هبة الرحمن
30-05-2009, 18:24
( فــرد _ صبغة _ استشوار )
أفراح علي اليحيا
مهلاً أخي القارئ لا تتهمني بالسذاجة والعته ، أو قلة الفهم والإدراك ولا تظن أني أخطأت في العنوان .. أو ضللت بوضعه للشُّبـان
فرد _ صبغة _ استشوار نعم .. كل هذا لدينا
< ومن سيدخل سيستبشر بالمزيد عندنا > !
هذا ما أبكاني ، وأحزنني فهل ستُشاركني يا أخي هَمِّي ؟
إعلان قد نراه في أكثر صوالين الحلاقة للرجـال !! تأمل للرجال !!
فمهوم الرجولة أكبر وأعظم من هذا الحال ..
إنَّ حال بعض شبابنا اليوم يثير الأحزان ، ويدمي القلوب ، ويُفرِح أعداء الإسلام
حتى أصبح الكثير منهم إمَّعة يجري وراء الغرب حذو القذة بالقذة
يـُقلِّد ولا يفكـِّر.. وما هذا والله إلا ضعف في العقيدة ، وانهزامٌ في الشخصية
ويعلم ربي أني أستحيي أن أذكر ما يفعله بعض شبابنا من الميوعة التي طغت على ميوعة البُنَيَّات
< واللبيب بالإشارة يفهم > !
فمرحلة الشباب أخصب وأحفل مراحل العمر حيث القوة الكامنة
التي لا بد لها أن تستغل حتى لا نخسر نصف مجتمعنا الإسلامي
فقد قال رسول ربي صلوات ربنا وسلامه عليه :
( اغتنم خمسـًا قبل خمس : شبابك قبل هرمك ، وصحتك قبل سقمك.... )
فنريد من شبـابنا أن تظهر عليهم سِمات الرجولة الحقَّة ، والبطولة الفذة
أن تتحرك في نفوسهم كوامن العزة ، وتشتعل قلوبهم على ضعف الأمة
الذين يخططون لأنفسهم ولأمتهم أهدافـًا عدة...
أحفـاد أسامة وحمـزة ..
فلننهض بشبابنا بنصحهم وإرشادهم بحسن الكلمة ، ولنربي أجيالنا منذ الصغر
على سيرة نبينا صلوات ربي وسلامه عليه ؛ لـتَظهر الـثمرة.
اللهم اهدي شباب المسلمين لما تحبه ربنا وترضاه
وحبب إليهم الإيمان وزينه في قلوبهم
و جنبهم الفواحش والفتن ما ظهر منها وما بطن.
والحمد لربِّ العالمين .. وصلاة وسلامـًا على سيد المرسلين.
أفراح علي اليحيا
مهلاً أخي القارئ لا تتهمني بالسذاجة والعته ، أو قلة الفهم والإدراك ولا تظن أني أخطأت في العنوان .. أو ضللت بوضعه للشُّبـان
فرد _ صبغة _ استشوار نعم .. كل هذا لدينا
< ومن سيدخل سيستبشر بالمزيد عندنا > !
هذا ما أبكاني ، وأحزنني فهل ستُشاركني يا أخي هَمِّي ؟
إعلان قد نراه في أكثر صوالين الحلاقة للرجـال !! تأمل للرجال !!
فمهوم الرجولة أكبر وأعظم من هذا الحال ..
إنَّ حال بعض شبابنا اليوم يثير الأحزان ، ويدمي القلوب ، ويُفرِح أعداء الإسلام
حتى أصبح الكثير منهم إمَّعة يجري وراء الغرب حذو القذة بالقذة
يـُقلِّد ولا يفكـِّر.. وما هذا والله إلا ضعف في العقيدة ، وانهزامٌ في الشخصية
ويعلم ربي أني أستحيي أن أذكر ما يفعله بعض شبابنا من الميوعة التي طغت على ميوعة البُنَيَّات
< واللبيب بالإشارة يفهم > !
فمرحلة الشباب أخصب وأحفل مراحل العمر حيث القوة الكامنة
التي لا بد لها أن تستغل حتى لا نخسر نصف مجتمعنا الإسلامي
فقد قال رسول ربي صلوات ربنا وسلامه عليه :
( اغتنم خمسـًا قبل خمس : شبابك قبل هرمك ، وصحتك قبل سقمك.... )
فنريد من شبـابنا أن تظهر عليهم سِمات الرجولة الحقَّة ، والبطولة الفذة
أن تتحرك في نفوسهم كوامن العزة ، وتشتعل قلوبهم على ضعف الأمة
الذين يخططون لأنفسهم ولأمتهم أهدافـًا عدة...
أحفـاد أسامة وحمـزة ..
فلننهض بشبابنا بنصحهم وإرشادهم بحسن الكلمة ، ولنربي أجيالنا منذ الصغر
على سيرة نبينا صلوات ربي وسلامه عليه ؛ لـتَظهر الـثمرة.
اللهم اهدي شباب المسلمين لما تحبه ربنا وترضاه
وحبب إليهم الإيمان وزينه في قلوبهم
و جنبهم الفواحش والفتن ما ظهر منها وما بطن.
والحمد لربِّ العالمين .. وصلاة وسلامـًا على سيد المرسلين.