م.محمود الحجاج
10-07-2008, 06:03
أريد أن انعم بقربكِ ... أريد أن أطفئ شوقي واقتل حنيني ..
أريد أن تكوني راحتي وارتياحي .. أريدك أن تكوني حلمي ...
وأملي ... وغاية مطلبي ... أريد أن أراك نجمتي ...
وان تكوني بدري ... وشمسي ... أريد أن أنام على أنغام أنفاسكِ ...
وارى طيفُ عطرك ... أريدُ أن انظم قصائدي من ضفائر شَعْرُك ...
وان اكتبَ خواطري من حمرةَ شفتاكِ ... وأن انثرَ عطورها من شذا عَبِيْرُكِ ...
أريد أن انسجَ كلماتي من غزل عيناك ...
وأن اسطرَ خواطري من بُرقةَ وجنتيك ... وأسلب بها العقول كسطوة رمشيك ...
أريدُ أن أكتبكِ سَحَراً ... وان أرسمكِ قمراً ... وان اتخذكِ ملاذاً ... أريدُ أن اغزوا بكِ دوماً ... وارتاحُ بقربكِ دهراً .... وأناجيك وأسامرك سَهَراً ... أريدُ أن أتنفسك صبحاً ... وأرتشِفُكِ ليلاً ... وأضمك نوماً ... وأخاطبك همساً ... وأناديكِ جهراً ... أريدُ أن أوقدكِ شمعاً ... وأشمك عطراً ... وأشعر بكِ دفئاً ...
انت مصدرُ راحتي ... وانكِ منبع سعادتي .. وانكِ من قَهَر الحُزن بداخلي ... وأمات الهمَ بعالمي ... وانبت الآمال بحياتي ... وأوجدَ الأحلام بمخيلتي ... ولعلمي بأني لن أرى ما رأيت منك مع غيركِ فأنتي .. وحدكِ من أريد ... وأنتِ دون العالم كله من أعطى لقلبي الرغبة بالبقاء ... وبعدكِ فقدت كلّ الأشياء ... فما بقي لي سوى مطالب أريدُ أن أحققها ... وأحلام أصبو إليها هي معكِ ومنكِ وإليكِ تنتهي ... فلم يعد هناك من يستحق العيش لهُ من بعدكِ ...
سافرت عني كل آمالي وارتحلت فلم يبقى لي سوى حلمك الجميل ... عشته ورغبتُ النوم لقدومهِ ... فما أكرهك نوماً وما أثقلك غفوةً حينما تختفي أحلامك منها سَيّدَتْي ... لكم طيبّ حياتي ... ولكم عطرّ مناماتي ... ولكم جمّل أيامي ... فأصبحتُ اكره أن أفيق منه بقدر كراهيتي للفراق ... وأصبح انتزاع أحلامك سَيّدَتْي كانتزاع الروح مني ... فهي كالموت أو اشدٌ وطئاً ...
لست في وضع مطالبٍ ... لستُ في مكان مشترطٍ ... لستُ في محلِ آمرٍ ... فان كنت كذلك فأليك طلبي واليكِ شرطي واليك أمري ... أريد أن أحياك حقيقةً ... وان أكون عَالمُك ... وان لا تكتمي مشاعرك ... فلم يعد هناك ما يشغلني ... ولم يعد هناك ما يقلقني غير حياتي من دونك ...
قلمي عبّر عن حالي ... وورقي كُتب به نبض قلبي ... وخواطري فاضت من شوقي ... وكلماتي سطرت حزني .. ورسمت همّي ... وصفحاتي عبقها من دمي ... وطيّاتها تعزف على أضلعي ... فهل أنت لحالي راحمة ... هل أنتِ راحمة ... هل أنتِ راحمة ...
أريد أن تكوني راحتي وارتياحي .. أريدك أن تكوني حلمي ...
وأملي ... وغاية مطلبي ... أريد أن أراك نجمتي ...
وان تكوني بدري ... وشمسي ... أريد أن أنام على أنغام أنفاسكِ ...
وارى طيفُ عطرك ... أريدُ أن انظم قصائدي من ضفائر شَعْرُك ...
وان اكتبَ خواطري من حمرةَ شفتاكِ ... وأن انثرَ عطورها من شذا عَبِيْرُكِ ...
أريد أن انسجَ كلماتي من غزل عيناك ...
وأن اسطرَ خواطري من بُرقةَ وجنتيك ... وأسلب بها العقول كسطوة رمشيك ...
أريدُ أن أكتبكِ سَحَراً ... وان أرسمكِ قمراً ... وان اتخذكِ ملاذاً ... أريدُ أن اغزوا بكِ دوماً ... وارتاحُ بقربكِ دهراً .... وأناجيك وأسامرك سَهَراً ... أريدُ أن أتنفسك صبحاً ... وأرتشِفُكِ ليلاً ... وأضمك نوماً ... وأخاطبك همساً ... وأناديكِ جهراً ... أريدُ أن أوقدكِ شمعاً ... وأشمك عطراً ... وأشعر بكِ دفئاً ...
انت مصدرُ راحتي ... وانكِ منبع سعادتي .. وانكِ من قَهَر الحُزن بداخلي ... وأمات الهمَ بعالمي ... وانبت الآمال بحياتي ... وأوجدَ الأحلام بمخيلتي ... ولعلمي بأني لن أرى ما رأيت منك مع غيركِ فأنتي .. وحدكِ من أريد ... وأنتِ دون العالم كله من أعطى لقلبي الرغبة بالبقاء ... وبعدكِ فقدت كلّ الأشياء ... فما بقي لي سوى مطالب أريدُ أن أحققها ... وأحلام أصبو إليها هي معكِ ومنكِ وإليكِ تنتهي ... فلم يعد هناك من يستحق العيش لهُ من بعدكِ ...
سافرت عني كل آمالي وارتحلت فلم يبقى لي سوى حلمك الجميل ... عشته ورغبتُ النوم لقدومهِ ... فما أكرهك نوماً وما أثقلك غفوةً حينما تختفي أحلامك منها سَيّدَتْي ... لكم طيبّ حياتي ... ولكم عطرّ مناماتي ... ولكم جمّل أيامي ... فأصبحتُ اكره أن أفيق منه بقدر كراهيتي للفراق ... وأصبح انتزاع أحلامك سَيّدَتْي كانتزاع الروح مني ... فهي كالموت أو اشدٌ وطئاً ...
لست في وضع مطالبٍ ... لستُ في مكان مشترطٍ ... لستُ في محلِ آمرٍ ... فان كنت كذلك فأليك طلبي واليكِ شرطي واليك أمري ... أريد أن أحياك حقيقةً ... وان أكون عَالمُك ... وان لا تكتمي مشاعرك ... فلم يعد هناك ما يشغلني ... ولم يعد هناك ما يقلقني غير حياتي من دونك ...
قلمي عبّر عن حالي ... وورقي كُتب به نبض قلبي ... وخواطري فاضت من شوقي ... وكلماتي سطرت حزني .. ورسمت همّي ... وصفحاتي عبقها من دمي ... وطيّاتها تعزف على أضلعي ... فهل أنت لحالي راحمة ... هل أنتِ راحمة ... هل أنتِ راحمة ...