م.محمود الحجاج
24-10-2008, 08:13
أحتاج انثى.. هي أنت ..
تكتب لي منعطفات الحلا في محيط الجسد المغلول لـِ حفنة وجد
تغزل لي عقداً مرصعّاً بِـ هيبة النداء حين ينهمل الفجر بوادر نبض
تربت بِـ أصابع الدهشة وجنة العاطفة وتلقي على شهقاتي القبض !
أحتاج انثى .. هي أنت ..
تحاورني حين تتجهم سماء الأفق بِـ حتمية القرار
تناقشني حين أتلّبس رداء الفكر تستفزُّ المنطق المُندس في طياتِ حديثي
يتشاكسني بِـ فكرةٍ شائكة ..
وتختلق لـِ المُناورات ألف عذرٍ تستحثُّ بي الرفض لـِ أُسهب ..
وأُغدق ..
أتلوّى على حافةِ الحوار .. وتضحكـ من إصراري على الفوز في الصراع
تشاكسني كثيراً .. كثيراً ..
تؤرِّق بِـ هدوئها ثورةَ المبدأ المتدفق بـِ رسوخ
وتعود تبتسم ..
تلوي عنق الحديث بـِ إبتسامةِ إحتواء
تقول : أحبك !
فـ أهدأ .. تغيب أفكاري بـِ ضبابية قاتلة
لـِ أنزوي ذراعيها .. وأُوبخّها: يا محتااااااااله !
أحتاج انثى .. هي أنت ..
تارةً تعاندني .. تشعل بي أضداد الحب كرهاً بـِ إحتراف
وأخرى تطاوعني .. حين أهم في رحم الثورة الإنزلاق
وتذود عن الحب بـِ قبلةِ إحتواء لظى الإختلاف
أحتاجها تنشد قربي لـِ حرائق الوجدِ إقتراف
أحتاج انثى .. هي أنت ..
ترخي على جبيني أنامل إرتعاش
ترتِّل لـِ أصابعي أُهزوجة إمتزاج
وتسدل على رموشي نظرةً لا أملُّ من فيض أجفانها إرتواء !
أحتاج انثى.. هي أنت ..
تناجيني .. تداعبني ..
تناغي الطفل المتوسد اهدابي .. المترنح جذلاً على أطرافِ بسمتي
تباغتني بـِ عناقٍ وأنا قاب السُكْرِ وأدني هفوة إشتياق
وتلتحف أناملي إزاراً يُطوِّق عنقها كل لحظةِ إلتقاء
أحتاج انثى..
تكتبني في عز الأرق .. تمسِّد عنقي بوابل طِيبٍ من عبق
وتسكب في أذني صهير لهفةٍ من شبق
تناديني إن عزّ الوِصال بـِ نزق
وتشتاق حقني أفيونَ لذةٍ وقربٍ مع الاشواق في نسق
أحتاج انثى..
تجيد إغتيالي / اختراقي / تمزيقي
تتقن مراوغتي ..
تعلم أنني الرجل الـ نعم حين أتبجّح بـِ الـ لا
وبِـ دهاءٍ توقن أن الدرب سالكةٌ حين أزأر بـِ إستحالةِ الوصول
تفهمني ..
ولا تعبأ بـِ / لاءاتي / المقنّعه
أحتاج انثى ..
لا تساوم ثقتي .. تكون لي متكئاً وإرتكان
أتأرجح على خطوط أقداره بِـ إطمئنان
تبحث عني .. تمشِّط أرصفة الشوارع بحثاً حروف نبضي
تكنِّس أزقّة المجهول بحثاً عن شيءٍ مني / لفتاتي / أوراقي
أريدها تتحرّى غزل قصائدي بـِ لهفة وإدمان
وترتشف نصوصي جُرعاتٍ مفرطةٍ بـِ إفتتان !
أحتاج انثى ..
أتهجّأ في عينيها أبجدية العشق واللا إنعتاق
انثى متهوره .. لجوجة ..
ترشقني بـِ خطايا الحنين المُلتهب
تقلِّب ملامح وجهي كل لحظةِ إفتراق لـِ يُؤرِّخ تفاصيلي
وتنتفض .. يتزمجر ..
حين تفرُّ ملامحي من قبضةِ أجفانها
تصفق نوافذ الغيابِ بـِ قسوة
تجبرني البقاء على حافةِ شوقٍ لا تنفرط إقتراباتها
وتصرخ أن لا غياب سـتشهر رغائبها في وجه عواطفنا
لـِ أنتشي وأبتسم
وبـِ دلالٍ أُلقبها بـِ مجنونتي !! الجنيه
أحتاج انثى ..أسطوريه .. خرافيه ..
تجيد كل لغات العشق .. الهذيان ..اللاوعي .. لحد الجنون
اريد انثى .. تحب ان احلم بها !!!!
