ابو قنوة
11-01-2009, 19:07
ممكن فكرتو الموضوع عن الحبيبة والعشاق وفناجين ودلال القهوة ورشفة الصبح ورشفة من صرم حمار ... لا عمو الموضوع عن عبوس لاني حاطو بمخي هاليومين ... لحتى ما يقولونا عظم الله اجركم الزلمة فرط ..... او سقط سهوا ... شكلة ما بعجبني ابد ....لهيك نازل هبد ...........................
ما تفكرو اني بتبلى على عبس ..
معاذ الله الزلمة اوطى واذل من ان اتبلى عليه ...
وما حدا يقول ليش كل يومين بسفو مقال من كعب الدست كانه سارق مال جدي ...
لا .. بس الموضوع من الاساس كان عن كناس الكناس كان جده درباس والدرباس صار جساس والجساس عمل حالو غطاس او مكناس او وبعدين جابولنا كباس وصار اسمه عباس ..او رقاص او برجاس ......... عباس ... او ابو مازن او ابو شريك او اي ممسحة زفر مش جاسوس او بغنوس او جندوس لا .... ....
عباس ليس عميلاً، لأنه عقائديٌّ يعمل عن قناعة وانتماء عن جد مش مزح . عباس يوظف العملاء، عباس يشتري العملاء، عباس يحتقر العملاء لانه بشوف حالو فيهم ، عباس يغضب من وصفه بالعمالة!لانه عميل اصلي مش هشك بشك .... ببساطة لأن عباس عمل ويعمل من أجل عقيدة توراتية مترسخة بعظم جد جدو ...، من أجل أفكار يؤمن بها، وعلى استعداد لكي يموت من أجلها، ولذا أرجوكم لا تقولوا عن عباس: عميل. لا تقولوا هذا،......حرام ..... لكن لكم أن تقولوا عباس كباراك أو أولمرت أو ليفني، عقائدي مقتنع بما يفعل، لا يمكن أن تمر به لحظة تأمل أو ندم على ما يرى من مآسي! الزلمة حنون ابن ممحون ....
اتقوا الله أيها الناس، ولا تتهموا بالعمالة عباس! اتقوا الله ...واتركوا عادتكم، فكلما اختلفتم مع شخص سارعتم إلى اتهامه بالعمالة! ونحن في نعرف أنه ليس عميلاً، فثقوا بي ودعكم من هذه الشنشنة التي نعرفها من بني يعرب! بلاش فضايح ...
عباس أكبر من العمالة، عباس أرقى من العمالة، عباس أغنى من العمالة، عباس أنظف من العمالة، عباس أذكى من العمالة! لذلك أرجوكم لا تتهموه بالعمالة، ارحموا الرجل فلا كلمة تزعجه أكثر من قولكم عنه: عميل! ألستم تقولون: أهل مكة أدرى بشعابها؟ عباس، يا جماعة الخير قصة طويلة هلا سمعتم منا حكاية عباس؟ فاسمعوا مني حكاية عباس، أيها الناس، ودعكم من الوسواس الخناس، الذي يوسوس في صدور الناس، واسمعوا حكاية عباس:
محمود عباس رضا ميرزا أصله من إيران؛ من عائلة بهائية، هاجرت عائلته هروباً من اضطهاد الحكومة للبهائيين. إلى أين هاجرت؟ الجميع يقولون إلى فلسطين، وهذا صحيح، لكن هناك محطة انتقالية مرت بها عائلة محمود لا يعرفها أغلب الناس، وهي أن عائلته جلست فترة في قرية العدسية الأردنية، وهذه المعلومة من فم عباس نفسه، سمعها منه الثقة قبل أكثر من عشرين عاماً وحدثني عنها، وفي قرية العدسية ولد محمود، ثم انتقلت عائلته إلى شمال فلسطين، حيث تمركز أكثر البهائيين، ولمعلوماتكم يقال بأن في قرية العدسية عائلات بهائية. من بقايا عيال عباس الكناس ... الكباس ...
هاجر عباس إلى الخليج طلباً للرزق،والقشل .... وهناك كان على تماس مع المراحل الأولى لتأسيس حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح)، والتحق عباس في العمل الفلسطيني، ويبدو لنا من نهاياته أنه صاحب دور، تسلل في أحشاء الثورة يتحين الفرصة مع من هم على شاكلته لحرف الثورة عن مسارها . وقد يظن بعض الناس أن أفكار عباس ظهرت منذ أوسلو فقط، وهذا ظنُّ من لم يعاصر تاريخ الثورة، فعباس كان يعمل هو وخط معين من وراء المتراس منذ سبعينيات القرن الماضي، وبهدوء وصبر وطول نفس يليق ببهائيته عمل وزرع هذه الأفكار حتى استطاع أن يُكوِّن في المنظمة تياراً قوياً في فتح. وبلش طقع ....ومطاقعة ...
هذه حكاية عباس الذي يعمل الآن من فوق المتراس! فهل عرفتم لماذا عباس ليس عميلاً؟ الجواب لمن لم يدرك: عباس ليس عميلاً، لأنه عقائديٌّ يعمل عن قناعة وانتماء. عباس يغضب من وصفه بالعمالة! ببساطة لأن عباس عمل ويعمل من أجل عقيدة بني صهيون ، من أجل أفكار يؤمن بها، وعلى استعداد لكي يموت من أجلها، ولذا أرجوكم لا تقولوا عن عباس: عميل. ابدا تقولوا عباس مثل دبدوب البقرة الضاحكة مثل كرزاي مثل المالكي .... هل عرفتم اي يهودي هو ..... هل عرفت مصيبتنا في انفسنا ... ما تجيبو سيرة وخلي الطابق مفضوح ....
