لبست الفسطان وراحت جري عالكصر
وشافها الامير وحبها وركصو سوا وفجأه
دكت الساعه طناش وجراي صارت ترمح وترمح ووكعت ببوجها عالدرج
سندريلا راحت عالبيت واتمنت لو انو الساعه ما دكتش على الطناش,
بس شو تسوي بحظها المشحر مثل حظ هاظا الشعب .
الأمير حط فرده البابوج على مخدهة يمكن لونها زركه او خضرا ,
المهم صار ينادي بالصوت على كل البنات عشان يكيسن البابوج
كل البنات كاسن الا سندريلا
سندريلا نزلت على الساحه ومعها فرده البابوج
وحطتها على المخده الي عليها الفرده الثانيه ,
ولما كربت عشان تكيسها ظربها الامير تشف , زحكالها : وين جاي ياما
حكتلو: يقطع وجهك ما ازنخك مش شايفني بدي اكيس البابوووووووج
حكالها :وحده مثلك كيف بدها تكون فلكه الكمر هديك
حكتلو : والحط على عينك
ولما اجت تكيسها ما طلعت كد اجرها ,
لانها كانت ورمانه من كثر الشغل ويا حرام ما حد صدكها وانجنت
المشحره ودارت في الشوارع , والامير اتزوج غيرها
وحكى :لوينتا بدي اظل ادور عليها الله لا يردها هي الخسرانه
( وفي قول اخر ان البنت انكتلت يا حرام في غاره اسرائيليه )