م.محمود الحجاج
15-07-2008, 22:55
تتهربي مني لان عهد العشق قد ولى
واستُبيحت القلوب ، وهٌجرت كلمات الغزل
وكأنها سيوف قديمة ،
تعلق على الجدران ،
ورسائل الغرام أصبحت كمن يرتدي ثياب جده ،
حتى تنعتيني بالعاشق المجنون عندما أنبضك حبا.
فأنا ياسيدتي عاشق ، نسي الزمن القديم أن يأخذني معه
فبقيبت هنا لأجلك ِ
كل شيء مزيف من حولنا ،
فدعيني أنفرد بصدق أحاسيسي
وأحرق كل أقنعتي ،
فالصلاة لاتُقبل من دون خشوع
واسمعيني جيداً عندما أقول أحبكِ
فالروح لاتغادر الجسد إلا مرة واحدة
أقول لك فيها .........
أحبكِ .. اعرف انها لا تروق لك ..
اعرف انك ستقولين دع أوراقك جانباً ، ودع مفاتيح عشقك جانباً ، ودع أفكارك وأحاسيسك ومشاعرك وقلبك وروحك وعقلك جانباً وأنصت لي جيداً دعهم فلن اتهرب منك !!!
انصتي انت الان جيدا ...
قلمي الآن يتخطاني ويتخطاكي ليقول لكل من حوله ويسمعك أحبك بثقة ولا أخافكم .فأنت سيدة عالمي ويا ليت يأتي الغد وتكون مستقبلي ...
أستحلفك بأن لا تكترثي بعد اليوم لهذياني
فالقلم سيدتي أحياناً أصدق من القلب
وأنا حاولت الصعود فوق الأبجدية كي أراك .
فجسدك يقطع مثل السيف في جسدي
وقلبك يعصف مثل البرق في قلبي
وأنفاسك تثقب مجرى أنفاسي
وأحاسيسك بنارها تشعل بركان أحاسيسي
وعقلك يمتلك بحضارته عقلي
ومازلت تسألبني الكتابة ، وأنت القدر المكتوب
أتوسلك أن ترحمني ... ولا استجدي حبك !!!
ياليت قلمي بقىَ ساكناً ولم يفضحني ..
وياليته فضحني أكثر وتركك تمتلكيني ...
لا تتهربي بعد الان لاتتهربي ...
ما عاد ذاك الشيء يعنيني !!!
واستُبيحت القلوب ، وهٌجرت كلمات الغزل
وكأنها سيوف قديمة ،
تعلق على الجدران ،
ورسائل الغرام أصبحت كمن يرتدي ثياب جده ،
حتى تنعتيني بالعاشق المجنون عندما أنبضك حبا.
فأنا ياسيدتي عاشق ، نسي الزمن القديم أن يأخذني معه
فبقيبت هنا لأجلك ِ
كل شيء مزيف من حولنا ،
فدعيني أنفرد بصدق أحاسيسي
وأحرق كل أقنعتي ،
فالصلاة لاتُقبل من دون خشوع
واسمعيني جيداً عندما أقول أحبكِ
فالروح لاتغادر الجسد إلا مرة واحدة
أقول لك فيها .........
أحبكِ .. اعرف انها لا تروق لك ..
اعرف انك ستقولين دع أوراقك جانباً ، ودع مفاتيح عشقك جانباً ، ودع أفكارك وأحاسيسك ومشاعرك وقلبك وروحك وعقلك جانباً وأنصت لي جيداً دعهم فلن اتهرب منك !!!
انصتي انت الان جيدا ...
قلمي الآن يتخطاني ويتخطاكي ليقول لكل من حوله ويسمعك أحبك بثقة ولا أخافكم .فأنت سيدة عالمي ويا ليت يأتي الغد وتكون مستقبلي ...
أستحلفك بأن لا تكترثي بعد اليوم لهذياني
فالقلم سيدتي أحياناً أصدق من القلب
وأنا حاولت الصعود فوق الأبجدية كي أراك .
فجسدك يقطع مثل السيف في جسدي
وقلبك يعصف مثل البرق في قلبي
وأنفاسك تثقب مجرى أنفاسي
وأحاسيسك بنارها تشعل بركان أحاسيسي
وعقلك يمتلك بحضارته عقلي
ومازلت تسألبني الكتابة ، وأنت القدر المكتوب
أتوسلك أن ترحمني ... ولا استجدي حبك !!!
ياليت قلمي بقىَ ساكناً ولم يفضحني ..
وياليته فضحني أكثر وتركك تمتلكيني ...
لا تتهربي بعد الان لاتتهربي ...
ما عاد ذاك الشيء يعنيني !!!