منال بدر الدين
28-03-2023, 09:52
حكايات ممتعه من القران الكريم
طالوت وجالوت :
:كان يوجد أعداء لبني إسرائيل يلقبوا بـ العمالقة ( يسكنوا بين مصر و إسرائيل) – طلبوا بني إسرائيل من نبي لهم أن يعين لهم ملك قويا – فعين لهم طالوت – كان قويا وذو جسم شديد وكان من أبناء بنيامين ابن يعقوب
وكان لطالوت آيه في ملكه وهي أن يحضر تابوت محمول علي أيدي الملائكة – فاطمئن له بني إسرائيل ووافقوا عليه – وخرج طالوت لقتال العمالقة – ولكنه اشترط انهم حين يرحلوا سوف يجدوا نهرا – ونبه عليهم وحذرهم الا يشربوا منه الا شربه صغيره – فالبعض عصاه وشرب من النهر والبعض أطاعه – فصاحب الذين اطاعوة – وذهبوا معه ولكنهم وجدوا جيش جالوت ملك العمالقة جيش كبير فخاف البعض ورجعوا واستمرت فئة قليلة فقط وحاربت مع طالوت وغلبت هذه الفئة القليلة جيش جالوت وقتل داوود عليه السلام جالوت – ولهذا أتى الحكمة وجعل ملك علي بني إسرائيل، بسم الله الرحمن الرحيم ( وكم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة ) صدق الله العظيم. ... سورة البقرة
القرده والخنازير :
انقلب بنو اسرائيل إلى قرده وخنازير مرتين المره الأولى بقصه المائده والمره الاخري بقصه أصحاب السبت
قصه المائدة :
وهي ان بني إسرائيل طلبوا من المسيح ان يطلب من الله عز وجل ان ينزل مائده من السماء وبالفعل نزلت المائده وكان تحتوى علي سمكه وخمسة ارغفه وكل انواع البقول عدا الكرات ، واكل منها اهل البلد كلهم واشبعتهم حتي استكفوا وكذبوا بالله الواحد الاحد وبالمسيح ابن مريم – فأنقلبوا بعدها قرده وخنازير . ذكرت هذه القصه ( بسورة المائده )
اصحاب السبت :
أمر الله سبحانه وتعالي بني إسرائيل أن يسكنوا قرية قريبه من مدين والطور تسمي (طبرية) وابتلاهم بامتحان وهو ألا يتعدوا حدود السبت – وكان الله سبحانه وتعالي حرم علي بني إسرائيل الصيد يوم السبت – واختبرهم الله سبحانه وتعالي بـعدم الصيد في يوم السبت وكان عز وجل يرسل لهم الأسماك طافية علي سطح الماء يوم السبت دون باقي الأيام ولكن لم يثبتوا علي الإيمان واصطادوا يوم السبت وعصوا آمر الله سبحانه وتعالي وكان جزاءهم انهم انقلبوا قردة وخنازير . (ذكرت هذه القصة بسورة الأعراف )
فتنه النبي داوود عليه السلام
فتن داوود عليه السلام بأمراه و استنزل زوجها وارسله للحرب ، حتى يتزوجها داوود وكان له 99 زوجه وكان يرسل زوجها للقتال في الحرب حتي يموت ويتزوجها هو – فبعث سبحانه وتعالي ملكين لداوود على هيئه بشر ليحموا بينهم فى هذه القصه بأن كان لواحد منهم 99 نعجة وللأخر نعجة واحدة فطمع الذي معه 99 بالنعجة الواحدة التي مع الاخر ، فأمر داوود صاحب ال99 نعجه برد النعجه للأخر ، فأدرك داوود عليه السلام حكمة الله عز وجل فى هذه القصه التي تشبه قصته بأن له 99 زوجه وطمع فى زوجه الرجل الاخر
وأستغفر داوود عليه السلام رب وتاب لله . ( ذكرت فى سورة ص )
قصه الظهار في الجاهلية
وهي عادة أيام الجاهلية وهي حين يغضب الرجل عن زوجه فيقول لها أنتي كظهر أمي ( أي أنتي مثل أمي لكي تحرم عليه )
ومن امثله الظهار قصه :
خوله بنت ثعلبه كانت تشتكي زوجها اوس للرسول صلي الله عليه وسلم وتقول له أن زوجها ظاهرها – فأبلغها الرسول (ص) أنها حرمت على زوجها اوس – فقالت له أنه لم يطلقها – فقال لها الرسول (ص) إنها حرمت عليه أيضا رغم انه لم يطلقها – فشكت إلى ربها – فاستجاب سبحانه وتعالي لها – ومنعت عادة المظاهرة ، وقال أن علي زوجها أن يعتق رقبه قبل أن يتماسا أو صيام شهرين أو إطعام 60 مسكين ( ذكره القصة في سورة المجادلة
