كامل السوالقة
03-04-2009, 00:03
احــــبــك بــصــدق
يـاحــبـيـبـتـى دعــى الـحـزن جــنــبــاً فــتـعـــالـى نـمـرح سـويــا
كـم تـبـقـا مـن عـمـرنـا حـتـى نــهــدره فــهــــاتـى أيــدك وهــيـــا
لا نــذكــر الـمـاضى حــبـى كـم زهــورا ًذبــلــت وقــد كـانـت نـديــة
لا تــبـكـى عـلـى أيـامـاً مـضـت يـاحــبـيـبـتــى فـالا تــيــات ورديـــة
الـحــب افــراح واحــزان هــكــذا مـنـذ مـا خــلــق الله الــبــشـريـــة
كـم حــبـيـبـاً شـرب كـاسـات الـحــب وكـانــت نـهـأيـتـه حــزانــيـــة
حــبـيـبـتـى صـنـعـت قـلـبـى وسـادة وطـرزتــهـا بـدمـع الـسـخــيــة
فـنـامـى حــبـيـبـتـى لاتـجــزعـى أنـا احــرســك بـروحـى وعــيـنـيــة
حـبـيـبـتـى انـتـى نـفـسى فهـل يــعـقـل ان اجـعـل نـفـسى شـقـيـة
لـقــد تــعـــاهـدنـا مـن أول لــقـاء بــيـنـنـا اكـون لــك وتـــكــونـى لــيـة
يـاحــبـيـبـتـى هــل نـسـيـتـى ذاك الـوعـد وأصـبـحــا وعــداً مـنـســيـة
ام هــلاحــبـاً جـديـد فـى دنـيـاك وسـبـحــتـى فـى بــحــوره الـوهـمــيـة
ام حــبـاً قــديــمـاً يـا تـرى ًطـرق بـاب قـلـبـك عــائـداً لـكـى بــلاهـويــة
اذن مـاســبـب الـحــزن والـكــابـة عــنـدك فـهـل هـنـاك اسـبـاب خــفـيــة
كـل الــذى اعــرفه احــبـك بــصـدق ولـكـن لا احــمـل عــصــاة سـحــريـة
يـاحــبـيـبـتـى دعــى الـحـزن جــنــبــاً فــتـعـــالـى نـمـرح سـويــا
كـم تـبـقـا مـن عـمـرنـا حـتـى نــهــدره فــهــــاتـى أيــدك وهــيـــا
لا نــذكــر الـمـاضى حــبـى كـم زهــورا ًذبــلــت وقــد كـانـت نـديــة
لا تــبـكـى عـلـى أيـامـاً مـضـت يـاحــبـيـبـتــى فـالا تــيــات ورديـــة
الـحــب افــراح واحــزان هــكــذا مـنـذ مـا خــلــق الله الــبــشـريـــة
كـم حــبـيـبـاً شـرب كـاسـات الـحــب وكـانــت نـهـأيـتـه حــزانــيـــة
حــبـيـبـتـى صـنـعـت قـلـبـى وسـادة وطـرزتــهـا بـدمـع الـسـخــيــة
فـنـامـى حــبـيـبـتـى لاتـجــزعـى أنـا احــرســك بـروحـى وعــيـنـيــة
حـبـيـبـتـى انـتـى نـفـسى فهـل يــعـقـل ان اجـعـل نـفـسى شـقـيـة
لـقــد تــعـــاهـدنـا مـن أول لــقـاء بــيـنـنـا اكـون لــك وتـــكــونـى لــيـة
يـاحــبـيـبـتـى هــل نـسـيـتـى ذاك الـوعـد وأصـبـحــا وعــداً مـنـســيـة
ام هــلاحــبـاً جـديـد فـى دنـيـاك وسـبـحــتـى فـى بــحــوره الـوهـمــيـة
ام حــبـاً قــديــمـاً يـا تـرى ًطـرق بـاب قـلـبـك عــائـداً لـكـى بــلاهـويــة
اذن مـاســبـب الـحــزن والـكــابـة عــنـدك فـهـل هـنـاك اسـبـاب خــفـيــة
كـل الــذى اعــرفه احــبـك بــصـدق ولـكـن لا احــمـل عــصــاة سـحــريـة