أنيسة
06-07-2012, 11:38
http://www.sadaalhajjaj.com/vb/mwaextraedit4/extra/46.gif
( بساتين زارها وآبار شرب منها الرسول صلى الله عليه وسلم )
مزارع ( بلدان ) سفح جبل أحد ( البلدان بلهجة أهل المدينه )
مزارع ( بلدان ) منطقة قباء
. .
. .
أسماء جميع البساتين التي زارها أو دخلها عليه الصلاة والسلام من
الصعب حصرها ، ولكن نأتي على بعض البساتين التي ورد ذكرها في بعض
الأحاديث التي وردت في صحيح البخاري والتي ورد أن الرسول صلى الله عليه وسلم
دخلها ، وشرب من مائها وجلس بها .
وللعلم لم يكن يعرف البستان بهذا اللفظ بالسابق بل كان يعرف
بالحائط إذا كان مسوراً أو بإسم المال .
وهنا نذكر لك بعض الأحاديث (والرقم الموجود في أول الحديث
هو رقم الحديث في صحيح البخاري )
1461_ عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة : أنه سمع
أنس بن مالك رضي الله عنه يقول كان أبو طلحة أكثر الأنصار مالا من نخل
، وكان أحب أمواله إليه بير حاء وكانت مستقبلة المسجد ،
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدخلها ويشرب من ماء فيها طيب .
قال أنس رضي الله عنه : فلما أنزلت هذه الآية ( لن تنالوا البر حتى
تنفقوا مما تحبون ) قام أبو طلحة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال :
يا رسول الله ، إن الله تبارك وتعالى يقول : ( لن تنالوا البر حتى تنفقوا
مما تحبون ) سورة آل عمران آية 92 . وإن أحب أموالي إليّ بير حاء ،
وإنها صدقة لله أرجوا برّها وذخرها عند الله ، فضعها يا رسول الله حيث
أراك الله . قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( بخ ، ذلك مال رابح
، ذلك مال رابح ، وقد سمعت ما قلت ، وإني أرى أن تجعلها في الأقربين ) .
فقال أبو طلحة : أفعل يا رسول الله . فقسمها أبو طلحة في أقاربه وبني عمه .
تابعه روح . وقال يحيى بن يحيى وإسماعيل عن مالك.
(…) وقال عثمان رضي الله عنه : قال النبي صلى الله عليه وسلم :
( من يشتري بئر رومة فيكون دلوه فيها كدلاء المسلمين ؟ فاشتراها عثمان رضي الله عنه.
2352 _عن أنس رضي الله عنه : أنه حلبت لرسول الله صلى الله عليه وسلم
شاة داجن وهي في دار أنس بن مالك . وسيب لبنها بماء من البئر التي
في دار أنس ، فأعطى رسول الله صلى الله عليه وسلم القدح فشرب منه
حتى إذا نزع القدح عن فيه وعلى يساره أبو بكر ، وعن يمينه أعرابي .
فقال عمر وخاف أن يعطيه الأعرابي : أعط أبا بكر يا رسول الله عندك ،
فأعطاه الأعرابي الذي عن يمينه، ثم قال : ( الأيمن فالأيمن ).
3674 _عن سعيد بن المسيب قال : أخبرني أبو موسى الأشعري أنه
توضأ في بيته . ثم خرج فقلت : لألزمن رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولأكونن معه يومي هذا ، قال فجاء المسجد فسأل عن النبي صلى الله عليه وسلم
فقالوا : خرج ووجه ها هنا ، فخرجت على إثره أسأل عنه حتى دخل بئر
أريس فجلست عند الباب وبابها من جريد حتى قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم
حاجته فتوضأ فقمت إليه ، فإذا هو جالس على بئر أريس وتوسط قفها وكشف
عن ساقيه و دلاهما في البئر فسلمت عليه ثم انصرفت فجلست عند الباب فقلت
: لأكونن بواباً للنبي صلى الله عليه وسلم اليوم . فجاء أبو بكر فدفع الباب فقلت :
من هذا ؟ فقال : أبو بكر ، فقلت : على رسلك ثم ذهبت ، فقلت : يا رسول الله ،
هذا أبو بكر يستأذن ، فقال : ( ائذن له وبشره بالجنة ) ، فأقبلت حتى قلت لأبي بكر :
ادخل ورسول الله صلى الله عليه وسلم يبشرك بالجنة ، فدخل أبو بكر فجلس
عن يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم معه في القف ودلى رجليه في البئر
كما صنع النبي صلى الله عليه وسلم وكشف عن ساقيه . ثم رجعت فجلست
وقد تركت أخي يتوضأ ويلحقني ، فقلت إن يرد الله بفلان خيراً يريد أخاه يأت به
، فإذا إنسان يحرك الباب فقلت من هذا ؟ فقال : عمر بن الخطاب ، فقلت :
على رسلك . ثم جئت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسلمت عليه ، فقلت :
هذا عمر بن الخطاب يستأذن فقال : ( ائذن له وبشره بالجنة ) فجئت فقلت له
: ادخل وبشرك رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجنة ، فدخل فجلس مع
رسول الله صلى الله عليه وسلم في القف عن يساره ودلى رجليه في البئر .
