ميسم الجنوب
19-04-2009, 14:31
عندما تبحر في خيالك
تستنفذ كل قواك
تتشبث بنجواك
وتطلق العنان لنفسك
و يلتف الجميع من حولك
وتكون بعيداً مع من تحب
تداعب أفكارك
تلاطف إحساسك
تسموا بوجدانك
تكبت أنفاسك
حينها تشعر بنشوة الحب
نشوة ،، أرهقت الكثير
غالبتهم فغلبتهم
نشوة ,, تلاطفها .. تداعبها
تحلق في السماء بها
تشدوا أعذب الألحان لها
تتوق لملاقاتها في كل لحظة
تمتزج العواطف داخلك
يتغلب عليك خوفك
يجافيك فرحك
يناديك حزنك
يشافهك صمتك
فتبحث في داخلك
تجد قلباً يانعاً
يتدفق حباً .. شوقاً .. حنين إلى من تحب
حينها تدرك روعة نشوة الحب
روعة ،، تجدها في قلب ينبع صدقاً
يتنفس عبقاً .. و يذوب سحراً
يلامس أعماقك فيجد حباً جامحاً يداعب أوتار مشاعرك
تنحني له .. تقبل طيفه .. وتتباهى بوصفه
تلك هي نشوة الحب
انا انثى تريد ان تبقى انثى
ولكــــــــــــــــن
سأنقش في ليلة يشع فيها نور القمر ...
اسمك على كأس من البلور .. واملؤها شرابا معصرا
ساسقيك اياه من يدي .. مرّا لاذعاً كالحُب وحُلوا كمُتعة اللّقاء
سأكتب سأسميك ترنيمه وأدفنها حيث توجد حدائق ابي .. مكنونه من كل يد
ساصلي لله واستعن به على كل فراق آلم قلبي وافقدني صوابي وأماني
ساصلي لله أن يجمعنا معك فقد طال انتظاري ...
سأشعل لك يا حبيبي أقرب وريد من قلبي .. بخورا يحترق عشقا ويتصاعد دخانه الي حيث يحيا
وردةٌ أنا 00 في حديقةِ حبُكَ تأويها 0000
وأصبحتُ من بين الورود التي بحبك ترويها 00
بعد أن تسللت إلى حديقةِ حبك التي عن الناسِ تخفيها 00
لم تكن لتسمح لي بالدخول يوماً إليها 00
لم يكن أمامي إلا أن أتسللَ من ورائُكَ إليها 00
و ذهبتُ لورداتك أطلبُ منها 00 أن أحتمي وراءَ وريقاتها 00
و سمَحَت لي 00 أن أرتوي من الأشواقِ التي كنتَ بها تسقيها 00
و حذرَتني 00 أنكَ إن لمَحتني ستغضبُ منها 00
و إلى خارجِ حديقتَكَ ستنفيها 00
وعن أسراركَ أخبَرَتني 00 أنكَ ترعى الورودَ و من حبُكَ تُعطيها 00
لأجلِ حبيبتك 00 تحافظُ عليها 00 و من الآلام ِتحميها 00
و خُفتُ أن أخبرَ ورداتُكَ 00 أنني 00 من تزرعُها لأجلِها 00
لأنني 00
أردتُ أن أبقى في الخفاء 00 أراقبُكَ و أراقِبُها 00
أردتُ أن أراكَ و أنتَ بأحلامِنا 00على قيدِ الحياةِ تُبقيها 00
أردتُ أن أذهبَ في الخيالِ إلى موعدِ اللقاء 00
إلى لحظةٍ ستلمِسُ فيها ورداتُكَ وبيديك تُقدِمُها00
إلى اللحظةِ التي فيها إلى حبيبةِ قلبك ستهديها 00
و فضَلتُ أن أكونَ حتى هذه اللحظة 00 وردةٌ في حديقَتُك 00
تُحِبُها و من الفراقِ تأويها 0
تستنفذ كل قواك
تتشبث بنجواك
وتطلق العنان لنفسك
و يلتف الجميع من حولك
وتكون بعيداً مع من تحب
تداعب أفكارك
تلاطف إحساسك
تسموا بوجدانك
تكبت أنفاسك
حينها تشعر بنشوة الحب
نشوة ،، أرهقت الكثير
غالبتهم فغلبتهم
نشوة ,, تلاطفها .. تداعبها
تحلق في السماء بها
تشدوا أعذب الألحان لها
تتوق لملاقاتها في كل لحظة
تمتزج العواطف داخلك
يتغلب عليك خوفك
يجافيك فرحك
يناديك حزنك
يشافهك صمتك
فتبحث في داخلك
تجد قلباً يانعاً
يتدفق حباً .. شوقاً .. حنين إلى من تحب
حينها تدرك روعة نشوة الحب
روعة ،، تجدها في قلب ينبع صدقاً
يتنفس عبقاً .. و يذوب سحراً
يلامس أعماقك فيجد حباً جامحاً يداعب أوتار مشاعرك
تنحني له .. تقبل طيفه .. وتتباهى بوصفه
تلك هي نشوة الحب
انا انثى تريد ان تبقى انثى
ولكــــــــــــــــن
سأنقش في ليلة يشع فيها نور القمر ...
اسمك على كأس من البلور .. واملؤها شرابا معصرا
ساسقيك اياه من يدي .. مرّا لاذعاً كالحُب وحُلوا كمُتعة اللّقاء
سأكتب سأسميك ترنيمه وأدفنها حيث توجد حدائق ابي .. مكنونه من كل يد
ساصلي لله واستعن به على كل فراق آلم قلبي وافقدني صوابي وأماني
ساصلي لله أن يجمعنا معك فقد طال انتظاري ...
سأشعل لك يا حبيبي أقرب وريد من قلبي .. بخورا يحترق عشقا ويتصاعد دخانه الي حيث يحيا
وردةٌ أنا 00 في حديقةِ حبُكَ تأويها 0000
وأصبحتُ من بين الورود التي بحبك ترويها 00
بعد أن تسللت إلى حديقةِ حبك التي عن الناسِ تخفيها 00
لم تكن لتسمح لي بالدخول يوماً إليها 00
لم يكن أمامي إلا أن أتسللَ من ورائُكَ إليها 00
و ذهبتُ لورداتك أطلبُ منها 00 أن أحتمي وراءَ وريقاتها 00
و سمَحَت لي 00 أن أرتوي من الأشواقِ التي كنتَ بها تسقيها 00
و حذرَتني 00 أنكَ إن لمَحتني ستغضبُ منها 00
و إلى خارجِ حديقتَكَ ستنفيها 00
وعن أسراركَ أخبَرَتني 00 أنكَ ترعى الورودَ و من حبُكَ تُعطيها 00
لأجلِ حبيبتك 00 تحافظُ عليها 00 و من الآلام ِتحميها 00
و خُفتُ أن أخبرَ ورداتُكَ 00 أنني 00 من تزرعُها لأجلِها 00
لأنني 00
أردتُ أن أبقى في الخفاء 00 أراقبُكَ و أراقِبُها 00
أردتُ أن أراكَ و أنتَ بأحلامِنا 00على قيدِ الحياةِ تُبقيها 00
أردتُ أن أذهبَ في الخيالِ إلى موعدِ اللقاء 00
إلى لحظةٍ ستلمِسُ فيها ورداتُكَ وبيديك تُقدِمُها00
إلى اللحظةِ التي فيها إلى حبيبةِ قلبك ستهديها 00
و فضَلتُ أن أكونَ حتى هذه اللحظة 00 وردةٌ في حديقَتُك 00
تُحِبُها و من الفراقِ تأويها 0