أنيسة
01-06-2009, 15:40
بسم الله الرحمن الرحيم
http://up1.m5zn.com/9bjndthcm6y53q1w0kvpz47xgs82rf/2009/2/17/05/xxgi84xf3.bmp
برالأم
قال الله تعالى وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وقال تعالى وقَضَى رَبُّكَ أَلا تَعْبُدُوا إِلا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله من أحق الناس بحسن صحابتي ؟ قال : أمك ، قال : ثم من ؟ قال : ثم أمك ، قال : ثم من ؟ قال : ثم أمك ، قال : ثم من ؟ قال : ثم أبوك .رواه البخاري ومسلم قال ابن بطال : مقتضاه أن يكون للأم ثلاثة أمثال ما للأب من البر ، قال : وكان ذلك لصعوبة الحمل ثم الوضع ثم الرضاع فهذه تنفرد بها الأم وتشقى بها ثم تشارك الأب في التربية ، وقد وقعت الإشارة إلى ذلك في قوله تعالى ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً على وهنٍ وفصاله في عامين } ، فسوَّى بينهما في الوصاية ، وخص الأم بالأمور الثلاثة ، قال القرطبي : المراد أن الأم تستحق على الولد الحظ الأوفر من البر ، وتقدَّم في ذلك على حق الأب عند المزاحمة ، وقال عياض : وذهب الجمهور إلى أن الأم تفضل في البر على الأب ، وقيل : يكون برهما سواء ، ونقله بعضهم عن مالك والصواب الأول .
http://studio.hanaa.net/postcard/images/om13.gif
الأمّ
لا يمكن لأي عيد أن يكافيها
لا يمكن لأي حب
أن يضاهيها
الأمّ نعمة ، ورحمة ،
ما طعم الحياة اذا لم تكن فيها
لا ، لا طعم ولا لون
الا بدعاء يساوي الكون
من قلبها وفيها
الأم
هي الحضن الذي يحمينا
من سواها من ؟
من هول الأحزان يأوينا
من سواها من جروح الأيام
يداوينا
من سواها يبكي بصدق
فتحترق من دموعها مآقينا
من سواها يفتح لنا ذراعيه
حين تغلق كل الدروب
وتنكرنا كل القلوب
لتبث الأمل والأمان فينا
لا كلام ولا موقف ولا عيد يمكن ان يفي الأمّ قدرها
الله يحمي كل الأمهات ويرحم من رحلن عن هذه الحياة
فماذا نقول لها بهذي المناسبه؟؟؟؟
الله يرحمك يا أمي الحبيبة و أسكنك فسيح جنانه
اشتقت لك كثيررررررررا
http://up1.m5zn.com/9bjndthcm6y53q1w0kvpz47xgs82rf/2009/2/17/05/xxgi84xf3.bmp
برالأم
قال الله تعالى وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وقال تعالى وقَضَى رَبُّكَ أَلا تَعْبُدُوا إِلا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله من أحق الناس بحسن صحابتي ؟ قال : أمك ، قال : ثم من ؟ قال : ثم أمك ، قال : ثم من ؟ قال : ثم أمك ، قال : ثم من ؟ قال : ثم أبوك .رواه البخاري ومسلم قال ابن بطال : مقتضاه أن يكون للأم ثلاثة أمثال ما للأب من البر ، قال : وكان ذلك لصعوبة الحمل ثم الوضع ثم الرضاع فهذه تنفرد بها الأم وتشقى بها ثم تشارك الأب في التربية ، وقد وقعت الإشارة إلى ذلك في قوله تعالى ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً على وهنٍ وفصاله في عامين } ، فسوَّى بينهما في الوصاية ، وخص الأم بالأمور الثلاثة ، قال القرطبي : المراد أن الأم تستحق على الولد الحظ الأوفر من البر ، وتقدَّم في ذلك على حق الأب عند المزاحمة ، وقال عياض : وذهب الجمهور إلى أن الأم تفضل في البر على الأب ، وقيل : يكون برهما سواء ، ونقله بعضهم عن مالك والصواب الأول .
http://studio.hanaa.net/postcard/images/om13.gif
الأمّ
لا يمكن لأي عيد أن يكافيها
لا يمكن لأي حب
أن يضاهيها
الأمّ نعمة ، ورحمة ،
ما طعم الحياة اذا لم تكن فيها
لا ، لا طعم ولا لون
الا بدعاء يساوي الكون
من قلبها وفيها
الأم
هي الحضن الذي يحمينا
من سواها من ؟
من هول الأحزان يأوينا
من سواها من جروح الأيام
يداوينا
من سواها يبكي بصدق
فتحترق من دموعها مآقينا
من سواها يفتح لنا ذراعيه
حين تغلق كل الدروب
وتنكرنا كل القلوب
لتبث الأمل والأمان فينا
لا كلام ولا موقف ولا عيد يمكن ان يفي الأمّ قدرها
الله يحمي كل الأمهات ويرحم من رحلن عن هذه الحياة
فماذا نقول لها بهذي المناسبه؟؟؟؟
الله يرحمك يا أمي الحبيبة و أسكنك فسيح جنانه
اشتقت لك كثيررررررررا