التعدد وجد اصلا لحاجة ما للرجل ...
والاية اعلاه اشترطت لتمام التعدد ان يكون هنالك ايتام ..
والعدل .. هو بين الايتام لا بين الزوجات ..
اي ان يتزوج الرجل امراءة اخيه الميت التي لها منه اطفال وان يعدل الرجل المتزوج منها بين اطفالة وايتام الزوج الميت
والاصل في الدين هو الفطرة والفطرة لا تقبل ان يتزوج رجل عمرة 180 سنة من فتاة عمرها 15 سنة
الفطرة هي كمال العقل من الله التي فطر الناس عليها اي خلقهم عليها .
اذا التعدد مشروط وليس مفتوح الباب .. فكما لك حق فأن لها حقوق والقران هو مع الضعيف والنساء هن الاضعف
ولا تنس ان الله يحب ان يمرغ انوف الجبارين وان للنساء ايات وسور اكثر من الرجال ...
وبتاع الازهر غايب طوشة وبلمع بلحيته.................... وانا ما بحب اللحية ولا لشيوخ ولا كذابين الشاشات
بحب الفطرة والمنطق والعقل والعدل .