ميس
10-09-2008, 14:28
ـ لا ينبغي أن يهين الرجل زوجته أبداً
فإنّ أي إهانة يوجّهها إليها تظلّ راسخة في قلبها وعقلها، وأخطر الإهانات التي لا تستطيع الزوجة أن تغفرها له بقلبها، حتّى ولو غفرت له بلسانها
ـ ولا يعود إلى بيته مقطب الوجه، عابس المحيا، صامتاً، فإنّ ذلك يثير فيها القلق والشكوك.
ـ لا يفرض الرجل على زوجته اهتماماته الشخصيّة المتعلّقة بثقافته أو تخصّصه
فإن كانت له اهتمامات ما
فلا يتوقّع أن يكون لها نفس اهتماماته
ـ ليكن الرجل مستقيماً في حياته، حتّى تكون زوجته هي كذلك، ففي الأثر «عفوا تعفّ نساؤكم»
ـ إيّاك أن تثير غيرة زوجتك
فلا تتغزل في المذيعة الفلانية أو تمدح الجارة العلانية
فإنّ ذلك يطعن قلبها في الصميم، ويقلب سكينتها ومودّتها إلى موج من القلق والشكوك والظنون
وكثيراً ما تنقلب تلك المشاعر إلى أعراض جسديّة مختلفة، من صداع وآلام هنا وهناك، فإذا بالزوج يأخذ زوجته من طبيب إلى طبيب.
ـ لا يذكّر الرجل زوجته بأخطاء وعيوب صدرت منها في مواقف معيّنة، ولا يعيّرها بتلك الأخطاء،وخاصّة أمام الآخرين.
ـ يعدّل الرجل سلوكه من حين لآخر، فليس المطلوب فقط أن تقوم زوجته بتعديل سلوكها، ويستمرّ هو متشبّثاً بما هو عليه.
ـ يتجنّب الرجل ما يثير غيظ زوجته ولو كان مزاحاً.
ـ يكتسب الرجل من صفات زوجته الحميدة، فكم من الرجال من ازداد التزاماً بدينه حين رأى تمسّك زوجته بقيمها الدينيّة والأخلاقيّة، وما يصدر عنها من تصرّفات سامية.
ـ يلتزم الهدوء ولا يغضب، لأنّ الغضب أساس الشحناء والتباغض والاختلاف.
ـ إن أخطأ الرجل تجاه زوجته يعتذر لها
وليتذكّر أنّ ما غضب منه ـ في أكثر الأحوال ـ أمر تافه لا يستحقّ تعكير صفو حياتهما الزوجيّة، ولا يحتاج إلى كلّ ذلك الانفعال.
ـ ليستعذّ بالله من الشيطان الرجيم، ويهدّئ ثورته
ويتذكّر أنّ ما بينه وبين زوجته من روابط ومحبّة أسمى بكثير من أن تدنّسه لحظة غضب عابرة، أو ثورة انفعال طارئة
.
فإنّ أي إهانة يوجّهها إليها تظلّ راسخة في قلبها وعقلها، وأخطر الإهانات التي لا تستطيع الزوجة أن تغفرها له بقلبها، حتّى ولو غفرت له بلسانها
ـ ولا يعود إلى بيته مقطب الوجه، عابس المحيا، صامتاً، فإنّ ذلك يثير فيها القلق والشكوك.
ـ لا يفرض الرجل على زوجته اهتماماته الشخصيّة المتعلّقة بثقافته أو تخصّصه
فإن كانت له اهتمامات ما
فلا يتوقّع أن يكون لها نفس اهتماماته
ـ ليكن الرجل مستقيماً في حياته، حتّى تكون زوجته هي كذلك، ففي الأثر «عفوا تعفّ نساؤكم»
ـ إيّاك أن تثير غيرة زوجتك
فلا تتغزل في المذيعة الفلانية أو تمدح الجارة العلانية
فإنّ ذلك يطعن قلبها في الصميم، ويقلب سكينتها ومودّتها إلى موج من القلق والشكوك والظنون
وكثيراً ما تنقلب تلك المشاعر إلى أعراض جسديّة مختلفة، من صداع وآلام هنا وهناك، فإذا بالزوج يأخذ زوجته من طبيب إلى طبيب.
ـ لا يذكّر الرجل زوجته بأخطاء وعيوب صدرت منها في مواقف معيّنة، ولا يعيّرها بتلك الأخطاء،وخاصّة أمام الآخرين.
ـ يعدّل الرجل سلوكه من حين لآخر، فليس المطلوب فقط أن تقوم زوجته بتعديل سلوكها، ويستمرّ هو متشبّثاً بما هو عليه.
ـ يتجنّب الرجل ما يثير غيظ زوجته ولو كان مزاحاً.
ـ يكتسب الرجل من صفات زوجته الحميدة، فكم من الرجال من ازداد التزاماً بدينه حين رأى تمسّك زوجته بقيمها الدينيّة والأخلاقيّة، وما يصدر عنها من تصرّفات سامية.
ـ يلتزم الهدوء ولا يغضب، لأنّ الغضب أساس الشحناء والتباغض والاختلاف.
ـ إن أخطأ الرجل تجاه زوجته يعتذر لها
وليتذكّر أنّ ما غضب منه ـ في أكثر الأحوال ـ أمر تافه لا يستحقّ تعكير صفو حياتهما الزوجيّة، ولا يحتاج إلى كلّ ذلك الانفعال.
ـ ليستعذّ بالله من الشيطان الرجيم، ويهدّئ ثورته
ويتذكّر أنّ ما بينه وبين زوجته من روابط ومحبّة أسمى بكثير من أن تدنّسه لحظة غضب عابرة، أو ثورة انفعال طارئة
.