تخاريف تلمودّية متفرّقة
ورد فى رسالة "ديماى" من القسم الأول "زيرائيم" من مشناة التلمود :
و كان غذاء أبراهام مقدار غذاء 74 شخصاً , وشربه بقدر شربهم مجتمعين , ولذلك كانت قوته تعادل 74 شخصاً
ورد فى رسالة "سانهدرين" من القسم الرابع "نزيكين" من مشناة التلمود :
و كان آدم طويلا جدّا , فكانت رجلاه فى الأرض و رأسه فى السماء , و إذا نام كانت رأسه فى المشرق و رجلاه فى المغرب , و صنع الله له طاقة ليرى منها الدنيا من أوّلها لآخرها , ولكن آدم عندما عصى الله نقُصَ طوله حتى صار كباقى الناس
أمّا الملك "عوج" فقد تخلّص من الغرق فى زمن الطوفان لأنه مشى بجانب سفينة نوح من الناحية التى كان الماء فيها باردا , أمّا الجهات الأخرى حول السفينة فقد كان الماء يغلى فيها
الملك "عوج" لمن لا يعرف قصّته هو ملك مذكور فى التوراة , وسبب تسميته بهذا الإسم- من وجهة نظر اليهود - أنه قابل سيّدنا إبراهيم عندما كان يخبز فطيرة عيد الفصح - و إسمها بالعبريّة "عجه" فأصبح معروفا بإسم الملك " عوج "
--------