ابو قنوة
03-08-2011, 23:10
أن الدين عند الله الاسلام,,,,,,
ان الدِّين لا يَمنع من السؤال ،.وان الله لا يستحي من الحق ,,
والأولى أن يُستدل باللفظ الشرعي ، وهو قول أم سلمة رضي الله عنها حيث قالت : يا رسول الله إن الله لا يستحيي من الحق ، فهل على المرأة من غسل إذا احتلمت ؟قال : إذا رأت الماء . فَغَطّتْ أم سلمة - تعني وجهها - وقالت : يا رسول الله ! وتحتلِم المرأة ؟! قال : نعم . ترِبت يمينك . فبِمَ يشبهها ولدها ؟ رواهالبخاري ومسلم . هل فقدت ام سلمى الحياء لتسأل الرسول عن الاحتلام ؟ معاذ الله .
والا كيف يمكن ان نفسر (( ولقد همت به وهم بها )) هل نقول ونفسر بخلاف ما يفهم من النص ,, انا اقول اذا انها همت به وهم بها كما يهم الذكر من الانثى وتهم الانثى من الذكر ,, اي مطارحة في الفراش ,, دون حياء ,, فلا عيب هنا ..
وكما قال الخليفة ابو بكر الصديق ( لقد علمنا نبينا كل شئ حتى الخراء) هل من العيب قول هذا .. ام ان با بكر وهو الاكثر حياء من كل الصحابة هل فقد حياءة مرة واحدة ...
كان عليه السلام يُقبّل السيدةعائشة -رضي الله عنها- بين عينيها ويسابقها ويمازحها ويشاكسها، وارتفعت روحه إلى الرفيق الأعلى وهو يستاك بسواك لينته له بريقها..!!فهل نخجل ان نقول هذا ؟؟ ام نتستر خلف الحياء الكاذب والواهم بدواعي واهنة ,,ان هذا عيب ,,, من هو الذي يحدد العيب اذن .انه الحياء اذن ...
حسنا ,,لنسير في سيرة المصطفى قليلا ونعرف كيف كنا وكيف صرنا بعد الرسالة ,,كنا بثلاثة عشر نوع من الزواج تحت اسم الزواج ثلاثة ارباعها زنى مرخص ,,, من التبضع الى رفع الرايات الحمر على ابواب مكة بقصد النكاح للمار من الطريق ,, هل من العيبان نقول النكاح ,, ام هل من العيب ان نقول ان يوسف عليه السلام جلس من زليخا مجلس الرجل من زوجته وهم بها ,, لولا ان راى برهان ربه ,, وكيف نفسرهذا دون ان نفقد الحياء.
(قَالَتْ فَذَلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ وَلَقَدْ رَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ فَاسْتَعْصَمَ وَلَئِن لَّمْ يَفْعَلْ مَا آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُونًا مِّنَ الصَّاغِرِينَ)) ماذا يفعل ,,, يوسف لها وماذا تنوي زليخة من يوسف ؟؟دون حياء
هي , ثقة بان لو كان هنالك عيب ,, لما وردت في نص كان من احسن القصص ,, لان الحلال بين والحرام بين ونحن تعودنا ان نبتعد عن مناقشة الموضوع ,, بكيل التهم لمن كتب وبكيل الصفات دون حتى الالمام بالموضوع من الاصل,, فبدل ان نقول ان هنالك نص بهذا او ذاك انقلبنا على انفسنا وصار الموضوع اقسام الحياء وانواعه ,,, مع ان الحياء هو الحياء ,,
وصارت القضية استحي من ربك ,, ومن الحفظة الكاتبين ,, فلا داعي اذن لتلاوة الايات التى لا حياء بها ,,لانها تجرح النفس المستحية ,, وننسى ان هذا كلام الله ,,
الامر بما فيه كان عن ادم وذريته الذكرية ,,, لا عن الحياء ومشتقاته ,, ادم وحواء بدى ما بدى
(فأكلا منها فبدت لهما سوآتهما وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة وعصى آدم ربه فغوى).