طالوت وجالوت :
:كان يوجد أعداء لبني إسرائيل يلقبوا بـ العمالقة ( يسكنوا بين مصر و إسرائيل) – طلبوا بني إسرائيل من نبي لهم أن يعين لهم ملك قويا – فعين لهم طالوت – كان قويا وذو جسم شديد وكان من أبناء بنيامين ابن يعقوب
وكان لطالوت آيه في ملكه وهي أن يحضر تابوت محمول علي أيدي الملائكة – فاطمئن له بني إسرائيل ووافقوا عليه – وخرج طالوت لقتال العمالقة – ولكنه اشترط انهم حين يرحلوا سوف يجدوا نهرا – ونبه عليهم وحذرهم الا يشربوا منه الا شربه صغيره – فالبعض عصاه وشرب من النهر والبعض أطاعه – فصاحب الذين اطاعوة – وذهبوا معه ولكنهم وجدوا جيش جالوت ملك العمالقة جيش كبير فخاف البعض ورجعوا واستمرت فئة قليلة فقط وحاربت مع طالوت وغلبت هذه الفئة القليلة جيش جالوت وقتل داوود عليه السلام جالوت – ولهذا أتى الحكمة وجعل ملك علي بني إسرائيل، بسم الله الرحمن الرحيم ( وكم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة ) صدق الله العظيم. ... سورة البقرة
القرده والخنازير :
انقلب بنو اسرائيل إلى قرده وخنازير مرتين المره الأولى بقصه المائده والمره الاخري بقصه أصحاب السبت
قصه المائدة :
وهي ان بني إسرائيل طلبوا من المسيح ان يطلب من الله عز وجل ان ينزل مائده من السماء وبالفعل نزلت المائده وكان تحتوى علي سمكه وخمسة ارغفه وكل انواع البقول عدا الكرات ، واكل منها اهل البلد كلهم واشبعتهم حتي استكفوا وكذبوا بالله الواحد الاحد وبالمسيح ابن مريم – فأنقلبوا بعدها قرده وخنازير . ذكرت هذه القصه ( بسورة المائده )
اصحاب السبت :
أمر الله سبحانه وتعالي بني إسرائيل أن يسكنوا قرية قريبه من مدين والطور تسمي (طبرية) وابتلاهم بامتحان وهو ألا يتعدوا حدود السبت – وكان الله سبحانه وتعالي حرم علي بني إسرائيل الصيد يوم السبت – واختبرهم الله سبحانه وتعالي بـعدم الصيد في يوم السبت وكان عز وجل يرسل لهم الأسماك طافية علي سطح الماء يوم السبت دون باقي الأيام ولكن لم يثبتوا علي الإيمان واصطادوا يوم السبت وعصوا آمر الله سبحانه وتعالي وكان جزاءهم انهم انقلبوا قردة وخنازير . (ذكرت هذه القصة بسورة الأعراف )
فتنه النبي داوود عليه السلام
فتن داوود عليه السلام بأمراه و استنزل زوجها وارسله للحرب ، حتى يتزوجها داوود وكان له 99 زوجه وكان يرسل زوجها للقتال في الحرب حتي يموت ويتزوجها هو – فبعث سبحانه وتعالي ملكين لداوود على هيئه بشر ليحموا بينهم فى هذه القصه بأن كان لواحد منهم 99 نعجة وللأخر نعجة واحدة فطمع الذي معه 99 بالنعجة الواحدة التي مع الاخر ، فأمر داوود صاحب ال99 نعجه برد النعجه للأخر ، فأدرك داوود عليه السلام حكمة الله عز وجل فى هذه القصه التي تشبه قصته بأن له 99 زوجه وطمع فى زوجه الرجل الاخر
وأستغفر داوود عليه السلام رب وتاب لله . ( ذكرت فى سورة ص )
قصه الظهار في الجاهلية
وهي عادة أيام الجاهلية وهي حين يغضب الرجل عن زوجه فيقول لها أنتي كظهر أمي ( أي أنتي مثل أمي لكي تحرم عليه )
ومن امثله الظهار قصه :
خوله بنت ثعلبه كانت تشتكي زوجها اوس للرسول صلي الله عليه وسلم وتقول له أن زوجها ظاهرها – فأبلغها الرسول (ص) أنها حرمت على زوجها اوس – فقالت له أنه لم يطلقها – فقال لها الرسول (ص) إنها حرمت عليه أيضا رغم انه لم يطلقها – فشكت إلى ربها – فاستجاب سبحانه وتعالي لها – ومنعت عادة المظاهرة ، وقال أن علي زوجها أن يعتق رقبه قبل أن يتماسا أو صيام شهرين أو إطعام 60 مسكين ( ذكره القصة في سورة المجادلة