وبرجاس يا قاضي الهوى برجاس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فهل عرفتم حكاية عباس، أيها الناس؟
بس ........ ارجوكم ... ارجوكم ...........
ماتجيبو سيرة لحدا .......... حرام ....
(( منقول بتشبيح ...))
ما تفكرو اني بتبلى على عبس ..
معاذ الله الزلمة اوطى واذل من ان اتبلى عليه ...
وما حدا يقول ليش كل يومين بسفو مقال من كعب الدست كانه سارق مال جدي ...
لا .. بس الموضوع من الاساس كان عن كناس الكناس كان جده درباس والدرباس صار جساس والجساس عمل حالو غطاس او مكناس او وبعدين جابولنا كباس وصار اسمه عباس ..او رقاص او برجاس ......... عباس ... او ابو مازن او ابو شريك او اي ممسحة زفر مش جاسوس او بغنوس او جندوس لا .... ....
عباس ليس عميلاً، لأنه عقائديٌّ يعمل عن قناعة وانتماء عن جد مش مزح . عباس يوظف العملاء، عباس يشتري العملاء، عباس يحتقر العملاء لانه بشوف حالو فيهم ، عباس يغضب من وصفه بالعمالة!لانه عميل اصلي مش هشك بشك .... ببساطة لأن عباس عمل ويعمل من أجل عقيدة توراتية مترسخة بعظم جد جدو ...، من أجل أفكار يؤمن بها، وعلى استعداد لكي يموت من أجلها، ولذا أرجوكم لا تقولوا عن عباس: عميل. لا تقولوا هذا،......حرام ..... لكن لكم أن تقولوا عباس كباراك أو أولمرت أو ليفني، عقائدي مقتنع بما يفعل، لا يمكن أن تمر به لحظة تأمل أو ندم على ما يرى من مآسي! الزلمة حنون ابن ممحون ....
اتقوا الله أيها الناس، ولا تتهموا بالعمالة عباس! اتقوا الله ...واتركوا عادتكم، فكلما اختلفتم مع شخص سارعتم إلى اتهامه بالعمالة! ونحن في نعرف أنه ليس عميلاً، فثقوا بي ودعكم من هذه الشنشنة التي نعرفها من بني يعرب! بلاش فضايح ...
عباس أكبر من العمالة، عباس أرقى من العمالة، عباس أغنى من العمالة، عباس أنظف من العمالة، عباس أذكى من العمالة! لذلك أرجوكم لا تتهموه بالعمالة، ارحموا الرجل فلا كلمة تزعجه أكثر من قولكم عنه: عميل! ألستم تقولون: أهل مكة أدرى بشعابها؟ عباس، يا جماعة الخير قصة طويلة هلا سمعتم منا حكاية عباس؟ فاسمعوا مني حكاية عباس، أيها الناس، ودعكم من الوسواس الخناس، الذي يوسوس في صدور الناس، واسمعوا حكاية عباس:
محمود عباس رضا ميرزا أصله من إيران؛ من عائلة بهائية، هاجرت عائلته هروباً من اضطهاد الحكومة للبهائيين. إلى أين هاجرت؟ الجميع يقولون إلى فلسطين، وهذا صحيح، لكن هناك محطة انتقالية مرت بها عائلة محمود لا يعرفها أغلب الناس، وهي أن عائلته جلست فترة في قرية العدسية الأردنية، وهذه المعلومة من فم عباس نفسه، سمعها منه الثقة قبل أكثر من عشرين عاماً وحدثني عنها، وفي قرية العدسية ولد محمود، ثم انتقلت عائلته إلى شمال فلسطين، حيث تمركز أكثر البهائيين، ولمعلوماتكم يقال بأن في قرية العدسية عائلات بهائية. من بقايا عيال عباس الكناس ... الكباس ...
هاجر عباس إلى الخليج طلباً للرزق،والقشل .... وهناك كان على تماس مع المراحل الأولى لتأسيس حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح)، والتحق عباس في العمل الفلسطيني، ويبدو لنا من نهاياته أنه صاحب دور، تسلل في أحشاء الثورة يتحين الفرصة مع من هم على شاكلته لحرف الثورة عن مسارها . وقد يظن بعض الناس أن أفكار عباس ظهرت منذ أوسلو فقط، وهذا ظنُّ من لم يعاصر تاريخ الثورة، فعباس كان يعمل هو وخط معين من وراء المتراس منذ سبعينيات القرن الماضي، وبهدوء وصبر وطول نفس يليق ببهائيته عمل وزرع هذه الأفكار حتى استطاع أن يُكوِّن في المنظمة تياراً قوياً في فتح. وبلش طقع ....ومطاقعة ...
هذه حكاية عباس الذي يعمل الآن من فوق المتراس! فهل عرفتم لماذا عباس ليس عميلاً؟ الجواب لمن لم يدرك: عباس ليس عميلاً، لأنه عقائديٌّ يعمل عن قناعة وانتماء. عباس يغضب من وصفه بالعمالة! ببساطة لأن عباس عمل ويعمل من أجل عقيدة بني صهيون ، من أجل أفكار يؤمن بها، وعلى استعداد لكي يموت من أجلها، ولذا أرجوكم لا تقولوا عن عباس: عميل. ابدا تقولوا عباس مثل دبدوب البقرة الضاحكة مثل كرزاي مثل المالكي .... هل عرفتم اي يهودي هو ..... هل عرفت مصيبتنا في انفسنا ... ما تجيبو سيرة وخلي الطابق مفضوح ....
وبرجاس يا قاضي الهوى برجاس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فهل عرفتم حكاية عباس، أيها الناس؟
بس ........ ارجوكم ... ارجوكم ...........
ماتجيبو سيرة لحدا .......... حرام ....
(( منقول بتشبيح ...))