أنيسة
30-03-2023, 12:06
فائدة عزيزة وغالية
الأذكار التي تعتبر سلاحك الفتاك في معركتك الطويلة مع الشيطان والأحزان والأمراض والذنوب.
يقول: الشيخ العلامة ابن سعدي رحمه الله
بعد التأمل والاستقراء وجدت أن الأذكار التي يُوصى بالإكثار منها كما جاء في الكتاب والسنة هي ستة أذكار
والأذكار الستة التي سأذكرها
هي سلاحك الفتاك في معركتك الطويلة مع الشيطان ومع الهموم والأحزان والأوجاع والأمراض والذنوب
١ - الذكر الأول : ( الصلاة على رسول الله ) صلى الله عليه وآله وسلم
التزم به طوال اليوم ستجد أنك في نهاية اليوم كنت ( مُكثراً )
٢ - الذكر الثاني : ( كثرة الاستغفار )
إذا ألهمك الله وأعانك في وقت فراغك أن تقول ( أستغفر الله و أتوب إليه)
فأكثر منها ما استطعت .
٣ - الذكر الثالث :
( ياذا الجلال والإكرام ) والإكثار من هذا الذكر يكاد يكون من السنن المهجورة مع أن رسول اللهﷺ أوصانا به
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ألظّوا بـ يا ذا الجلال والإكرام )
وألظّوا معناها : أكثروا وألزموا .
وخصّ رسول الله هذين الإسمين لأن فيهما سر عظيم .
( يا ذا الجلال ) معناها : يا ذا الجمال والكمال والعظمة .
( والإكرام )
يعني: يا ذا العطاء والجود
ولو تغوص في معناها لوجدت أنك تُثنِي وتطلب
تخيل أنك في اليوم تقول لله مئات المرات ( ياذا الجلال والإكرام )
فالله يعلم حاجتك وسيُعطيك
٤ - الذكر الرابع :
( لا حول ولا قوة إلا بالله )
وهذه الكلمة أوصى بها رسول الله الكثير من الصحابة وقال عنها كنز من كنوز الجنة لو أنك حافظت على الإكثار
من لا حول ولا قوة إلا بالله لرأيتم من تدبير الله عجباً ولُطفاً وفضلاً من الله ونعمة
٥ - الذكر الخامس :
هو دعاء نبي الله يونس (لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين)
هذا الذكر قاهر الأحزان وجالب الأفراح
٦ - الذكر السادس: ( سبحان الله و الحمدلله و لا إله إلا الله و الله أكبر)
وهو أحب الذكر عند الله وعند رسوله صلى الله عليه و سلم
📍خذها قاعدة :
العبرة والمنفعة والثمرة في الأذكار من الأدعية بالرقية تكون في الإلحاح والإكثار والتكرار والتدبر
على قدر إكثارك من ذكر الله تنال محبة الله
على قدر إلحاحك في الدعاء
تتحقق الإجابة
وعلى قدر تكرارك للرقية الشرعية
يكون فتكُك بالشياطين
دامت أوقاتك عامرة بذكر الله
الإمام السعدي رحمه الله
📕فتح الرحيم الملك العلام في علم العقائد والتوحيد والأخلاق والأحكام
الأذكار التي تعتبر سلاحك الفتاك في معركتك الطويلة مع الشيطان والأحزان والأمراض والذنوب.
يقول: الشيخ العلامة ابن سعدي رحمه الله
بعد التأمل والاستقراء وجدت أن الأذكار التي يُوصى بالإكثار منها كما جاء في الكتاب والسنة هي ستة أذكار
والأذكار الستة التي سأذكرها
هي سلاحك الفتاك في معركتك الطويلة مع الشيطان ومع الهموم والأحزان والأوجاع والأمراض والذنوب
١ - الذكر الأول : ( الصلاة على رسول الله ) صلى الله عليه وآله وسلم
التزم به طوال اليوم ستجد أنك في نهاية اليوم كنت ( مُكثراً )
٢ - الذكر الثاني : ( كثرة الاستغفار )
إذا ألهمك الله وأعانك في وقت فراغك أن تقول ( أستغفر الله و أتوب إليه)
فأكثر منها ما استطعت .
٣ - الذكر الثالث :
( ياذا الجلال والإكرام ) والإكثار من هذا الذكر يكاد يكون من السنن المهجورة مع أن رسول اللهﷺ أوصانا به
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ألظّوا بـ يا ذا الجلال والإكرام )
وألظّوا معناها : أكثروا وألزموا .
وخصّ رسول الله هذين الإسمين لأن فيهما سر عظيم .
( يا ذا الجلال ) معناها : يا ذا الجمال والكمال والعظمة .
( والإكرام )
يعني: يا ذا العطاء والجود
ولو تغوص في معناها لوجدت أنك تُثنِي وتطلب
تخيل أنك في اليوم تقول لله مئات المرات ( ياذا الجلال والإكرام )
فالله يعلم حاجتك وسيُعطيك
٤ - الذكر الرابع :
( لا حول ولا قوة إلا بالله )
وهذه الكلمة أوصى بها رسول الله الكثير من الصحابة وقال عنها كنز من كنوز الجنة لو أنك حافظت على الإكثار
من لا حول ولا قوة إلا بالله لرأيتم من تدبير الله عجباً ولُطفاً وفضلاً من الله ونعمة
٥ - الذكر الخامس :
هو دعاء نبي الله يونس (لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين)
هذا الذكر قاهر الأحزان وجالب الأفراح
٦ - الذكر السادس: ( سبحان الله و الحمدلله و لا إله إلا الله و الله أكبر)
وهو أحب الذكر عند الله وعند رسوله صلى الله عليه و سلم
📍خذها قاعدة :
العبرة والمنفعة والثمرة في الأذكار من الأدعية بالرقية تكون في الإلحاح والإكثار والتكرار والتدبر
على قدر إكثارك من ذكر الله تنال محبة الله
على قدر إلحاحك في الدعاء
تتحقق الإجابة
وعلى قدر تكرارك للرقية الشرعية
يكون فتكُك بالشياطين
دامت أوقاتك عامرة بذكر الله
الإمام السعدي رحمه الله
📕فتح الرحيم الملك العلام في علم العقائد والتوحيد والأخلاق والأحكام