المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فلسفات صووره وحرف ؛؛


أنيسة
11-07-2012, 21:24
أعطوا الصباح نصيباً من تفاؤلكم
سيهديكم مساء مليئاً بالسعادة والرضا
وأعطوه من حبكم ودفء مشاعركم..
سيهديكم أُنساً وطمأنينة




http://up.ta7a.com/t7/wTj46338.jpg



ابتسم لتكون أجمل .. لتمسح صدأ الحزن الذي يتربع بداخلك
الابتسامة تعطينا الأمل
و تجدد فينا حب الحياة
عندما تبتسم فإن الراحة تتغلغل الى قلبك تقتل العبوس الذي لازمك ..
و تضمد جراحك الدفينه
ليس هناك أجمل من ابتسامة أحيت قلب انسان يائس فلتكن ابتسامتك هي السبب في رسم الأمل في عيون كل انسان تقابله .
ورسم الامل فى قلبك اولا .




كن حسن المظهر ولن تنساك العيون !!
كن حسن الخلق ولن تنساك القلوب !!





http://up.ta7a.com/t7/uXA47121.jpg

أضخم الأبوابّ مفاتيحِها صغيرَة

فلا تعجزك ” ضخامة الأمنيات
فَ رُبما ، [ دعوةٌ واحدة ]
ترفعها إلى اللَّه !! تجلُب لك ” المُستحِيل







http://up.ta7a.com/t7/i0Z47606.jpg




تَنآلُ الْفَرآشَةُ إِعْجآبَ الْجَمِيعِ..

لآ أَحَدَ يَكْرَهُهآ .. مــآ السّر ؟؟!!
إِنَّهُ الْهُدُوءْ .. لآ تُزْعِجُ أَحَدً ..
إِنَّهآ الأَنآقَةُ .. مَنْظَرٌ رآئِعٌ بِأَلْوآنٍ جَمِيلَةٍ ..
إِنَّهُ السُّلُوكُ الرّآقِي .. تُدآعِبُ الرِّيآحَ وَ تَقِفُ عَلَىَ كُلِّ شَيْئٍ جَمِيلٍ ..
تُحِبُّ السَّلآمَ .. فَتَبْتَعِدُ عَنِ الْمَخآطِرِ .. لآ تُؤْذِي حَتَّى مَنْ يُؤْذِيهآ ..
فَإِنْ كُنّآ مِثْلَهآ .. لَمَلَكْنآ قُلُوبَ النّآسِ أَيْنَمآ ذَهَبْنآ







http://g.abunawaf.com/2012/6/7/dlooaalghala/fba77cb8.jpg




التطلع للمستقبل ليس هروباً من الحاضر،
ولا قفزاً على السنن الربانية،
ولكنه الأمل الذي يدفع إلى العمل.







*د.سلمان العودة






مما راق لي

شذى الورد
11-07-2012, 21:55
موضوع في غاية الروووعه

أنيسة
17-07-2012, 21:54
انت كل الروعة و البهاء شذوذتي الغالية

شذى الورد
17-07-2012, 23:55
تسلمي

حسين الحراسيس
18-07-2012, 12:30
انت حنبلي ؟
كلمة تقال الى كل شخص لايهادن في موقفه
كما كان الامام احمد ابن حنبل في تطبيق الحديث
فلم يهادن في النص ابدا
واصبح اسمه رمزا لمن لايهادن او يجامل
تحياتي انيسة

أنيسة
18-07-2012, 13:14
يعيشك شذوذة الباهية

أنيسة
18-07-2012, 13:15
كل الشكر و الإحترام و التقدير لشخصكم الكريم سيدي الفاضل حسين
في مرورك الشرف الكبير و في ردودك الرقي و التميز الجميل
دمت بود و تقدير أخي الباهي