ثم رجعت فجلست فقلت : إن يرد الله بفلان خيراً يأت به ، فجاء إنسان يحرك
الباب ، فقلت : من هذا ؟ فقال : عثمان بن عفان . فقلت : على رسلك ، فجئت
إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرته فقال : ( ائذن له وبشره بالجنة على
بلوى تصيبه ) ، فجئته فقلت له : ادخل وبشرك رسول الله صلى الله عليه وسلم
بالجنة على بلوى تصيبك ، فدخل فوجد القف قد ملئ فجلس وجاههُ من الشق الآخر.
5255_عن أبي أسيد رضي الله عنه قال : خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم
حتى انطلقنا إلى حائط يقال له : الشوط ، حتى انتهينا إلى حائطين فجلسنا بينهما ،
فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( اجلسوا هاهنا ) ودخل . وقد أتي بالجوانية ،
فأنزلت في بيت في نخل في بيت أميمة بنت النعمان بن شرحبيل ومعها دايتها
حاضنة لها ، فلما دخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( هبي نفسك لي )
، قالت : وهل تهب الملكة نفسها للسّوقة ؟ قال : فأهوى بيده يضع يده عليها لتسكن
، فقالت : أعوذ بالله منك ، فقال : ( قد عذت بمعاذ ) ، ثم خرج علينا فقال :
( يا أبا أسيد ، اكسها رازقيين ، وألحقها بأهلها ).
5443 _عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال : كان بالمدينة يهودي
وكان يُسلفني في تمري إلى الجذاذ، وكانت لجابر الأرض التي بطريق رومة
فجلست فخلا عاماً فجاءني اليهودي عند الجذاذ ولم أجد منها شيئاً ، فجعلت
أستنظره إلى قابل فيأبى ، فأخبر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال لأصحابه :
( امشوا نستنظر لجابر من اليهودي ) ، فجاؤني في نخلي ، فجعل
النبي صلى الله عليه وسلم يكلم اليهودي فيقول : أبا القاسم ، لا أُنظره . فلما
رأى النبي صلى الله عليه وسلم قام فطاف في النخل ثم جاءه فكلمه فأبى فقمت بقليل
رطب فوضعته بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم فأكل ثم قال : ( أين عريشك يا جابر ؟ )
فأخبرته فقال : ( افرش لي فيه ) ، ففرشته فدخل فرقد ثم استيقظ فجئته بقبضة
أخرى فأكل منها ثم قام فكلم اليهودي فأبى عليه ، فقام في الرّطاب في النخل
الثانية ثم قال : ( يا جابر ، جُذّ واقض ) . فوقف في الجذاذ فجذذت منها
ما قضيته وفضل منه ، فخرجت حتى جئت النبي صلى الله عليه وسلم فبشرته فقال :
( أشهد أني رسول الله ).
وهذه بعض الآبار التي كان يستعذب ماءها وشرب منها الرسول صلى الله عليه وسلم :
بئر غرس – بئر أريس ( الخاتم ) – بئر بضاعة – بئر حلوه – بئر الجمل
– بئر أبي أيوب الأنصاري – بئر الأعواف ( وهي من صدقات الرسول صلى الله عليه وسلم )
واسم لبستان – بئر البصة - بئر السقيا – بئر العهن والعهين –
بئر القراصة وهي بستان بن جابر ( انظر حديث رقم 5443 ).
أما أسماء البساتين ، فقد كان البستان يعرف بإسم البئر في الغالب :
ومن البساتين : بستان الشوط ، الأسواف ، البصة ، القراصة ، بضاعة
، البرزة والبريزة والصافية والفقير وكثير غيرها .
وللعلم بعض صدقات الرسول صلى الله عليه وسلم معلوم موقعها وبعضها مجهول .
أما البساتين التي شرب من آبارها والتي تقع خارج الدائري الأول
فبعضها معلوم الموقع والبعض مجهول.
