اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فلسطين
[ مشاهدة المشاركة ]
|
بارك الله فيك ومنك وعليك شيمااااء
في محاولة للتأكد من صحة الخبر
قبل الابداء بأي رأي من طرفنا شيوم
هذا الخبر بالفعل
يفتقر الى المصداقية وكما نفى أحد
الشيوخ الافاضل يحفظه الله تعالى عن
نفسه تماما ً ما نسب اليه من الفتوى
حين تم سؤاله عن ذلك في موقعه الرسمي
على الانترنت ولمن أراد التأكد من هنا
وليس كما في القبس التي تبنت نشر
وعرض الفتوى الى العامة
وبهذا اخي غطاس توجب علينا الوقوف
عند هذا الحد فما بني على باطل فهو
باطل ولشيوخنا الافاضل منا كل العذر
فاخلاق المسلمين ومنهجهم بعيدة كل
البعد ان تكون بهذه الصورة التي صوروها لنا

استفسار عن مصداقية فتوى
السؤال:
فتوى الشيخين عثمان الخميس وسعد الغامدي في تحريم الانترنت على المرأة بسبب خبث طويتها ولايجوز لها فتحه إلا بحضور محرم مدرك لعهر المرأة ومكرها، نسأل الله الثبات! بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين وبعد، فإن النساء مخلوقاتٌ كسائر مخلوقات الله، لكن فيهنّ ضعفاً بيّناً وهوى يأخذهن صوب الحرام إن لم تجعل الضوابط الشرعية قائمة في المجتمعات التي يقمن فيهن. وحكم دخول المرأة للإنترنت حرام حرام حرام. ففي هذه الشبكة من مواضع الفتنة ما قد لا تتمكن المرأة بضعف نفسها على مقاومته. ولا يجوز الدخول لها على مواقع الشبكة ما لم يكن برفقتها أحد المحارم الشرعيين ممن يعرفون بواطن النساء ومكرهن وضعفهن أمام الجنس والهوى، كما قد فصّل ذلك فضيلة الشيخ سعد الغامدي في فتوى طويلة مدعومة بالأدلة الشرعية الثابتة.
كتبه/ عثمان الخميس.
سماحة الشيخ هل فعلاًَ هذه الفتوى صادره من سماحتكم يرجى الرد للأهمية
الجواب:
سبحانك هذا بهتان عظيم ، هذا كذب لم أقله ، ولم أطلع على فتوى الشيخ سعد الغامدي
الشيخ عثمان الخميس
والحمد لله رب العالمين
مع اطيب الامنيات بوافر السعادة ودوام التوفيق
وفي رعاية الله وحفظه
استودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه
|
كلّ الشكر لكِ أختي بيلسانة فلسطين
وجزاكِ الله خير الجزاء للتوضيح المهم الذي أفدتنا به ..
ما أبشع الاعلام الذي يفتقد للمصداقية ..
كانوا بالأمس يُروّجون الشائعات عن الفنانين والفنانات ..
لكن جُرأتهم زادت ووقاحتهم استفحلت وتطاولت لتصل الى قدسية الدين وتشويه سُمعة عُلماء الدين الذين نعتبرهم شُعلة نستضيئ بها في الظُلم والظلام الذي نعيشه في زماننا هذا ...
لا نقول سوى الله أكبر على كلّ من طغى وتجبر وعاث في الأرض فسادا
دمتِ شمعة منيرة لنا أختي الحبية بيلسانة