بطوش
13-08-2011, 00:06
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه , وليصل رحمه , وليقل خيرا أو ليصمت
* الفوائــد:
1- وجوب إكرام الضيف لقوله ( ... فليكـــرم ضيفه ... ) وهذا أمر والأمر يقتضي الوجوب.
2- أن الضيافة واجبة في القرى والمدن ، لعموم قوله: ( فليكرم ضيفه ) خلافاً لما ذهب إليه بعض العلماء أن الضيافة في القرى دون المدن ، لأن القرى لا يوجد بها فنادق.
3- وجوب الضيافة مقيد بيوم وليلة ، لقوله صلى الله عليه وسلم: ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه جائزته ، قالوا: وما جائزته ؟ قال: يوم وليلة ) رواه مسلم.
4- وجوب صلة الرحم.
5- أن صلة الرحم من علامات الإيمان بالله واليوم الآخر.
6- أن الأرحام هم الأقارب.
7- أن صلة الرحم غير محددة شرعاً ، ولذلك يرجع فيها إلى العرف ، فما جرى به العرف أنه صلة فهو صلة ، وما تعارف عليه الناس أنه قطيعة فهو قطيعة.
8- أن الكلام الصادر من الإنسان ينقسم إلى أقسام:
- الأول: أن يكون خيراً ، فإنه يقوله بعد تفكر وتأمل.
- الثاني: أن يكون شراً ، فإنه لا يقوله.
- الثالث: أن يكون مباحاً ، فالصمت أفضل ، لأنه قد يجر الكلام المباح إلى حرام.
9- من علامات الإيمان بالله واليوم الآخر أن يقول خيراً أو ليسكت.
10- ينبغي على العبد مراقبة لسانه ، فإنه كما قال صلى الله عليه وسلم: ( ... وهل يكب الناس على مناخرهم في النار إلا حصائد ألسنتهم ).
- قال ابن عباس رضي الله عنه: ” رحم الله عبداً قال خيراً فغنم ، أو سكت عن شر فسلم “.
* الفوائــد:
1- وجوب إكرام الضيف لقوله ( ... فليكـــرم ضيفه ... ) وهذا أمر والأمر يقتضي الوجوب.
2- أن الضيافة واجبة في القرى والمدن ، لعموم قوله: ( فليكرم ضيفه ) خلافاً لما ذهب إليه بعض العلماء أن الضيافة في القرى دون المدن ، لأن القرى لا يوجد بها فنادق.
3- وجوب الضيافة مقيد بيوم وليلة ، لقوله صلى الله عليه وسلم: ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه جائزته ، قالوا: وما جائزته ؟ قال: يوم وليلة ) رواه مسلم.
4- وجوب صلة الرحم.
5- أن صلة الرحم من علامات الإيمان بالله واليوم الآخر.
6- أن الأرحام هم الأقارب.
7- أن صلة الرحم غير محددة شرعاً ، ولذلك يرجع فيها إلى العرف ، فما جرى به العرف أنه صلة فهو صلة ، وما تعارف عليه الناس أنه قطيعة فهو قطيعة.
8- أن الكلام الصادر من الإنسان ينقسم إلى أقسام:
- الأول: أن يكون خيراً ، فإنه يقوله بعد تفكر وتأمل.
- الثاني: أن يكون شراً ، فإنه لا يقوله.
- الثالث: أن يكون مباحاً ، فالصمت أفضل ، لأنه قد يجر الكلام المباح إلى حرام.
9- من علامات الإيمان بالله واليوم الآخر أن يقول خيراً أو ليسكت.
10- ينبغي على العبد مراقبة لسانه ، فإنه كما قال صلى الله عليه وسلم: ( ... وهل يكب الناس على مناخرهم في النار إلا حصائد ألسنتهم ).
- قال ابن عباس رضي الله عنه: ” رحم الله عبداً قال خيراً فغنم ، أو سكت عن شر فسلم “.