يا سيد الرفض وعنوان الجسارة
سأكون في ليلك اقمارا من الشعر عوائيّ الصهيل
وأكون نارك ال تعلو ورقصتك البديعة
وأكون مهمازا لفكرتك الاثيرة
واذا سألت البارق النبويّ في دنياك أينك يا يقين وجدتني فيك غناءا
فامتثل للذة الصمّاء يا بيت الخيارات البديلة
واجعل الماء الملاكيّ حليفا لنهارك
واتخذ من لذة التمكين من قلب سرابيّ القناعات كيانا
وتجلى بانهيارك ساكتب للانفلات في عذرية الحلم وثيقة النسمة ومزاجها
ساقول للعفة – كم انت سافلة وكم .... حراسك
سأكتب لغصة من هام وهامت
لابنة الايمان بالقلب تنساق الي الموت البطيء
لشعاع الشمس المهرّب الى سجن المخيّلة
لنزق التفلسف الطفولي في عضد النظام الصارم والوضع البذيء
سأحيل نخب الكاسة الاولى لخمر الحرف اعلان براءة
وأحيل الوامض الصوفي في شوقي النهائي دليلا لشتاتي
وأجرد الشعر العكاظي الملوكي من الزيف