![]() |
يا سيدي اسعف فمي
قال الشاعر محمد مهدي الجواهري في عيد الملك الحسين طيب الله ثراه
يا سيدي اسعف فمي ليقولا ....................... في عيد مولدك الجميل جميلا اسعف فمي يطلعك حرا ناطفا .................... عسلا وليس مداهنا معسولا يا ايها الملك الاجل مكانة ........................ بين الملوك ويا اعز قبيلا يا ابن الهواشم من قريش اسلفوا.............. جيلا بمدرجة الفخار فجيلا لـــــــلــــــــه درك من مهيب وادع ............. نسر يطارحه الحمام هديلا يا ابن الذين تنزلت ببيوتهم...................... سور الكتاب ورتلت ترتيلا شدت عروقك من كرائم هاشم ................ بيض نمين خديجة و بتولا وحنت عليك من الجدود ذؤابة ................ رعت الحسين وجعفرا و عقيلا قسما بمن اولاك اوفى نعمة ................. من شعبك التمجيد و التأهيلا اني شفيت بقربك مجدك ساعة............... من لاعج القلب المشوق غليلا وأبيت شأن ذويك الا منة .................... ليست تبارح ربعك المأهولا فوسمتني شرفا وكيد حواسد ............... بهما اعز الفاضل المفضولا |
رد: يا سيدي اسعف فمي
يا ايها الملك الاجل مكانة ........................ بين الملوك ويا اعز قبيلا
يا ابن الهواشم من قريش اسلفوا.............. جيلا بمدرجة الفخار فجيلا لـــــــلــــــــه درك من مهيب وادع ............. نسر يطارحه الحمام هديلا يا ابن الذين تنزلت ببيوتهم...................... سور الكتاب ورتلت ترتيلا شدت عروقك من كرائم هاشم ................ بيض نمين خديجة و بتولا والله فى قمة الروعه انا اعشق القصيده ومن قيلت فيه القصيده تسلم فتحت الجروح |
رد: يا سيدي اسعف فمي
عشقناك بيينا وزاد عشقنا بعد رحيلك ايها الملك الاجل مكانة بين الملوك
اللهم ارحمه بواسع رحمتك وانزل عليه شآبيب رحمتك تبقى القصيدة وصاحبها تاريخا لا ينسى مشكور طفيلي ونفتخر كمان .... |
رد: يا سيدي اسعف فمي
لقصيدة التي مدح بها الشاعر جلالة الملك الحسين بن طلال في عمان بتاريخ 2-12-1992
يا سيّدي أَسْعِفْ فَمِي لِيَقُــولا في عيدِ مولدِكَ الجميلِ جميلا أَسْعِفْ فَمِي يُطْلِعْكَ حُـرّاً ناطِفَـاً عَسَلاً، وليسَ مُدَاهِنَاً مَعْسُولا يا أيّـها المَلِـكُ الأَجَلُّ مكانـةً بين الملوكِ ، ويا أَعَزُّ قَبِيلا يا ابنَ الهواشِمِ من قُرَيشٍ أَسْلَفُـوا جِيلاً بِمَدْرَجَةِ الفَخَارِ ، فَجِيلا نَسَلُوكَ فَحْلاً عَنْ فُحُـولٍ قَدَّمـوا أَبَدَاً شَهِيدَ كَرَامَةٍ وقَتِيلا للهِ دَرُّكَ من مَهِيـبٍ وَادِعٍ نَسْرٍ يُطَارِحُهُ الحَمَامُ هَدِيلا يُدْنِي البعيدَ إلى القريبِ سَمَاحَـةً ويُؤلِّفُ الميئوسَ والمأمُولا يا مُلْهَمَاً جَابَ الحيـاةَ مُسَائِـلاً عَنْها ، وعَمَّا أَلْهَمَتْ مَسْؤُولا يُهْدِيهِ ضَوْءُ العبقـريِّ كأنَّــهُ يَسْتَلُّ منها سِرَّهَا المجهـولا يَرْقَى الجبالَ مَصَاعِبَاً تَرْقَـى بـهِ ويَعَافُ للمُتَحَدِّرينَ سُهولا ويُقَلِّبُ الدُّنيا الغَـرُورَ فلا يَرَى فيها الذي يُجْدِي الغُرُورَ فَتِيلا يا مُبْرِئَ العِلَلَ الجِسَـامَ بطِبّـهِ تَأْبَى المروءةُ أنْ تَكُونَ عَلِيلا أنا في صَمِيمِ الضَّارِعيـنَ لربِّـهِمْ ألاّ يُرِيكَ كَرِيهةً ، وجَفِيلا والضَّارِعَاتُ مَعِي ، مَصَائِرُ أُمَّـةٍ ألاّ يَعُودَ بها العَزِيزُ ذَلِيلا فلقد أَنَرْتَ طريقَهَا وضَرَبْتَـهُ مَثَلاً شَرُودَاً يُرْشِدُ الضلِّيلا وأَشَعْتَ فيها الرأيَ لا مُتَهَيِّبَـاً حَرَجَاً ، ولا مُتَرَجِّيَاً تَهْلِيلا يا سَيِّدي ومِنَ الضَّمِيـرِ رِسَالَـةٌ يَمْشِي إليكَ بها الضَّمِيرُ عَجُولا حُجَـجٌ مَضَتْ ، وأُعِيدُهُ في هَاشِمٍ قَوْلاً نَبِيلاً ، يَسْتَمِيحُ نَبِيلا يا ابنَ الذينَ تَنَزَّلَتْ بِبُيُوتِـهِمْ سُوَرُ الكِتَابِ ، ورُتّلَتْ تَرْتِيلا الحَامِلِينَ مِنَ الأَمَانَةِ ثِقْلَـهَـا لا مُصْعِرِينَ ولا أَصَاغِرَ مِيلا والطَّامِسِينَ من الجهالَـةِ غَيْهَبَـاً والمُطْلِعِينَ مِنَ النُّهَـى قِنْدِيلا والجَاعِلينَ بُيوتَـهُمْ وقُبورَهُـمْ للسَّائِلينَ عَنِ الكِـرَامِ دِلِيلا شَدَّتْ عُرُوقَكَ من كَرَائِمِ هاشِـمٍ بِيضٌ نَمَيْنَ خَديجـةً وبَتُولا وحَنَتْ عَلَيْكَ من الجُدُودِ ذُؤابَـةٌ رَعَتِ الحُسَيْنَ وجَعْفَراً وعَقِيلا هذي قُبُورُ بَنِي أَبِيكَ ودُورُهُـمْ يَمْلأنَ عُرْضَاً في الحِجَازِ وطُولا مَا كَانَ حَـجُّ الشَّافِعِيـنَ إليهِمُ في المَشْرِقَيْنِ طَفَالَـةً وفُضُولا حُبُّ الأُلَى سَكَنُوا الدِّيَـارَ يَشُـفُّهُمْ فَيُعَاوِدُونَ طُلُولَها تَقْبِيلا يا ابنَ النَبِيّ ، وللمُلُـوكِ رِسَالَـةٌ، مَنْ حَقَّهَا بالعَدْلِ كَانَ رَسُولا قَسَمَاً بِمَنْ أَوْلاكَ أوْفَـى نِعْمَـةٍ مِنْ شَعْبِكَ التَّمْجِيدَ والتأهِيلا أَني شَفَيْتُ بِقُرْبِ مَجْدِكَ سَاعَـةً من لَهْفَةِ القَلْبِ المَشُوقِ غَلِيلا وأَبَيْتَ شَأْنَ ذَوِيـكَ إلاّ مِنَّـةً لَيْسَتْ تُبَارِحُ رَبْعَكَ المَأْهُولا فوَسَمْتَني شَرَفَاً وكَيْـدَ حَوَاسِـدٍ بِهِمَا أَعَزَّ الفَاضِـلُ المَفْضُولا ولسوفَ تَعْرِفُ بعـدَها يا سيّـدي أَنِّي أُجَازِي بالجَمِيلِ جَمِيلا |
رد: يا سيدي اسعف فمي
اختي ريما تسلمي كثير على اعادة صياغة القصيدة حتى يفهمها الاعضاء بالطريقة الصحيحة
|
رد: يا سيدي اسعف فمي
الله يعطيكو العافيه
مشاء الله عليكو العين تحرسكو من الحسد والحساد الله يوفقكو الى عمل الخير الفقر غنيمه استفقرتوا |
رد: يا سيدي اسعف فمي
مشكورين على هذا الحس الوطني والعالي وإلى الامام
|
رد: يا سيدي اسعف فمي
يا بلدنا .. يا عشقنا تعلى وتعلى.. تبقى الأعلى يا وطنا يا..يا اردنا يا... سيدي البعيد جداً من موقعي,, القريب جداً من أعماقي,,لا أعلم هل تضخم بي الحزن فأصبحت أكبر من الوجود أم ضاق بي الوجود.. فأصبح أصغر من حزني النتيجة واحدة يا سيدي فبقعة الأرض هذه، ماعادت تتسع لي فبقعة الأرض التي كنت أقف عليها,,أصبحت الآن تقف علّي http://www.n5555n.com/folder1/n55n.com_FAbPS1frFo.jpg |
رد: يا سيدي اسعف فمي
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
لا تنسى قول شاعر الطفيله عارف المرايات حين قال انظر لكفك رغم انك بيننا ........ انت المضيف وشعبك الزوارُ |
الساعة الآن 14:33. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Developed By Marco Mamdouh
جميع الحقوق محفوظة لشبكة و منتديات صدى الحجاج