حذر باحثون ألمان من أن الاستماع إلى الصوت الداخلي بشكل دائم قد يتسبب في أضرار نفسية للمرء، ذلك أن هذا الصوت يمكن أن يكون مثيرا للغضب وسلبيا. وبحسب علم النفس يعد هذا الصوت الداخلي نتاج عقل الإنسان وليس حالة هلوسة، ومع ذلك فإن تجنب الاستماع إليه يعد أمرا صعبا.


ذلك أن الصوت، الذي يسمعه المرء في أذنيه وهو يردد عبارات سلبية على غرار: "لن تنجح، إنه أمر صعب"، يعد أمرا مزعجا إلى درجة عدم القدرة على تحمله. ويعاني الكثير من الناس من الآثار السلبية الناجمة عن الصوت الداخلي. وينصح بعض الأطباء النفسيين في حال عجز الفرد عن إيقاف هذا الصوت الداخلي، الذي "ينفث السموم" في النفس، أن يتعلم بالرغم من ذلك التفكير بإيجابية من جديد.
ومثال على ذلك أن يخشى المرء بعض التغييرات مثل الحصول على وظيفة جديدة، أو الانتقال إلى مكان جديد، أو ربما الإنفصال عن شريك الحياة، إذ يقول البعض :"عند كل بداية جديدة محتملة تتوارد علي خاطري الأفكار، ويحذرني صوت عميق بداخلي من الخطر الشديد".

ترى هل الصوت الداخلي لدى الانسان هو صوت ملاك صديق أم صوت شيطان عدو ؟؟؟؟
مقال لفت انتباهي فأحببت أن آخذ رأيكم إن تكرّمتم أحبتي

اختاه في البداية اسمحي لي ان اهنئك ِ بشهر الرحمة و المغفرة

غفر الله لك ِ و لنا و اخوتنا و اخواتنا في الصدى . . . اللهم آمين

موضوعكم راقا ً جدا ً فنحن كالمسلمين نعلم بان النفس انواع و هي النفس المطمئنة رزقنا الله اياها جميعا ً . . . آمين و النفس الامارة جنبنا اياها جميعا ً . . .آمين

و النفس اللوامة التي تلوم صاحبها ان فعل خير لما لم تزد من فعل الخير و ان فعل شر تلومه لما فعله

فهذه الانفس هي القلب الحقيقي للصوت الداخلي للانسان و هذا هو رأيي

فنحن جميعا ً نسعى للنفس المطمئنه . .. .. رزقنا الله اياها جميعا ً . . . اللهم آمين

تقبلي مروري و ردي

في حفظ الله ابقيكم و رعايته