انطلاقا من قاعدة أن ناقل الكفر ليس بكافر نتابع مع من يسمون نفسهم بأبناء عمومتنا !
إذا كان أبناء العم في النحل السوية يرعى حرمة دم ابن عمه ، فإن ابناء عمومتنا هذه المرة ، جيش جرار من مصاصي الدماء ، و الأحبار ، و عبادة الدياثة و أشياء أخرى ، هؤلاء هم اليهود :
يتحينون ، و يتظلمون ، و حين يتمكنون ، يقتلون !
جميع ما سأنقله الآن من التلمود نفسه
و إذا تعجبت أخي الحبيب من عقائد القوم ، فتذكر أنهم اليهود !
يقول أحبار اليهود و حاخاماتهم في تلمودهم المقدس :
إن الله إذا حلف يمينا غير قانونية ، احتاج لمن يحله من يمينه تلك ، و قد
سمع أحد الإسرائيليين الله تعالى يقول : من يحلني من اليمين التي أقسم بها؟ ولما عَلمَ باقي الحاخامات أنه لم يحله منها اعتبره حماراً (أي الإسرائيلي) لأنه لم يحل الله من اليمين، ولذلك نصبوا مَلكاً بين السماء والأرض اسمه (مى) ، لتحل الله من أيمانه ونذوره عند اللزوم".
تقدس الله عن ذلك سبحانه جل جلاله ..
وجاء كذلك افتراءً وبهتاناً من اليهود الكاذبين الشياطين في تلمودهم اللعين:
"يتندم الله على تركه اليهود في حالة التعاسة حتى أنه ( وحاشا لله) يلطم ويبكى كل يوم ، فتسقط من عينيه دمعتان في البحر ، فيسمع دويهما من بدء العالم إلي أقصاه ، وتضرب المياه وترتجف الأرض في أغلب الأحيان ، فتحصل الزلازل"
"وقد اعترف الله بخطئه في تصريحه بتخريب الهيكل فصار يبكى ويمضى ثلاثة أجزاء الليل يزأر كالأسد قائلاً : تباً لي [اللهم تباً لهم عليهم اللعنة!] لإني صرحت بخراب بيتي و إحراق الهيكل ونهب أولادي…"!!!!

"إن النهار اثنتا عشرة ساعة.. في الثلاث الأولى يجلس الله ويطالع الشريعة ، وفي الثلاث الثانية يحكم ، وفي الثلاث الثالثة يطعم العالم، وفي الثلاث الأخيرة يجلس ويلعب مع الحوت ملك الأسماك"
"إنه لا شغل لله في الليل غير تعليمه التلمود مع الملائكة ، ومع اسموديه ملك الشياطين في مدرسة السماء …"
إلى هذه الدرجة من الأجرام والجرأة وصل حل اليهود .. هؤلاء اليهود ألاَ يستوجب الأمر القضاء عليهم ، واستئصال شأفتهم من الأرض ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!
اللهم عجل بنهايتهم