|  | 
| 
 رد: اشياء بريئة. الصغيرة التي جائت ذات يوم ...  جائت ك نسمة صيف ... اتت ضاحكة كما هي في باقي ايامها .. دائماً تبتسم.. دائماً.. تروي تعب قلبي برذاذ الماء. تلك الصغيرة .. التي كانت ترقد في حضن قلبي ... تداعب وجنتي بأناملها الصغيرة .. تلك التى كانت تعوم في البحر.. مطمئنة.. مبتسمة.. هي ذاتها كبرت اليوم دنت من الاربعين الا قليلاً واصبحت ك قارورة عطر اينما تمشي تنثر عطرها اثر خطاها... هي ذاتها ... الجميلة الرقيقة الانيقة و الراقية .. تمتليء بالطيب .. والمحبة.. وقوة الكسر .. صغيرتي التي كبرت ... انت كما انت . كما كنت دائما... صغيرتي التي اثق انها ما زالت صغيرتي ... ثقي انك في القلب شيء كبير .. | 
| 
 رد: اشياء بريئة. | 
| 
 رد: اشياء بريئة.  قرأت : مروءة الإنسان الذي يحمل في أعماقه مُروءةً ونُبلاً وشهامة؛ يعزّ عليه أن ينسى فضلاً أو جميلاً أو عطاءً أُسدِيَ لهُ يومًا، تجدهُ وَفِيّاً بطبعه، مُخلِصًا بمودّته، مُقَدِّرًا لما يُبذَل له، ساعِيًا أن يكون عند حُسن الظَنّ به، وما صُقِلَت أخلاق الكِرام إلّا بالإكرام. | 
| 
 رد: اشياء بريئة. | 
| 
 رد: اشياء بريئة. ثم يأتيك شوق القلم ...  ها انت تكتبهم .. بصمت . برمل اغنية ... ويمر حُلم ...كأنة الامس ترسمهم ... تدقق في التفاصيل في ملامح العيون .. في كلمات قالوها . في حلم مقتول . وانت تبوح بصمت . تُهت .. ورجعت . تألمت بصمت وتشتاق للأمس ... وبحة اصواتهم في الهمس . تشتاق لقمرهم ..للشمس . لا قيمة لكل الذكريات بعد رحيل اصحابها . كل الذكريات التي كانت اخذتها الريح . جائوا لينشروا الخراب ورحلوا . وفقدنا الرغبة في عتابهم .. وكأن قلبي شيعهم الى مثواهم الاخير . كل ما اخشاه ان يأتيني الغباء في الليل فأرسل لهم رسائل ..اندم عليه في الصباح . ( ع البال)* | 
| 
 رد: اشياء بريئة. تقف احياناً  لتلقي نظرة على الماضي  فتكتشف انك خرجت حياً .. من مسرحية سوداء ... وروايات بائسة .. حتى حروف اسمائم كانت كاذبة . خذ نفساً طويلاً من الهواء ... وابتسم . | 
| 
 رد: اشياء بريئة. يطيرُ الحمامُ يحطّ الحمامُ أعدّي ليَ الأرضَ كي أستريح فإني أحبّكِ حتى التعب صباحكِ فاكهةٌ للأغاني وهذا المساءُ ذهب ونحنُ لنا حينَ يدخلُ ظلٌّ إلى ظلّه فى الرخام وأشبه نفسى حين أعلّقُ نفسي على عنقٍ لا تعانقُ غيرَ الغمام وأنتِ الهواءُ الذي يتعرّى أمامي كدمعِ العنب وأنتِ بدايةُ عائلةِ الموج حين تشبّثَ بالبرّ، حينَ اغترب وإني أحبّكِ، أنتِ بدايةُ روحي، وأنت الختامُ يطيرُ الحمامُ يحطُّ الحمامُ ( محمود درويش). | 
| 
 رد: اشياء بريئة. قد لا يطلب العصفور أن نسمعه… لكنّه يُغنّي كلّ صباح، كما لو أنّه يذكّرنا بأن الحياة ما زالت هنا. نحن من نُسكت الأصوات من حولنا دون أن نشعر. ماذا لو تمهّلنا قليلاً؟ ماذا لو أنصتنا ؟ | 
| الساعة الآن 19:17. | 
	Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By 
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas 
Developed By Marco Mamdouh
	
	جميع الحقوق محفوظة لشبكة و منتديات صدى الحجاج