![]() |
رد: بقعة ضوء ...بلا ضوء !!!
اقتباس:
(والباقيات الصالحات) (وما عند الله خيرُ وأبقى ) اجمالاً أخي الموضوع يعود للقناعة المطلقة و التسليم بما كتبه الله لنا ..فكم سمعنا ورأينا أزواج و زوجات لم يحالفهم الحظ بالانجاب من بعضهم فتم الانفصال وتزوج هو غيرها وتزوجت هي غيره ومع ذلك لم ينجبا ,,مع العلم انهما لا يشكوان من أي مرض يمنع الانجاب ..ترى اليست هذه رسالة من الله تعالى لعبده بأن يرضى بالمقسوم له ؟؟ بالنهاية لا يسعنا سوى أن نقول .. أنت تريد و أنا أريد والله يفعل ما يريد شكراً لمرورك أخي خالد .. |
رد: بقعة ضوء ...بلا ضوء !!!
شيماء دائما الشعور بالعجز تجاه اي أمر يحتاج من الإنسان شيء من التضحية ، ولعل المرأة التي تحب زوجها لن تمنعه من ممارسة حقه الطبيعي في وجود أولاد له ، وليس هناك فرق بين الرجل والمرأة في الانجذاب نحو هذه الغريزة ، لذلك رأيت أن تشعر المرأة بهذا الغريزة ولو كانت مع ابناء زوجها ففي لك إرضاء للطرفين ، ولعلي أجد تجارب ناجحة في محيطي ، كانت فيه زوجة الأب أحن من الأم على أولاد زوجها.
أنا أبتعد عن التنظير لحقوق المرأة ، لكن أدرك تماما أن شرع الله هو الشرع الأمثل للبشر |
رد: بقعة ضوء ...بلا ضوء !!!
اقتباس:
لكننا هنا فقط لنتكلم عن المشاعر التي تختلج في قلب المرأة ولا تلقى لها آذان صاغية ..طبعا المرأة المحبة تضحي من أجل من تحب أنا معك مئة بالمثة لكن آلا ترى معي أن التضحية بحد ذاتها عذاب لها ؟؟ اذاً لا مفر أبداً من أن العذاب والتضحية دائماً يكون للمرأة فيه النصيب الأكبر ... أشكرك هشام لمرورك وتفاعلك الجميل :3w3: |
بقعة ضوء بلا ضوء 2
*** شريف ومجرمة ..... دخل منزله فرأى زوجته رأي العين مع رجل في فراشه ... ثارت ثائرته ... وتحركت مشاعر الغيرة وخرجت بهيئة غضب جامح أودى بها جثة هامدة قتلها لأنها خانته بطريقة وقحة دون أي اعتبار له (كزوج ) (وقد تستحق القتل بالفعل لأنها ارتكبت أشنع جريمة قد يرتكبها إنسان ) انتهى يومه ذاك بتطهير بيته من دنسها ... ثم عاش بقيّة حياته شريفاً رافعاً رأسه بين الناس تزوج بأخرى وأنجب .... وعاش حياة هادئة ... وطوى صفحتها من ذاكرته .. وفي الجهة المقابلة لتلك الصورة ... دخلت بيتها ... فرأت زوجها رأي العين مع امرأة أخرى في فراشها .. ثارت ثائرتها .. وتحركت مشاعر الغيرة وخرجت بهيئة غضب جامح أودى به جثّة هامدة قتلته لأنه خانها ... ولا أصعب وأقسى من الخيانة .... ولكن .... انتهى يومها ذاك بتدنيس ملفّها بجريمة قتل نكراء ... ثمّ عاشت بقية حياتها مجرمة ذليلة في السجن ... أمضت ليال طوال تدفع ثمن مشاعرها في تلك اللحظة .. وإن حدث وخرجت ... فمجرمة قتلت زوجها ... لن تتزوج ولن تنجب ... وستموت مجرمة .. ******************************* لِمَ ؟؟ لم قدّر القانون مشاعره كرجل و سامحه على إزهاق روحها ... ولم يقدّر مشاعرها ؟؟ لم فرق القانون بين تلك المشاعر والأفعال مع أن شرع الله واضح بوجوب ذات العقوبة لكلا الجنسين ( الرجم حتى الموت ) ؟؟ أليست النساء هنّ من يشتهرهن بالغيرة الشديدة و" الحمقاء "؟ أليس الرجال أكمل عقلاً وأكثر حكمة وأقلّ عاطفة ؟ أليست المرأة أقلّ عقلاً وحكمة وأكثر عاطفة ؟ فلم تحاسب على عقلها الذي غاب في لحظات ... ويحاسب على عاطفته التي ظهرت أيضاً للحظات ؟ أليس العقل هو معيار محاسبة المجرمين ؟؟ وهو أيضاً معيار التفرقة بين الرجل والمراة (بزعمهم) ؟؟ لم انقلبت الموازين في هذه الحال إذاً ؟؟ إمّا أن تعامل المرأة على أنها أكمل عقلاً اجتماعياً وقانونيّاً ... أو أن تعامل على أنها أقلّ عقلاً اجتماعياً وقانونياً .... أمّا أن تعيش في مجتمعها ( كقليلة عقل ) وتحاسب كحكيمة لا تغضب .... ( فهذا هو الظلم بعينه ) فما رأيكم دام فضلكم ؟؟؟ |
رد: بقعة ضوء بلا ضوء 2
هذا كله يحدث بغياب الحكم الاسلامي
كلاهما رجم حتى الموت مشكورة على الطرح الرائع |
رد: بقعة ضوء بلا ضوء 2
اقتباس:
و أنا معك في رأيك , وطبعاً المرأة لا تنكر أبداً أن الاسلام منحها حقوقاً كثيرة ,لكن الطامة الكبرى تكمن في أن القانون والمجتمع حرمها من تلك الحقوق ,فكم طالبت النساء باعادة النظر بالقانون الموضوع والمجحف بحقها لكن لا حياة لمن تنادي ,, بصراحة القانون في بلادنا ذكوري تماماً ويعطي الحق للرجل أضعافاً مضاعفة مع العلم أن المرأة هي الأضعف وبالتالي ألا ترون معي أن القانون يجب أن ينصف المرأة؟؟ولن ينصفها أبداً الا إن أنصفها الرجل أولاً ... |
رد: بقعة ضوء بلا ضوء 2
ليس فقط القانون ذكوري
كل شيء في مجتمعاتنا ذكوري وكثير منا يرسخ هذا المفهوم في الاطفال الطامة الكبرى ان اكبر عدو للمرأة هي المرأة ذاتها نحن بحاجة الى نظرة شمولية في التربية حتى نعيد الحك لصاحب الحكم جل وعلا تحياتي شيماء واضاءات رائعة |
رد: بقعة ضوء بلا ضوء 2
اقتباس:
(الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا ) ونحن للأسف نفهم القوامة بشكل مختلف تماماً.. القوامة تنبع من كون الرجل أقوى من المرأة من الناحية الجسدية والعاطفية بمعنى أنه عقلاني أما المرأة فتبقى عاطفتها هي الغالبة لذا تبقى المرأة دوماً بحاجة لوجود الرجل كسند ومعين لها وليست القوامة بأن يسلب المجتمع الذكوري والقانون حقوق المرأة .. أما موضوع أن أكبر عدو للمرأة هو المرأة نفسها , أنا معك ومنبع ذلك هو شعورها الدائم بالظلم وبأن حقوقها مسلوبة و أن المجتمع لا ينصفها أبداً ..لذا نرى بعض النساء يحاربن بشتى الوسائل للحصول على ما يريدون ولو كان من يحاربوهم هم نساء مثلهم ..بمعنى آخر وصلوا لقناعة ( أنا ومن بعدي الطوفان ) .. |
رد: بقعة ضوء بلا ضوء 2
تُرى الى متى ستبقى بقعة الضوء بلا ضوء ؟؟بلا آراء بلا حلول ؟؟
الى متى ستبقى الأمور المتعلقة بالمرأة آخر اهتماماتنا ؟؟ نمر مرور الكرام ونرحل حتى دون أن نلقي السلام ؟؟ أليست المرأة على حق اذا ً عندما تقول أنها مهمشة ؟؟:064: |
رد: بقعة ضوء بلا ضوء 2
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
الساعة الآن 14:44. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Developed By Marco Mamdouh
جميع الحقوق محفوظة لشبكة و منتديات صدى الحجاج