لنناقش ادم وذكوريته دون حياء..
ان الدِّين لا يَمنع من السؤال ،.وان الله لا يستحي من الحق ,,
والأولى أن يُستدل باللفظ الشرعي ، وهو قول أم سلمة رضي الله عنها حيث قالت : يا رسول الله إن الله لا يستحيي من الحق ، فهل على المرأة من غسل إذا احتلمت ؟قال : إذا رأت الماء . فَغَطّتْ أم سلمة - تعني وجهها - وقالت : يا رسول الله ! وتحتلِم المرأة ؟! قال : نعم . ترِبت يمينك . فبِمَ يشبهها ولدها ؟ رواهالبخاري ومسلم . هل فقدت ام سلمى الحياء لتسأل الرسول عن الاحتلام ؟ معاذ الله .
والا كيف يمكن ان نفسر (( ولقد همت به وهم بها )) هل نقول ونفسر بخلاف ما يفهم من النص ,, انا اقول اذا انها همت به وهم بها كما يهم الذكر من الانثى وتهم الانثى من الذكر ,, اي مطارحة في الفراش ,, دون حياء ,, فلا عيب هنا ..
وكما قال الخليفة ابو بكر الصديق ( لقد علمنا نبينا كل شئ حتى الخراء) هل من العيب قول هذا .. ام ان با بكر وهو الاكثر حياء من كل الصحابة هل فقد حياءة مرة واحدة ...
كان عليه السلام يُقبّل السيدةعائشة -رضي الله عنها- بين عينيها ويسابقها ويمازحها ويشاكسها، وارتفعت روحه إلى الرفيق الأعلى وهو يستاك بسواك لينته له بريقها..!!فهل نخجل ان نقول هذا ؟؟ ام نتستر خلف الحياء الكاذب والواهم بدواعي واهنة ,,ان هذا عيب ,,, من هو الذي يحدد العيب اذن .انه الحياء اذن ...
حسنا ,,لنسير في سيرة المصطفى قليلا ونعرف كيف كنا وكيف صرنا بعد الرسالة ,,كنا بثلاثة عشر نوع من الزواج تحت اسم الزواج ثلاثة ارباعها زنى مرخص ,,, من التبضع الى رفع الرايات الحمر على ابواب مكة بقصد النكاح للمار من الطريق ,, هل من العيبان نقول النكاح ,, ام هل من العيب ان نقول ان يوسف عليه السلام جلس من زليخا مجلس الرجل من زوجته وهم بها ,, لولا ان راى برهان ربه ,, وكيف نفسرهذا دون ان نفقد الحياء.
(قَالَتْ فَذَلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ وَلَقَدْ رَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ فَاسْتَعْصَمَ وَلَئِن لَّمْ يَفْعَلْ مَا آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُونًا مِّنَ الصَّاغِرِينَ)) ماذا يفعل ,,, يوسف لها وماذا تنوي زليخة من يوسف ؟؟دون حياء
هي , ثقة بان لو كان هنالك عيب ,, لما وردت في نص كان من احسن القصص ,, لان الحلال بين والحرام بين ونحن تعودنا ان نبتعد عن مناقشة الموضوع ,, بكيل التهم لمن كتب وبكيل الصفات دون حتى الالمام بالموضوع من الاصل,, فبدل ان نقول ان هنالك نص بهذا او ذاك انقلبنا على انفسنا وصار الموضوع اقسام الحياء وانواعه ,,, مع ان الحياء هو الحياء ,,
وصارت القضية استحي من ربك ,, ومن الحفظة الكاتبين ,, فلا داعي اذن لتلاوة الايات التى لا حياء بها ,,لانها تجرح النفس المستحية ,, وننسى ان هذا كلام الله ,,
الامر بما فيه كان عن ادم وذريته الذكرية ,,, لا عن الحياء ومشتقاته ,, ادم وحواء بدى ما بدى
(فأكلا منها فبدت لهما سوآتهما وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة وعصى آدم ربه فغوى).
لنناقش ادم وذكوريته دون حياء..