م/ن
( بساتين زارها وآبار شرب منها الرسول صلى الله عليه وسلم )
مزارع ( بلدان ) سفح جبل أحد ( البلدان بلهجة أهل المدينه )
مزارع ( بلدان ) منطقة قباء
. .
. .
أسماء جميع البساتين التي زارها أو دخلها عليه الصلاة والسلام من
الصعب حصرها ، ولكن نأتي على بعض البساتين التي ورد ذكرها في بعض
الأحاديث التي وردت في صحيح البخاري والتي ورد أن الرسول صلى الله عليه وسلم
دخلها ، وشرب من مائها وجلس بها .
وللعلم لم يكن يعرف البستان بهذا اللفظ بالسابق بل كان يعرف
بالحائط إذا كان مسوراً أو بإسم المال .
وهنا نذكر لك بعض الأحاديث (والرقم الموجود في أول الحديث
هو رقم الحديث في صحيح البخاري )
1461_ عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة : أنه سمع
أنس بن مالك رضي الله عنه يقول كان أبو طلحة أكثر الأنصار مالا من نخل
، وكان أحب أمواله إليه بير حاء وكانت مستقبلة المسجد ،
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدخلها ويشرب من ماء فيها طيب .
قال أنس رضي الله عنه : فلما أنزلت هذه الآية ( لن تنالوا البر حتى
تنفقوا مما تحبون ) قام أبو طلحة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال :
يا رسول الله ، إن الله تبارك وتعالى يقول : ( لن تنالوا البر حتى تنفقوا
مما تحبون ) سورة آل عمران آية 92 . وإن أحب أموالي إليّ بير حاء ،
وإنها صدقة لله أرجوا برّها وذخرها عند الله ، فضعها يا رسول الله حيث
أراك الله . قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( بخ ، ذلك مال رابح
، ذلك مال رابح ، وقد سمعت ما قلت ، وإني أرى أن تجعلها في الأقربين ) .
فقال أبو طلحة : أفعل يا رسول الله . فقسمها أبو طلحة في أقاربه وبني عمه .
تابعه روح . وقال يحيى بن يحيى وإسماعيل عن مالك.
(…) وقال عثمان رضي الله عنه : قال النبي صلى الله عليه وسلم :
( من يشتري بئر رومة فيكون دلوه فيها كدلاء المسلمين ؟ فاشتراها عثمان رضي الله عنه.
2352 _عن أنس رضي الله عنه : أنه حلبت لرسول الله صلى الله عليه وسلم
شاة داجن وهي في دار أنس بن مالك . وسيب لبنها بماء من البئر التي
في دار أنس ، فأعطى رسول الله صلى الله عليه وسلم القدح فشرب منه
حتى إذا نزع القدح عن فيه وعلى يساره أبو بكر ، وعن يمينه أعرابي .
فقال عمر وخاف أن يعطيه الأعرابي : أعط أبا بكر يا رسول الله عندك ،
فأعطاه الأعرابي الذي عن يمينه، ثم قال : ( الأيمن فالأيمن ).
3674 _عن سعيد بن المسيب قال : أخبرني أبو موسى الأشعري أنه
توضأ في بيته . ثم خرج فقلت : لألزمن رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولأكونن معه يومي هذا ، قال فجاء المسجد فسأل عن النبي صلى الله عليه وسلم
فقالوا : خرج ووجه ها هنا ، فخرجت على إثره أسأل عنه حتى دخل بئر
أريس فجلست عند الباب وبابها من جريد حتى قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم
حاجته فتوضأ فقمت إليه ، فإذا هو جالس على بئر أريس وتوسط قفها وكشف
عن ساقيه و دلاهما في البئر فسلمت عليه ثم انصرفت فجلست عند الباب فقلت
: لأكونن بواباً للنبي صلى الله عليه وسلم اليوم . فجاء أبو بكر فدفع الباب فقلت :
من هذا ؟ فقال : أبو بكر ، فقلت : على رسلك ثم ذهبت ، فقلت : يا رسول الله ،
هذا أبو بكر يستأذن ، فقال : ( ائذن له وبشره بالجنة ) ، فأقبلت حتى قلت لأبي بكر :
ادخل ورسول الله صلى الله عليه وسلم يبشرك بالجنة ، فدخل أبو بكر فجلس
عن يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم معه في القف ودلى رجليه في البئر
كما صنع النبي صلى الله عليه وسلم وكشف عن ساقيه . ثم رجعت فجلست
وقد تركت أخي يتوضأ ويلحقني ، فقلت إن يرد الله بفلان خيراً يريد أخاه يأت به
، فإذا إنسان يحرك الباب فقلت من هذا ؟ فقال : عمر بن الخطاب ، فقلت :
على رسلك . ثم جئت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسلمت عليه ، فقلت :
هذا عمر بن الخطاب يستأذن فقال : ( ائذن له وبشره بالجنة ) فجئت فقلت له
: ادخل وبشرك رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجنة ، فدخل فجلس مع
رسول الله صلى الله عليه وسلم في القف عن يساره ودلى رجليه في البئر .
