الوقت الراهن ، فبمجرد ما يذكر التلفزيون تبرز لنا شبكات التلفزيون الأمريكية ، كأقوى شبكات التلفزيون في العالم ، و التي يسيطر عليها اليهود سيطرة شبه تامة ، حيث تنتشر في الولايات المتحدة الأمريكية ، ما بين 700 إلى 1100 شبكة بث تلفزيوني و تعتبر الشبكات الثلاثة



و


و



من أشهر شركات بث الإرسال التلفزيوني في العالم ، و لاحظوا إخواني مع لوغوهات هذه الشركات


_ لتعلموا أن كل شيء مسير إلى الهرم ذو العين المشعة ! علما أن هذه الشركات الثلاثة يهودية خالصة ، تحت سيطرة اليهود و الصهيونية العالمية فشركة أ بي سي ، يسطر عليها اليهود من خلال رئيسها اليهودي ليونار جونسون ، و شبكة التلفزيون السي بي إس يسيطرون عليها من خلال رئيسها و مالكها اليهودي وليام فيليي
و هذه القنوات هي الموجه السياسي لأفكار حوالي 250 مليون أمريكي بالإضافة إلى مئات الملايين في أوروبا و كندا و بقية العالم ، و تبرز السيطرة اليهودية على برامج التلفزيون الأمريكي من خلال العديد من البرامج ، فقد قدمت شبكة أبي سي مثلا طيلة شهر شباط من عام 1964 للميلاد سلسلة من الحلقات الدينية عن شخصيات من العهد القديم و هي التوراة المحرفة ، قدمها راهب لوتري ، و كانت هذه الحلقات جزءا من المخطط اليهودي ، لإقناع الرأي العام الأمريكي بأن اليهود يشتركون مع الأمريكيين في عقيدة واحدة ، كما قدمت الشبكة نفسها برنامجا و تقريرا عن جهاز المخابرات اليهودية الموساد على مدى أسابيع و بمعدل 4 أيام في الأسبوع ، و كانت حلقات المسلسل تطفح بالمديح لليهود ، و تظهرهم بمظهر الشجاعة و الذكاء و التضحية ، و في نفس الوقت الذي كانت فيه شبكة الأ بي سي تبث حلقات الموساد ، كانت تبث أيضا حلقات عن المظالم التي يزعم اليهود أن النظام النازي اقترفها في حقهم ، و بذلك الأسلوب الخبيث ، نجحت اليهودية في اكتساب تعاطف الرأي العام الأمريكي

و في أثناء الإجتياح اليهودي لدولة لبنان ، نشطت شبكات التلفزيون الأمريكية في تبني وجهة النظر اليهودية ، و عندما انكشفت أنباء مجزرة صابرا و شاتيلا لعبت هذه الشبكات دورا خبيثا في تبرئة اليهود من التهم الموجهة إليهم ، و يحاول اليهود استقطاب أبطال المسلسلات التلفزيونية الشهيرة ، فيوجهون إليهم الدعوات لزيارة دولة اليهود على أرض فلسطين ، و يرتبون لهم مقابلات مع زعماء اليهود ، و من هؤلاء الممثلين مثلا ، أبطال مسلسل دالاس ، الذين قاموا بزيارة جماعية للكيان اليهودي حيث استقبلهم رئيس الوزراء اليهودي مناحيم بيغين و التقط معهم العديد من الصور التذكارية ، و من هؤلاء الممثلين أيضا الممثل : روجر مور ، بطل المسلسل الشهير : القديس ، و الذي كافأته اليهودية على تصريحاته التي تمجد اليهود ، فأوزعت إلى شركات الإنتاج السنمائية اليهودية لاحتضانه و تبنيه ، فإذا به يقفز فجأة ليعتلي عرش أفلام جيمس بوند الشهيرة

و من الأفلام التلفزيونية التي تلوح منها رائحة الخبث اليهودي مسلسل بعنوان : تعلم اللغة الإنجليزية الذي عرضه التلفزيون البريطاني ، و تدور حلقاته حول خليط من الناس ينتمون إلى شعوب مختلفة و يجمعهم صف دراسي لتعليم اللغة الإنجليزية للأجانب ، و قد تعمد مخرج هذه السلسلة اليهودي على أن يحشر في الفلم طالبا باكستانيا مسلما ، و آخر هنديا من طائفة السيخ ، و لا يترك هذا الهندي الخبيث مناسبة إلا و يوجه إهانته للباكستاني المسلم بصورة يقصد بها الإساءة للإسلام و المسلمين ، و قد تم عرض هذا المسلسل في كثير من تلفزيونات العرب مع الأسف ، و في إحدى حلقات هذا المسلسل ، يطلب الأستاذ الإنجليزي من الهندي إعطاءه مرادفا لكلمة غبي ، فيسارع الهندي بإعطائه كلمة : مسلم .


  رد مع اقتباس