اجيبيني ماذا فعلت ِ بي
لقد كنت قرير العين مرتاح البال
لم اعرف طعم الراحة منذ ان اقتحمتي اسوار قلبي العالية
ما الذي شدني اليك ِ اهو جمالك ِ ام اخلاقك ِ و ادبك ِ و عفتك ِ ،فهذا ما عرفته عنك ِ
بالله عليك ِ اجيبيني
اكاد اجن ان لم اكن قد جننت من شدة تفكير بك ِ
لا استطيع التوقف ولو للاحظة عن التفكير بك ِ
ماذا فعلتي بي ،انت ِ وحدك ِ فقط من جعلني افكر بها و اهتم لآمرها
اجيبيني
اريحيني بالله عليك ِ
ربي اريحني فانت اعلم بي فلم افعل ما يغضبك ليس خوفا ً منك بل حبا ً فيك . . . ربي