ثم رجعت فجلست فقلت : إن يرد الله بفلان خيراً يأت به ، فجاء إنسان يحرك
الباب ، فقلت : من هذا ؟ فقال : عثمان بن عفان . فقلت : على رسلك ، فجئت
إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرته فقال : ( ائذن له وبشره بالجنة على
بلوى تصيبه ) ، فجئته فقلت له : ادخل وبشرك رسول الله صلى الله عليه وسلم
بالجنة على بلوى تصيبك ، فدخل فوجد القف قد ملئ فجلس وجاههُ من الشق الآخر.
5255_عن أبي أسيد رضي الله عنه قال : خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم
حتى انطلقنا إلى حائط يقال له : الشوط ، حتى انتهينا إلى حائطين فجلسنا بينهما ،
فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( اجلسوا هاهنا ) ودخل . وقد أتي بالجوانية ،
فأنزلت في بيت في نخل في بيت أميمة بنت النعمان بن شرحبيل ومعها دايتها
حاضنة لها ، فلما دخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( هبي نفسك لي )
، قالت : وهل تهب الملكة نفسها للسّوقة ؟ قال : فأهوى بيده يضع يده عليها لتسكن
، فقالت : أعوذ بالله منك ، فقال : ( قد عذت بمعاذ ) ، ثم خرج علينا فقال :
( يا أبا أسيد ، اكسها رازقيين ، وألحقها بأهلها ).
5443 _عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال : كان بالمدينة يهودي
وكان يُسلفني في تمري إلى الجذاذ، وكانت لجابر الأرض التي بطريق رومة
فجلست فخلا عاماً فجاءني اليهودي عند الجذاذ ولم أجد منها شيئاً ، فجعلت
أستنظره إلى قابل فيأبى ، فأخبر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال لأصحابه :
( امشوا نستنظر لجابر من اليهودي ) ، فجاؤني في نخلي ، فجعل
النبي صلى الله عليه وسلم يكلم اليهودي فيقول : أبا القاسم ، لا أُنظره . فلما
رأى النبي صلى الله عليه وسلم قام فطاف في النخل ثم جاءه فكلمه فأبى فقمت بقليل
رطب فوضعته بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم فأكل ثم قال : ( أين عريشك يا جابر ؟ )
فأخبرته فقال : ( افرش لي فيه ) ، ففرشته فدخل فرقد ثم استيقظ فجئته بقبضة
أخرى فأكل منها ثم قام فكلم اليهودي فأبى عليه ، فقام في الرّطاب في النخل
الثانية ثم قال : ( يا جابر ، جُذّ واقض ) . فوقف في الجذاذ فجذذت منها
ما قضيته وفضل منه ، فخرجت حتى جئت النبي صلى الله عليه وسلم فبشرته فقال :
( أشهد أني رسول الله ).
وهذه بعض الآبار التي كان يستعذب ماءها وشرب منها الرسول صلى الله عليه وسلم :
بئر غرس – بئر أريس ( الخاتم ) – بئر بضاعة – بئر حلوه – بئر الجمل
– بئر أبي أيوب الأنصاري – بئر الأعواف ( وهي من صدقات الرسول صلى الله عليه وسلم )
واسم لبستان – بئر البصة - بئر السقيا – بئر العهن والعهين –
بئر القراصة وهي بستان بن جابر ( انظر حديث رقم 5443 ).
أما أسماء البساتين ، فقد كان البستان يعرف بإسم البئر في الغالب :
ومن البساتين : بستان الشوط ، الأسواف ، البصة ، القراصة ، بضاعة
، البرزة والبريزة والصافية والفقير وكثير غيرها .
وللعلم بعض صدقات الرسول صلى الله عليه وسلم معلوم موقعها وبعضها مجهول .
أما البساتين التي شرب من آبارها والتي تقع خارج الدائري الأول
فبعضها معلوم الموقع والبعض مجهول.
م/ن