ابو قنوة
07-07-2011, 20:26
قابض الغمام ,
في عقيدة النصيرية العلوية هنالك شىء ما , شىء يخص الغمام وشخص قيل انه يجلس هناك .
والقابض الغمام هو كالقابض للوهم , ومن الوهم ما قتل ,
رئيس الجمعية السورية لمعلومات وتكنلوجيا الحاضر قضى من عمرة الكثير وهو يعض على الغمام ويقفز في الهواء .. لا بصفتة رب العلوين النصيرين .. ولكن بصفته رئيس الصدفة ,
حين كان يلهو مع اتراب القصر الاموي ,, وينشغل بدراسة الطب التى بالطبع قفز اليها بلا أي مؤهل .. تخصص بالطب , وتحديدا الطب البشري .. وانتزع من هذا التخصص مجال العيون .. والعيون تقول للاعمى اني ابصر ما لا تبصره .. لانك اعمى ..
قفز من هنا الى لندن قفزة واسعة للتخصص .. تماما كما قفزت شقيقته بشرى قبله .. وحين كان اخاه فارس الفرسان والرفيق الفريق .. والطيار ذو المهماز باسل يقفز من فوق جسر مطار دمشق بيستقر عند اقدام السورين ..جثة بلا حراك ..
قفز الاسد الكبير حينها .. من مقعدة العريض وهو المعروف عنه تصنع الوقار .. قفز ليعيد ترتيب اوراق مؤامرة ولاية العهد .. وبدء العمل من جديد لتحضير الاسد الصغير ليقفز مرة اخى نحو القادم المجهول .. هنا كان لا بد من قفزة تذر الرمام في العيون ..
اسماء الاخرس .. ابنة الطبيب السوري في لندن ومجتمع لندن المخملي .. ولكن ليست من فئة النصيرية ..
وفئة النصيرية التى كفرها امام الامة بن تيمية وحرم الزواج منها .. كانت ومنذ خلقت بؤرة تأمر على سوريا وجبلها الساحلي ..
المهم هنا تمت القفزة السابقة , واصبحت اسماء ولية حرم ولي العهد المنتظر ...
مات الاسد الكبير قبل ان يتم مخططه .. ولكن .. رجالات الحرس القديم في نظام البعث وعلى راسهم قرني النظام .. ابن مدينة بانياس الساحلية عبد الحليم خدام وابن مدينة سد الرست ..العماد مصطفى طلاس .. هاولاء .. تمسك كل منهم بتلاليب البعث المستشري برياء في مكونات الجسد السوري ..
وتم ما تم ولم يبقى الى القليل ..
القفزة التالية كانت تعديل الدستور ليتلائم مع مقاسات الاسد الصغير .. وتم ذلك بسرعة ادخلت البرلمان السوري في موسوعة جينس .. بقي امر اخير وقد اصبح الاسد الصغير و وريث السلطة الابوية .. الا وهو الرتبة العسكرية ..ليتمكن من قيادة القوات المسلحة ذات الرتب التى يتم توزيعها حسب الفئات الدينية و او الحزبية ..
هنا تحديدا تدخل خدام بصفته الرئيس المؤقت للبلاد وقام بترفيع الاسد الصغير الى رتبة فريق .. وذلك لسببين كما ورد في حينها .. اولاهما ان الاسد ذو مؤهلات عسكرية كانت مخفية وتم اكتشافها فجاة .. وثانيهما انه أي الاسد الصغير .. اصبح محترفا في القفز ..
وما لا يدركه البعثيون وزمرهم .. ان احتراف القفز السريع يستلزم بالتاكيد احتراف من نوع اخر .. الا وهو احتراف سباقات المسافات الطويلة .
في عقيدة النصيرية العلوية هنالك شىء ما , شىء يخص الغمام وشخص قيل انه يجلس هناك .
والقابض الغمام هو كالقابض للوهم , ومن الوهم ما قتل ,
رئيس الجمعية السورية لمعلومات وتكنلوجيا الحاضر قضى من عمرة الكثير وهو يعض على الغمام ويقفز في الهواء .. لا بصفتة رب العلوين النصيرين .. ولكن بصفته رئيس الصدفة ,
حين كان يلهو مع اتراب القصر الاموي ,, وينشغل بدراسة الطب التى بالطبع قفز اليها بلا أي مؤهل .. تخصص بالطب , وتحديدا الطب البشري .. وانتزع من هذا التخصص مجال العيون .. والعيون تقول للاعمى اني ابصر ما لا تبصره .. لانك اعمى ..
قفز من هنا الى لندن قفزة واسعة للتخصص .. تماما كما قفزت شقيقته بشرى قبله .. وحين كان اخاه فارس الفرسان والرفيق الفريق .. والطيار ذو المهماز باسل يقفز من فوق جسر مطار دمشق بيستقر عند اقدام السورين ..جثة بلا حراك ..
قفز الاسد الكبير حينها .. من مقعدة العريض وهو المعروف عنه تصنع الوقار .. قفز ليعيد ترتيب اوراق مؤامرة ولاية العهد .. وبدء العمل من جديد لتحضير الاسد الصغير ليقفز مرة اخى نحو القادم المجهول .. هنا كان لا بد من قفزة تذر الرمام في العيون ..
اسماء الاخرس .. ابنة الطبيب السوري في لندن ومجتمع لندن المخملي .. ولكن ليست من فئة النصيرية ..
وفئة النصيرية التى كفرها امام الامة بن تيمية وحرم الزواج منها .. كانت ومنذ خلقت بؤرة تأمر على سوريا وجبلها الساحلي ..
المهم هنا تمت القفزة السابقة , واصبحت اسماء ولية حرم ولي العهد المنتظر ...
مات الاسد الكبير قبل ان يتم مخططه .. ولكن .. رجالات الحرس القديم في نظام البعث وعلى راسهم قرني النظام .. ابن مدينة بانياس الساحلية عبد الحليم خدام وابن مدينة سد الرست ..العماد مصطفى طلاس .. هاولاء .. تمسك كل منهم بتلاليب البعث المستشري برياء في مكونات الجسد السوري ..
وتم ما تم ولم يبقى الى القليل ..
القفزة التالية كانت تعديل الدستور ليتلائم مع مقاسات الاسد الصغير .. وتم ذلك بسرعة ادخلت البرلمان السوري في موسوعة جينس .. بقي امر اخير وقد اصبح الاسد الصغير و وريث السلطة الابوية .. الا وهو الرتبة العسكرية ..ليتمكن من قيادة القوات المسلحة ذات الرتب التى يتم توزيعها حسب الفئات الدينية و او الحزبية ..
هنا تحديدا تدخل خدام بصفته الرئيس المؤقت للبلاد وقام بترفيع الاسد الصغير الى رتبة فريق .. وذلك لسببين كما ورد في حينها .. اولاهما ان الاسد ذو مؤهلات عسكرية كانت مخفية وتم اكتشافها فجاة .. وثانيهما انه أي الاسد الصغير .. اصبح محترفا في القفز ..
وما لا يدركه البعثيون وزمرهم .. ان احتراف القفز السريع يستلزم بالتاكيد احتراف من نوع اخر .. الا وهو احتراف سباقات المسافات الطويلة .