أنيسة
04-04-2015, 12:31
حبي لفخرِ الكائناتِ فريضةٌ
http://www.alsada.org/up/do.php?imgf=2012_135101229518.***
حبي لفخرِ الكائناتِ فريضةٌ
http://upload.al3malka.com/download.php?img=51585
http://i37.photobucket.com/albums/e73/oady33/aslmyat/1128944057-4374969.gif
الحقُ أبلجَ والحديثُ بيانُ .. وُلدَ الهُدى فبهِ الّدُنى تزدانُ
فتمايلتْ شُمُّ الجبالِ وزغردَتْ .. حتى غدا أُحدٌ به نَشوانُ
وانهدّ صرحُ الظلمِ وانزاحَ الدُّجى .. واندكَّ جهلٌ وانمحى الطُغيانُ!
جناتُ عدنٍ فُتِّحتْ أبوابُها .. للمسلمينَ وضمّهم رضوانُ
إن كانَ ذكرُ الأنبياءِ قصيدةً ..
في اللوحِ اسمُ محمدٍ عُنوانُ!!
فلقد أبى المختارُ ظُلماً في الورى .. فاليومَ لاظلمٌ ولا حِرمانُ
حبي لفخرِ الكائناتِ فريضةٌ .. ومِنَ الفروضِ بما أتى الإنسانُ
لو ذاق طعمُ الحُبّ مِثلي مَرةً .. لغدا يُبارِكُ حبَّهُ الرحمنُ
فالبحرُ أنتَ ولاحُدود لمدّهِ .. من غاص في أعماقهِ سُلطانُ
علمتنا أنّ الإباءَ مناهلٌ .. فمشتْ لنا أنهارٌ أو شُطآنُ
يالهفَ نفسي إن تناءى ربعُكمْ .. وغدت بصدري تُضرمُ النيرانُ!
فأدِرْ على دنيا العروبةِ صرخةً .. فيها نثورُ كأننا البركانُ
نُحيي بها مَيْتَ العزيمةِ, ربما .. تُشفى الكُلومُ وتُغسلُ الأدرانُ
إني أطلتُ القول عفوكَ سيدي .. فأنا المَشوقُ الوالهُ الظمآنُ!
فأفِضْ علينا من حَديثكَ رحمةً .. أجْرِ الحديثَ,فكُلُنا آذانُ !
http://upload.al3malka.com/download.php?img=51585
https://lh4.googleusercontent.com/-L-yDORbO8K8/VIp8Tur_FkI/AAAAAAABxIY/AkecGJ1IK0Q/s506/2014%2B-%2B1
http://oi43.tinypic.com/25h0t35.jpg
م/ن للأمانة
http://www.alsada.org/up/do.php?imgf=2012_135101229518.***
حبي لفخرِ الكائناتِ فريضةٌ
http://upload.al3malka.com/download.php?img=51585
http://i37.photobucket.com/albums/e73/oady33/aslmyat/1128944057-4374969.gif
الحقُ أبلجَ والحديثُ بيانُ .. وُلدَ الهُدى فبهِ الّدُنى تزدانُ
فتمايلتْ شُمُّ الجبالِ وزغردَتْ .. حتى غدا أُحدٌ به نَشوانُ
وانهدّ صرحُ الظلمِ وانزاحَ الدُّجى .. واندكَّ جهلٌ وانمحى الطُغيانُ!
جناتُ عدنٍ فُتِّحتْ أبوابُها .. للمسلمينَ وضمّهم رضوانُ
إن كانَ ذكرُ الأنبياءِ قصيدةً ..
في اللوحِ اسمُ محمدٍ عُنوانُ!!
فلقد أبى المختارُ ظُلماً في الورى .. فاليومَ لاظلمٌ ولا حِرمانُ
حبي لفخرِ الكائناتِ فريضةٌ .. ومِنَ الفروضِ بما أتى الإنسانُ
لو ذاق طعمُ الحُبّ مِثلي مَرةً .. لغدا يُبارِكُ حبَّهُ الرحمنُ
فالبحرُ أنتَ ولاحُدود لمدّهِ .. من غاص في أعماقهِ سُلطانُ
علمتنا أنّ الإباءَ مناهلٌ .. فمشتْ لنا أنهارٌ أو شُطآنُ
يالهفَ نفسي إن تناءى ربعُكمْ .. وغدت بصدري تُضرمُ النيرانُ!
فأدِرْ على دنيا العروبةِ صرخةً .. فيها نثورُ كأننا البركانُ
نُحيي بها مَيْتَ العزيمةِ, ربما .. تُشفى الكُلومُ وتُغسلُ الأدرانُ
إني أطلتُ القول عفوكَ سيدي .. فأنا المَشوقُ الوالهُ الظمآنُ!
فأفِضْ علينا من حَديثكَ رحمةً .. أجْرِ الحديثَ,فكُلُنا آذانُ !
http://upload.al3malka.com/download.php?img=51585
https://lh4.googleusercontent.com/-L-yDORbO8K8/VIp8Tur_FkI/AAAAAAABxIY/AkecGJ1IK0Q/s506/2014%2B-%2B1
http://oi43.tinypic.com/25h0t35.jpg
م/ن للأمانة