م.محمود الحجاج
25-04-2012, 06:50
إقتربت ... وزاد تسارع النبضات ....
واحلق خارج روحي ...
لها خجل مجنون خرافي ...
جعلت قلبي يترنح ...
لايعرف في اي مسار يستقر ...
العقل أصبح هائما في فضاءااات الجنون ...
ليتني حينها أعلم إلى أين ذهب ...
رحل إلى عالمٍ لم يرسم معالمه أحد ...
عالماً لايقارن بأخر حتى إن وجد ...
حينما تتحدث ...أشفق على سمعي ...
من همساتها المتعانقة الإحساس ..
وحينما تخجل ...
أسمع نبضاتها بدأت تتراقص بدون مسار ...
عادتاً أسمعها مختلفة الأوزان ...
ولكنها هذه المره ...
تنطرب بتوحد الألحان ...
حينها إحساس رجولتي بدأت تفقد الاتزان ..
تجلس على مقربة ...
جلوساً يجمع تأجج المشاعر
وثورة بركان
وحينما تصمت...
إشتياق الحركه الا معقوله من شفاهها تزداد ...
ويزداد الاشتياق ... ويزداد ...
أقسم حينها بأن حالتي أشبه بجبل خامد يستعد للثوران
الوصف حينها أضعف من تعابير الكلام ....
اصبحت كجبلٍ خامد ...
يستعد لإعلان ثورة البركان ...
بدأت علامات الإشتياق تظهر جلياً على محياي ..
العرق المتصبب أشبه بدخان المستبق للإعلان البركان ...
نظرتي المترقبه باتت كالطيور التي تفزع بحلول الخطر
وعندما تعاود الحديث مجدداً ...
ينفجر البركان الثائر من أعماق القلب هائجاً ...
حممه الملتهبه تسري في عروقي وتتلاشى
كتلاشي الحمم في مسارات الأنهار ..
هذا الوصف بمجرد دخولها مملكتي وإحساسي ...
ومشاعري ...
ونبضاتي ...
ودهشتي ...
جزءاً من عالمها المجنون .. حتى الدهشة والعذاب ؟!
واحلق خارج روحي ...
لها خجل مجنون خرافي ...
جعلت قلبي يترنح ...
لايعرف في اي مسار يستقر ...
العقل أصبح هائما في فضاءااات الجنون ...
ليتني حينها أعلم إلى أين ذهب ...
رحل إلى عالمٍ لم يرسم معالمه أحد ...
عالماً لايقارن بأخر حتى إن وجد ...
حينما تتحدث ...أشفق على سمعي ...
من همساتها المتعانقة الإحساس ..
وحينما تخجل ...
أسمع نبضاتها بدأت تتراقص بدون مسار ...
عادتاً أسمعها مختلفة الأوزان ...
ولكنها هذه المره ...
تنطرب بتوحد الألحان ...
حينها إحساس رجولتي بدأت تفقد الاتزان ..
تجلس على مقربة ...
جلوساً يجمع تأجج المشاعر
وثورة بركان
وحينما تصمت...
إشتياق الحركه الا معقوله من شفاهها تزداد ...
ويزداد الاشتياق ... ويزداد ...
أقسم حينها بأن حالتي أشبه بجبل خامد يستعد للثوران
الوصف حينها أضعف من تعابير الكلام ....
اصبحت كجبلٍ خامد ...
يستعد لإعلان ثورة البركان ...
بدأت علامات الإشتياق تظهر جلياً على محياي ..
العرق المتصبب أشبه بدخان المستبق للإعلان البركان ...
نظرتي المترقبه باتت كالطيور التي تفزع بحلول الخطر
وعندما تعاود الحديث مجدداً ...
ينفجر البركان الثائر من أعماق القلب هائجاً ...
حممه الملتهبه تسري في عروقي وتتلاشى
كتلاشي الحمم في مسارات الأنهار ..
هذا الوصف بمجرد دخولها مملكتي وإحساسي ...
ومشاعري ...
ونبضاتي ...
ودهشتي ...
جزءاً من عالمها المجنون .. حتى الدهشة والعذاب ؟!