أنيسة
01-12-2011, 12:22
قـد يُـغـرقـنـا الـزمـن...
في مـتاهات [ الحياة]..
وننسى لَحظات مِـن عُـمـرنا " مضـت "..!!
قـد يَعترينا الأنـيـن ..
فَـنُـصـاب بـداء [ تـناسـي ] لحظاتـنا الـورديـة.. ذات " ,ود..!!
قـد يشتـد الخصام...
ويـودّعنا السـلام.. !!
بـيـننا وبـيـن أرواح كانـت تـشـاركـنا " أحلامنا "..
[أصـدقائـنا]..
" فنقذف " ذكريـاتـنا .. وأيامـنا ..
في بئـر نسـيان.. لا قعر له..!!!
وقـد تـجتاحنا رغـبـات عارمـه..
لِـبوح مـابِدواخلنا مِـن " شعـور ".. أو " اللاشعـور "..
ولكن ... يخيب ضننا بنزفنا.. فَتُـدفـن " قـرائحنا " في لحد [ الكـتمان ]..!!
وعـلـى حـيـن غـره...!!
يـنـعـكــس
" فــــــــــلاش"
"يكاد يخطِـف أبصارنا "...!!!
فَـتُمطِـرُ سمائنا " صـوراً " مِـن عُمرنا الماضي..
تعـيد إلينا إبـتسامة تُزاحمها شقاوة " طـفولتنا "..
ولحظات إنتمائنا إلى .. وطن ود... آمنٍ " باد "..
و ذاكره تعـجّ بِـتفاصيل [ صديق ]... ربّـت على أكتافـنا..
وقاسـمـناه رغيف أواجعـنا وأفراحـنا.. !!
لِـنعـيـد الـنظـر... لِـتلك الصـور..
ولِنعـيـد أيامـنا المكسـوة بـصـفـاء نـفـوسـنا..
ونـتـقـدم بطـلب [ صُلح ] مـع ذواتنـا....
وإعـتذار للـ" اللحظات " الصادقه...
لِــتعـود الحـياة.. لِكل لحـظـاتـنا الحانيه.. الـتي كادت تُخـلّـد في دار [الـنسـيـان..
فاصِلَـه.....
لِنكن على يقين بأن أرواحنا مُغطاةٌ بِذات بَياض تِلكَ الوردة ونقائِها..,
فَلا ندع مجالاً للـ "هموم" و " الأحقاد".. بِإرتكاب جُرم طعن بياضِنا..
وتَلويثِه بِـ "نزف " الـسواد..
همسسه
ما أروع ان نستل من الوجع إلهاما يلون صباحاتنا وامسياتنا
وان نتخطى كل الصور التي تلتهم لحظات السكينة بارواحنا
وماالاوجاع الا مجموعة من طقوس جنونية قد نتجاوزها
بشيء من الاصرار والترصد العقلاني.....
و يسكب بأحاسيس روحية ومعاني انيقة
مما راق لي
في مـتاهات [ الحياة]..
وننسى لَحظات مِـن عُـمـرنا " مضـت "..!!
قـد يَعترينا الأنـيـن ..
فَـنُـصـاب بـداء [ تـناسـي ] لحظاتـنا الـورديـة.. ذات " ,ود..!!
قـد يشتـد الخصام...
ويـودّعنا السـلام.. !!
بـيـننا وبـيـن أرواح كانـت تـشـاركـنا " أحلامنا "..
[أصـدقائـنا]..
" فنقذف " ذكريـاتـنا .. وأيامـنا ..
في بئـر نسـيان.. لا قعر له..!!!
وقـد تـجتاحنا رغـبـات عارمـه..
لِـبوح مـابِدواخلنا مِـن " شعـور ".. أو " اللاشعـور "..
ولكن ... يخيب ضننا بنزفنا.. فَتُـدفـن " قـرائحنا " في لحد [ الكـتمان ]..!!
وعـلـى حـيـن غـره...!!
يـنـعـكــس
" فــــــــــلاش"
"يكاد يخطِـف أبصارنا "...!!!
فَـتُمطِـرُ سمائنا " صـوراً " مِـن عُمرنا الماضي..
تعـيد إلينا إبـتسامة تُزاحمها شقاوة " طـفولتنا "..
ولحظات إنتمائنا إلى .. وطن ود... آمنٍ " باد "..
و ذاكره تعـجّ بِـتفاصيل [ صديق ]... ربّـت على أكتافـنا..
وقاسـمـناه رغيف أواجعـنا وأفراحـنا.. !!
لِـنعـيـد الـنظـر... لِـتلك الصـور..
ولِنعـيـد أيامـنا المكسـوة بـصـفـاء نـفـوسـنا..
ونـتـقـدم بطـلب [ صُلح ] مـع ذواتنـا....
وإعـتذار للـ" اللحظات " الصادقه...
لِــتعـود الحـياة.. لِكل لحـظـاتـنا الحانيه.. الـتي كادت تُخـلّـد في دار [الـنسـيـان..
فاصِلَـه.....
لِنكن على يقين بأن أرواحنا مُغطاةٌ بِذات بَياض تِلكَ الوردة ونقائِها..,
فَلا ندع مجالاً للـ "هموم" و " الأحقاد".. بِإرتكاب جُرم طعن بياضِنا..
وتَلويثِه بِـ "نزف " الـسواد..
همسسه
ما أروع ان نستل من الوجع إلهاما يلون صباحاتنا وامسياتنا
وان نتخطى كل الصور التي تلتهم لحظات السكينة بارواحنا
وماالاوجاع الا مجموعة من طقوس جنونية قد نتجاوزها
بشيء من الاصرار والترصد العقلاني.....
و يسكب بأحاسيس روحية ومعاني انيقة
مما راق لي