عهد
26-01-2009, 10:47
بسم الله الرحمن الرحيم
فوجئ المتسوقون في أحد المجمعات التجارية التي تم افتتاحها حديثا بمدينة الدمام، بأحد كبار السن ينقض على زوجته صفعا ويوسع ابنته ضربا بالعقال، وقد حاول بعض المواطنين تهدئة الرجل إلا أن ثورته زادت وألقى يمين الطلاق بالثلاث على زوجته.
الواقعة حدثت (الأحد) في المجمع التجاري، عندما ترك الزوج زوجته وابنته للتسوق، وذهب لقضاء بعض أغراضه وترك معها جهاز جوال بكاميرا، وعندما عاد طلب جهاز الجوال من زوجته وإذا به يفاجأ بنغمة وصول رسالة عبر البلوتوث، وعندما فتحها وجدها عبارة عن مقطع فيديو (جنسي فاضح) تم إرساله من أحد الجوالات القريبة، وهنا جن جنون الرجل وأخذ يصفع زوجته على وجهها، ثم انقض على ابنته وأوسعها ضربا بالعقال، وهنا حاول بعض الخيرين التدخل وتهدئة الرجل، إلا أن ثورته زادت، وفوجئ الحضور بالرجل يلقي يمين الطلاق بالثلاثة على زوجته التي انهارت من هول الصدمة.
وقد قام أحد الموجودين بإلقاء كلمة في الجموع التي احتشدت حول الرجل لإثنائه عن طلاق زوجته وأنه كان في حالة غضب، وذكر المواطن الحضور بخطورة (البلوتوث) وما جلب من مصائب عندما استخدمه ضعاف النفوس في الإساءة لزوجة لا حول لها ولا قوة، ودفع زوجها إلى إهانتها على الملأ هي وابنته، ثم تطليقها
الي هنا منقول
السؤال هل الشاب الذي ارسل المقطع كان مازال موجود بالمكان؟
وهل لو موجود وراي بعينه ما حدث لتلك السيده وابنتها بسببه سوف يسامح نفسه؟
وهل عنده الجرائه ليعترف لزوجها والموجودين انه هو الذي ارسل الرساله وان زوجته ضغطت علي قبول الرساله دون ان ترا حتي وجه الذي ارسلها؟
فهذا ممكن ان يحدث بالفعل من السيده لجهلها بالجوال او قراتها استلام رساله فضغطت نعم
المهم هذا الشاب الذي دمر اسره كامله في ثواني وهدم بيت كان راعيه سعيد باسرته ومعهم بالسوق ليشتري لهم اغراضهم
لا اقول الا حسبي الله ونعم الوكيل فيه وفي امثاله
فوجئ المتسوقون في أحد المجمعات التجارية التي تم افتتاحها حديثا بمدينة الدمام، بأحد كبار السن ينقض على زوجته صفعا ويوسع ابنته ضربا بالعقال، وقد حاول بعض المواطنين تهدئة الرجل إلا أن ثورته زادت وألقى يمين الطلاق بالثلاث على زوجته.
الواقعة حدثت (الأحد) في المجمع التجاري، عندما ترك الزوج زوجته وابنته للتسوق، وذهب لقضاء بعض أغراضه وترك معها جهاز جوال بكاميرا، وعندما عاد طلب جهاز الجوال من زوجته وإذا به يفاجأ بنغمة وصول رسالة عبر البلوتوث، وعندما فتحها وجدها عبارة عن مقطع فيديو (جنسي فاضح) تم إرساله من أحد الجوالات القريبة، وهنا جن جنون الرجل وأخذ يصفع زوجته على وجهها، ثم انقض على ابنته وأوسعها ضربا بالعقال، وهنا حاول بعض الخيرين التدخل وتهدئة الرجل، إلا أن ثورته زادت، وفوجئ الحضور بالرجل يلقي يمين الطلاق بالثلاثة على زوجته التي انهارت من هول الصدمة.
وقد قام أحد الموجودين بإلقاء كلمة في الجموع التي احتشدت حول الرجل لإثنائه عن طلاق زوجته وأنه كان في حالة غضب، وذكر المواطن الحضور بخطورة (البلوتوث) وما جلب من مصائب عندما استخدمه ضعاف النفوس في الإساءة لزوجة لا حول لها ولا قوة، ودفع زوجها إلى إهانتها على الملأ هي وابنته، ثم تطليقها
الي هنا منقول
السؤال هل الشاب الذي ارسل المقطع كان مازال موجود بالمكان؟
وهل لو موجود وراي بعينه ما حدث لتلك السيده وابنتها بسببه سوف يسامح نفسه؟
وهل عنده الجرائه ليعترف لزوجها والموجودين انه هو الذي ارسل الرساله وان زوجته ضغطت علي قبول الرساله دون ان ترا حتي وجه الذي ارسلها؟
فهذا ممكن ان يحدث بالفعل من السيده لجهلها بالجوال او قراتها استلام رساله فضغطت نعم
المهم هذا الشاب الذي دمر اسره كامله في ثواني وهدم بيت كان راعيه سعيد باسرته ومعهم بالسوق ليشتري لهم اغراضهم
لا اقول الا حسبي الله ونعم الوكيل فيه وفي امثاله