حسين الحراسيس
19-09-2012, 17:04
اوضح المعارض الاردني ليث شبيلات
في تغريدة له على حسابه الخاص علىتويتر ان رئيس الحكومة فايز الطراونة "يسعى للهيمنة على قرارات الصندوق من اجل دعم حكومته ماليا باموالنا".
وكتب شبيلات في تغريدته "يا عيب الشوم على قوم رضوا بتسليم امرهم الى غلمة أله وهم, نصف وقتهم يصدرون قرارات مقدسة, والنصف الاخر يلهون وينهبون دون رادع من اي غيور".
واشار شبيلات الى التحقيقات التي اجريت في العام 1992 مع الطراونة, بتهم فساد, حيث احال المدعي العام في حينه محمد كريشان الملف الى اللجنة النيابية التي كان شبيلات يرأسها, بعد ان وجد ما يكفي لاتهام الطراونة , والذي كان وزيرا وقتها مما استدعى احالة الملف الى النواب, بحسب ما ينص عليه الدستور .
واضاف شبيلات "كرئيس لجنة التحقيق النيابية ,كان دور ملف الطراونة الثاني بعد الانتهاء من ملف طريق الازرق , ولكن تم الافتراء والحكم علي بالاعدام لاخرج بعد يومين بعفو شمل كل الوزراء الذين كانت ملفات فسادهم معروضة على اللجنة".
وزاد شبيلات "كفى الله الشيطان الفاسدين القتال, وعاد الفاسدون لتصدر القيادة السياسية
في تغريدة له على حسابه الخاص علىتويتر ان رئيس الحكومة فايز الطراونة "يسعى للهيمنة على قرارات الصندوق من اجل دعم حكومته ماليا باموالنا".
وكتب شبيلات في تغريدته "يا عيب الشوم على قوم رضوا بتسليم امرهم الى غلمة أله وهم, نصف وقتهم يصدرون قرارات مقدسة, والنصف الاخر يلهون وينهبون دون رادع من اي غيور".
واشار شبيلات الى التحقيقات التي اجريت في العام 1992 مع الطراونة, بتهم فساد, حيث احال المدعي العام في حينه محمد كريشان الملف الى اللجنة النيابية التي كان شبيلات يرأسها, بعد ان وجد ما يكفي لاتهام الطراونة , والذي كان وزيرا وقتها مما استدعى احالة الملف الى النواب, بحسب ما ينص عليه الدستور .
واضاف شبيلات "كرئيس لجنة التحقيق النيابية ,كان دور ملف الطراونة الثاني بعد الانتهاء من ملف طريق الازرق , ولكن تم الافتراء والحكم علي بالاعدام لاخرج بعد يومين بعفو شمل كل الوزراء الذين كانت ملفات فسادهم معروضة على اللجنة".
وزاد شبيلات "كفى الله الشيطان الفاسدين القتال, وعاد الفاسدون لتصدر القيادة السياسية