أصبح لحياتي طعم مختلف ,,,
كأضحوكة طفل يلاعب موجة في صبيحة صيف ,,
تحاول بقدومها له أن تخيفه بأن البحر قادم معها بأكمله لإغراقه,,,
ليخذلها بقهقهاته ظناً منه أنها تداعبه ..فتنسحب ,,ولكن !!
سرعان ما تعيد الكرة مابين مد وجزر ,,لا للشيء ذاته بل لسبب مغاير ,,,فقد أطربتها
” أضحوكة طفل يلاعب موجة في صبيحة صيف ”