أنيسة
20-10-2014, 12:43
إكليل من الجوري لأروآحكم الطآهره ي سآده
تحية من قلبي الصآدق أزفها إليكم
:
:
العَطاء إطَاروَاحِد , لـ صُورعَديده ومُختَلفَه
تَرميْ كُلها
لـ رَسمْ الإبتسامَه عَلى الوُجوه
وكَسبْ مَا تَنبض به القُلوبْ ,
- العَطاء
أن تُقَدِمْ لـ غَيركْ مَا تَجُود به نَفسكْ
مِنْ غَير سُؤالهِمْ إياكْ ولا تَلميح مِنهُمْ لكْ .
- العَطاء
أنْ تُبادِر ب تَقديمْ كُلْ مَا تَستَطيع لِمنْ تُحِبْ , لتُعطيه رَسائِلْ
مُبآشرة وَغير مُباشِرة بَينْ الحَينْ والـ آخر
لـ تُعَلمَه ب مَدى مَكآنته عَندكْ و مَدى تَقديركْ و حُبكْ لَه .
- العَطاء
[ أنْ لا تَعيشْ لأجلْ نَفسكْ فَقط , ]
بَلْ تَفتح قَاعه إستقبآلْ وَسطْ قَلبكْ تَسع لـ أنآسْ آخرينْ
يُبادلُونكَ هَدآيا الحَياه مَعنَويه كَانتْ أو مَآديَه
- لا تَنتَظر
لـ كَمية مَآ سَتُعطَى وَ قَيمَتُه , ولكِنْ إنظُر إلى مِقدار مَا سَيحدُثه
مِنْ وَقع عَلى القَلبْ ومَدى تأثيره عَلى النَفسْ .
إنهُ / . . ( العَطاء الإيجابيْ )
- عِندمَآ تُعطيْ
ولو قَليلاً , ولا تَنتَظِر أيْ مُقَابِلْ مَهما كَانَ بَسيطاً . .
فَذاكَ هُو / . . ( العَطاء الحقيقي )
- عِندمَآ تُعطيْ
مِنْ دَاخلكْ وبكُلْ مَا تَملكْ دُونَ أنْ تَشعُر أنكَ مُرغَمْ عَلى ذَلِكَ . .
فذاكَ هُو / . . ( العَطاءْ الصَآدِقْ
- عِندمَا نُعطيْ
فيْ الوَآقِعْ فَإننا لا نُعطيْ . . ولكِننآ نأخُذ . . نَعمْ ,
نأخُذ تِلكَ المَشاعِر
المُمتَنه مِمَنْ أمددنَآهُمْ بعَطائِنآ فَنسقيْ بهآ عَطشْ
قُلوبُنا لـ تَرتَويْ مِنْ فَيضْ العَطآءْ
- كُنْ عَلى يَقينْ
أنكَ إن مَنحتْ الآخرينْ شَيئاً مِمَآ تَملُكْ . .
سَتربَح أضعَافْ مَآ مَنحتْ /؛
- كُنْ عَلى يَقينْ
أنكَ بعَطائِكَ تُعِيد الإبتِسامة للشِفاه وتَغرسْ
الحُبْ فيْ الـ قُلوبْ #
- كُنْ عَلى يَقينْ
أنكَ بـ مُعَآملآإتكْ الطَيبة . . فأنتَ تُعطيْ
الكَثير لِمَنْ حَولكْ ..)
- كُنْ عَلى يَقينْ
مِنْ ذَلِكْ . . فَعلى قَدر عَطَاؤكْ
يَفتَقِدُكَ الآخرونْ ! ()
رآق لي
تحية من قلبي الصآدق أزفها إليكم
:
:
العَطاء إطَاروَاحِد , لـ صُورعَديده ومُختَلفَه
تَرميْ كُلها
لـ رَسمْ الإبتسامَه عَلى الوُجوه
وكَسبْ مَا تَنبض به القُلوبْ ,
- العَطاء
أن تُقَدِمْ لـ غَيركْ مَا تَجُود به نَفسكْ
مِنْ غَير سُؤالهِمْ إياكْ ولا تَلميح مِنهُمْ لكْ .
- العَطاء
أنْ تُبادِر ب تَقديمْ كُلْ مَا تَستَطيع لِمنْ تُحِبْ , لتُعطيه رَسائِلْ
مُبآشرة وَغير مُباشِرة بَينْ الحَينْ والـ آخر
لـ تُعَلمَه ب مَدى مَكآنته عَندكْ و مَدى تَقديركْ و حُبكْ لَه .
- العَطاء
[ أنْ لا تَعيشْ لأجلْ نَفسكْ فَقط , ]
بَلْ تَفتح قَاعه إستقبآلْ وَسطْ قَلبكْ تَسع لـ أنآسْ آخرينْ
يُبادلُونكَ هَدآيا الحَياه مَعنَويه كَانتْ أو مَآديَه
- لا تَنتَظر
لـ كَمية مَآ سَتُعطَى وَ قَيمَتُه , ولكِنْ إنظُر إلى مِقدار مَا سَيحدُثه
مِنْ وَقع عَلى القَلبْ ومَدى تأثيره عَلى النَفسْ .
إنهُ / . . ( العَطاء الإيجابيْ )
- عِندمَآ تُعطيْ
ولو قَليلاً , ولا تَنتَظِر أيْ مُقَابِلْ مَهما كَانَ بَسيطاً . .
فَذاكَ هُو / . . ( العَطاء الحقيقي )
- عِندمَآ تُعطيْ
مِنْ دَاخلكْ وبكُلْ مَا تَملكْ دُونَ أنْ تَشعُر أنكَ مُرغَمْ عَلى ذَلِكَ . .
فذاكَ هُو / . . ( العَطاءْ الصَآدِقْ
- عِندمَا نُعطيْ
فيْ الوَآقِعْ فَإننا لا نُعطيْ . . ولكِننآ نأخُذ . . نَعمْ ,
نأخُذ تِلكَ المَشاعِر
المُمتَنه مِمَنْ أمددنَآهُمْ بعَطائِنآ فَنسقيْ بهآ عَطشْ
قُلوبُنا لـ تَرتَويْ مِنْ فَيضْ العَطآءْ
- كُنْ عَلى يَقينْ
أنكَ إن مَنحتْ الآخرينْ شَيئاً مِمَآ تَملُكْ . .
سَتربَح أضعَافْ مَآ مَنحتْ /؛
- كُنْ عَلى يَقينْ
أنكَ بعَطائِكَ تُعِيد الإبتِسامة للشِفاه وتَغرسْ
الحُبْ فيْ الـ قُلوبْ #
- كُنْ عَلى يَقينْ
أنكَ بـ مُعَآملآإتكْ الطَيبة . . فأنتَ تُعطيْ
الكَثير لِمَنْ حَولكْ ..)
- كُنْ عَلى يَقينْ
مِنْ ذَلِكْ . . فَعلى قَدر عَطَاؤكْ
يَفتَقِدُكَ الآخرونْ ! ()
رآق لي