ويقول التلمود
"يحل اغتصاب الطفلة غير اليهودية متى بلغت من العمر ثلاث سنوات .. وهب الله [وحاشا الله] اليهود حق السيطرة والتصرف بدماء جميع الشعوب
"إن الله يستشير الحاخامات على الأرض عندما توجد مسألة عويصة لا يمكن حلها في السماء"!
ويقولون أيضاً :
"إن تعاليم الحاخامات لا يمكن نقضها ولا تغيرها حتى بأمر الله".
وفي التلمود يزعمون : أن إلههم يهوه يغفر لهم في عيد الغفران (الكيبور) كل سيئاتهم نحو الآخرين الأمميين ومقدم مغفور العام القادم ، بل هو عمل مبرر إلا أن يكون الإجرام في حق يهودي .. ولذا من يقتل يهودياً كمن قتل الناس جميعاً "
ويقول لتلمود: "إن اليهودي أحب إلى الله من الملائكة فالذي يصفع اليهودي كمن يصفع العناية الإلهية سواء بسواء"
والعياذ بالله ما أكفركم من خلق .. هؤلاء اليهود.
ويقول التلمود لعنة الله عليه وعلى من وضعوه وكتبوه :
"اليهودي من جوهر الله كما أن الولد من جوهر أبيه".