هذه الكلمات مهداة مني الى الاخ والاستاذ الكبير ( كامل السوالقة )
انتَ الينبوع المتدفق
والذي ننهل منه القليل والكثير
في كل يوم
وقليلة هي المسافة
بين المحبة والأحترام
ويوم الفرح يوم
لكن يوم الحزن أيام
ويكفي أن تحلق الحروف
مع قلبي للسماء
تمنيت أن أعرف لكَ
صفة من الصفات
وأرسم لك لوحة
لا تشبهها اللوحات
وأعود دوما
خائب
فوصفك لا أملك له
لغة يعرفها الناس
ولا أستطيع أن أغلفه
بأي أحساس لدي