أنيسة
20-05-2009, 12:28
الصداقة هي الصدق،الوفاء، الإخلاص، حب الخير للغير، الصدق في القول و الأفعال
الصداقة في الإسلام
أهتم الإسلام (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85) بأمر الصداقة, فقد قال القرآن الكريم (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86_%D8%A7%D9%84% D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%85)
وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم
وقد قال النبي محمد بن عبد الله (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF_%D8%A8%D9%86_%D8%B9%D8%A8 %D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87)"صلى الله عليه وسلم
أنها من الخصال التي بتذوق بها المرء حلاوة الإيمان في الحديث
روي عن أنس بن مالك (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D9%86%D8%B3_%D8%A8%D9%86_%D9%85%D8%A7%D9%84 %D9%83) في صحيح البخاري (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D8%AD_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AE% D8%A7%D8%B1%D9%8A) :
ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار
وقد قال النبي "صلى الله عليه وسلم" أيضا تشبيها للفرق بين الصديق الصالح والصديق السوء
روي عن أبى موسى (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%A3%D8%A8%D9%89_%D9%85%D9%88%D8 %B3%D9%89&action=edit&redlink=1) في صحيح البخاري (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D8%AD_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AE% D8%A7%D8%B1%D9%8A):
مثل الجليس الصالح والسوء كحامل المسك ونافخ الكير فحامل المسك (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%83) إما أن يحذيك وإما أن تبتاع منه وإما أن تجد منه ريحا طيبة ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك وإما أن تجد ريحا خبيثة
ويعتبر الإسلام الحب في الله سبحانه وتعالى هو أعظم أنواع الصداقة بين الناس, والحب في الله هو أن تكون المحبة خالصة لله, فيكون خالٍ من أي غرض من أغراض الدنيا، ولا يقوم على الإعجاب بشخص لموهبة أو هيئة جميلة أو حديث ممتع أو مصلحة ما، بل يقوم على التقوى والصلاح, ويخبر النبي ان من احب شخصا يخبره أنه يحبه لقوله :" إذا أحب أحدكم أخاه فليخبره أنه يحبه"
الصداقة في الإسلام
أهتم الإسلام (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85) بأمر الصداقة, فقد قال القرآن الكريم (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86_%D8%A7%D9%84% D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%85)
وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم
وقد قال النبي محمد بن عبد الله (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF_%D8%A8%D9%86_%D8%B9%D8%A8 %D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87)"صلى الله عليه وسلم
أنها من الخصال التي بتذوق بها المرء حلاوة الإيمان في الحديث
روي عن أنس بن مالك (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D9%86%D8%B3_%D8%A8%D9%86_%D9%85%D8%A7%D9%84 %D9%83) في صحيح البخاري (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D8%AD_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AE% D8%A7%D8%B1%D9%8A) :
ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار
وقد قال النبي "صلى الله عليه وسلم" أيضا تشبيها للفرق بين الصديق الصالح والصديق السوء
روي عن أبى موسى (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%A3%D8%A8%D9%89_%D9%85%D9%88%D8 %B3%D9%89&action=edit&redlink=1) في صحيح البخاري (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D8%AD_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AE% D8%A7%D8%B1%D9%8A):
مثل الجليس الصالح والسوء كحامل المسك ونافخ الكير فحامل المسك (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%83) إما أن يحذيك وإما أن تبتاع منه وإما أن تجد منه ريحا طيبة ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك وإما أن تجد ريحا خبيثة
ويعتبر الإسلام الحب في الله سبحانه وتعالى هو أعظم أنواع الصداقة بين الناس, والحب في الله هو أن تكون المحبة خالصة لله, فيكون خالٍ من أي غرض من أغراض الدنيا، ولا يقوم على الإعجاب بشخص لموهبة أو هيئة جميلة أو حديث ممتع أو مصلحة ما، بل يقوم على التقوى والصلاح, ويخبر النبي ان من احب شخصا يخبره أنه يحبه لقوله :" إذا أحب أحدكم أخاه فليخبره أنه يحبه"