وتحب قصص الاحلام !!!!
تكتب لي منعطفات الحلا في محيط الجسد المغلول لـِ حفنة وجد
تغزل لي عقداً مرصعّاً بِـ هيبة النداء حين ينهمل الفجر بوادر نبض
تربت بِـ أصابع الدهشة وجنة العاطفة وتلقي على شهقاتي القبض !
أحتاج انثى .. هي أنت ..
تحاورني حين تتجهم سماء الأفق بِـ حتمية القرار
تناقشني حين أتلّبس رداء الفكر تستفزُّ المنطق المُندس في طياتِ حديثي
يتشاكسني بِـ فكرةٍ شائكة ..
وتختلق لـِ المُناورات ألف عذرٍ تستحثُّ بي الرفض لـِ أُسهب ..
وأُغدق ..
أتلوّى على حافةِ الحوار .. وتضحكـ من إصراري على الفوز في الصراع
تشاكسني كثيراً .. كثيراً ..
تؤرِّق بِـ هدوئها ثورةَ المبدأ المتدفق بـِ رسوخ
وتعود تبتسم ..
تلوي عنق الحديث بـِ إبتسامةِ إحتواء
تقول : أحبك !
فـ أهدأ .. تغيب أفكاري بـِ ضبابية قاتلة
لـِ أنزوي ذراعيها .. وأُوبخّها: يا محتااااااااله !
أحتاج انثى .. هي أنت ..
تارةً تعاندني .. تشعل بي أضداد الحب كرهاً بـِ إحتراف
وأخرى تطاوعني .. حين أهم في رحم الثورة الإنزلاق
وتذود عن الحب بـِ قبلةِ إحتواء لظى الإختلاف
أحتاجها تنشد قربي لـِ حرائق الوجدِ إقتراف
أحتاج انثى .. هي أنت ..
ترخي على جبيني أنامل إرتعاش
ترتِّل لـِ أصابعي أُهزوجة إمتزاج
وتسدل على رموشي نظرةً لا أملُّ من فيض أجفانها إرتواء !
أحتاج انثى.. هي أنت ..
تناجيني .. تداعبني ..
تناغي الطفل المتوسد اهدابي .. المترنح جذلاً على أطرافِ بسمتي
تباغتني بـِ عناقٍ وأنا قاب السُكْرِ وأدني هفوة إشتياق
وتلتحف أناملي إزاراً يُطوِّق عنقها كل لحظةِ إلتقاء
أحتاج انثى..
تكتبني في عز الأرق .. تمسِّد عنقي بوابل طِيبٍ من عبق
وتسكب في أذني صهير لهفةٍ من شبق
تناديني إن عزّ الوِصال بـِ نزق
وتشتاق حقني أفيونَ لذةٍ وقربٍ مع الاشواق في نسق
أحتاج انثى..
تجيد إغتيالي / اختراقي / تمزيقي
تتقن مراوغتي ..
تعلم أنني الرجل الـ نعم حين أتبجّح بـِ الـ لا
وبِـ دهاءٍ توقن أن الدرب سالكةٌ حين أزأر بـِ إستحالةِ الوصول
تفهمني ..
ولا تعبأ بـِ / لاءاتي / المقنّعه
أحتاج انثى ..
لا تساوم ثقتي .. تكون لي متكئاً وإرتكان
أتأرجح على خطوط أقداره بِـ إطمئنان
تبحث عني .. تمشِّط أرصفة الشوارع بحثاً حروف نبضي
تكنِّس أزقّة المجهول بحثاً عن شيءٍ مني / لفتاتي / أوراقي
أريدها تتحرّى غزل قصائدي بـِ لهفة وإدمان
وترتشف نصوصي جُرعاتٍ مفرطةٍ بـِ إفتتان !
أحتاج انثى ..
أتهجّأ في عينيها أبجدية العشق واللا إنعتاق
انثى متهوره .. لجوجة ..
ترشقني بـِ خطايا الحنين المُلتهب
تقلِّب ملامح وجهي كل لحظةِ إفتراق لـِ يُؤرِّخ تفاصيلي
وتنتفض .. يتزمجر ..
حين تفرُّ ملامحي من قبضةِ أجفانها
تصفق نوافذ الغيابِ بـِ قسوة
تجبرني البقاء على حافةِ شوقٍ لا تنفرط إقتراباتها
وتصرخ أن لا غياب سـتشهر رغائبها في وجه عواطفنا
لـِ أنتشي وأبتسم
وبـِ دلالٍ أُلقبها بـِ مجنونتي !! الجنيه
أحتاج انثى ..أسطوريه .. خرافيه ..
تجيد كل لغات العشق .. الهذيان ..اللاوعي .. لحد الجنون
اريد انثى .. تحب ان احلم بها !!!!
وتحب قصص الاحلام !!!!