ابو قنوة
05-06-2011, 21:47
دعونا نشعل حربا , فلا تتعطل لغة الكلام ,,
في البددء كان الخلق , وكانت حواء والتفاحة .. والجنة التى طفقا يخصفان ا من ورقها .. ثم كان البدء وكانت حواء او نسلها يجوب الارض ويزع ماهو خارج عن نطاق العقل الذكري على اقل تقدير .. مرة مكرا ودهاء ..وخداع ..وتزليف .. ومرات قلوب قاسية .
كان نوح فمرت يام قرن الا خمسون بهنيهات الانثى ...
ثم جاء ابا الانبياء .. فصنعت سارة بين ابراهيم وهاجر ما صنع الحداد ..بحثا عن مكان لاسحاق في ديمومة الارث قبل اسماعيل البكر .. واستمر النفخ بالكير .. من سارة الى زوجة اسحاق .. فخرج عيسو البكر في التصفية النهائية لوراثة النبوة واحتلها يعقوب الات ممسكا عقب اخيه ..
في ذات الحين كانت امراءة لوط تكيد كيدها حتى بزوجها فلا به قوة ولا ركن شديد ياوي اليه ..
وحين بعد حين .. لاحت هنا وهناك رياح المكر .. وحواء دائما لها العقل الاجرامي المدبر .. والمكر ان وصفت به مخلوقات الله فلا اقرب من تلك التى تسعى على بطنها .. الافعى الدهماء الناعمة .. الكامنة في شقوق الارض ..
جائت زليخة .. وهيات ليوسف وهمت وهم يوسف .لولا ان ...
وزليخة هذة لم يكفيها الكيد العظيم .. ليوسف وعزيز مصر .. فحل كيدها على نساء المدينة .. وقطعن ايديهن .. لا لان المكر السىء يحيق باهلة بل لان ما هذا بشر .. بل ملاك كريم ....وذهب المكر ادراج الرياح .. وسقطت تقوى حواء .. الا من رحم ربي .
وزليخة التى نالت من يوسف ما ارادت .. ولو بعد حين .. ما همها ذاك القابع في سجن العزيز بلا ذنب .. كل همها ان يفعل ما تأمره ..
وحصحص الحق بعد سنين عجاف اكل الطير من رأس احدهم وسقى الاخر ربه خمرا .
عودة على بدء ونماذج التاريخ بها الكثير من حقائق النساء في المكر وتغير مجرى التاريخ ..
ذاك هو الماضي .. والماضي بالطبع هو الموروث الحي الذي تتناقلة الاجيال ..
بالامس فقط دبرت ليلى الطاربلسي .. وكادت وكمنت في ادغال المؤامرات والنهب واطنان الذهب ..
وتلك هي سوزان وسهى .. وعائشة .. ونانسي ..وهيفاء .. وروبي .. ونماذج اخرى ..
وحين تكن حواء ممسكة بالعصا والرجال خانعون تاتيك نماذج التسلط والقمع .. فمن سيئة الذكر جولدا مائير مرورا باميلدا ماركوس وانتهاء بكل وزيرات امريكا الحديثة .. من مادلين اولبرايت وكونداليزا رايس وانتهاءا بهيلاري كلينتون .. وصولا الى المراءة الحديدية مارغريت تاتشر ..
كلهن صويحبات يوسف ذوات المكر والانتقام ..
هنالك اذن تحطيم انثوي للبشرية ..و ان تجاوزنا المؤامرات النسوية ..فان المجتمع يفسد ويتحلل حين تكون الانثى في غير مكانها الوحيد الذي جعل لها .. وهو هنا المطبخ ..حتى هذا ربما تكون قد فشلت به ان علمنا ان سادة الطبخ والطبيخ هم السادة الذكريون ..
حتى الانجاب .. الذي هو فطرة تمارسها الكائنات الراقية والكائنات المنحطة .. خرج او كاد من سيطرة الانثى .. فمن يتمكن من تجميد البويضات اليوم سيتمكن غدا من ابداع ارحام الية تلد للبشرية ما تريد ..
بالنتيجة ... اخطأ هتلر قليلا حين بدا تشغيل الافران باليهود .. اعتقد انه كان يجب ان يبدء بشىء اخر ..
في البددء كان الخلق , وكانت حواء والتفاحة .. والجنة التى طفقا يخصفان ا من ورقها .. ثم كان البدء وكانت حواء او نسلها يجوب الارض ويزع ماهو خارج عن نطاق العقل الذكري على اقل تقدير .. مرة مكرا ودهاء ..وخداع ..وتزليف .. ومرات قلوب قاسية .
كان نوح فمرت يام قرن الا خمسون بهنيهات الانثى ...
ثم جاء ابا الانبياء .. فصنعت سارة بين ابراهيم وهاجر ما صنع الحداد ..بحثا عن مكان لاسحاق في ديمومة الارث قبل اسماعيل البكر .. واستمر النفخ بالكير .. من سارة الى زوجة اسحاق .. فخرج عيسو البكر في التصفية النهائية لوراثة النبوة واحتلها يعقوب الات ممسكا عقب اخيه ..
في ذات الحين كانت امراءة لوط تكيد كيدها حتى بزوجها فلا به قوة ولا ركن شديد ياوي اليه ..
وحين بعد حين .. لاحت هنا وهناك رياح المكر .. وحواء دائما لها العقل الاجرامي المدبر .. والمكر ان وصفت به مخلوقات الله فلا اقرب من تلك التى تسعى على بطنها .. الافعى الدهماء الناعمة .. الكامنة في شقوق الارض ..
جائت زليخة .. وهيات ليوسف وهمت وهم يوسف .لولا ان ...
وزليخة هذة لم يكفيها الكيد العظيم .. ليوسف وعزيز مصر .. فحل كيدها على نساء المدينة .. وقطعن ايديهن .. لا لان المكر السىء يحيق باهلة بل لان ما هذا بشر .. بل ملاك كريم ....وذهب المكر ادراج الرياح .. وسقطت تقوى حواء .. الا من رحم ربي .
وزليخة التى نالت من يوسف ما ارادت .. ولو بعد حين .. ما همها ذاك القابع في سجن العزيز بلا ذنب .. كل همها ان يفعل ما تأمره ..
وحصحص الحق بعد سنين عجاف اكل الطير من رأس احدهم وسقى الاخر ربه خمرا .
عودة على بدء ونماذج التاريخ بها الكثير من حقائق النساء في المكر وتغير مجرى التاريخ ..
ذاك هو الماضي .. والماضي بالطبع هو الموروث الحي الذي تتناقلة الاجيال ..
بالامس فقط دبرت ليلى الطاربلسي .. وكادت وكمنت في ادغال المؤامرات والنهب واطنان الذهب ..
وتلك هي سوزان وسهى .. وعائشة .. ونانسي ..وهيفاء .. وروبي .. ونماذج اخرى ..
وحين تكن حواء ممسكة بالعصا والرجال خانعون تاتيك نماذج التسلط والقمع .. فمن سيئة الذكر جولدا مائير مرورا باميلدا ماركوس وانتهاء بكل وزيرات امريكا الحديثة .. من مادلين اولبرايت وكونداليزا رايس وانتهاءا بهيلاري كلينتون .. وصولا الى المراءة الحديدية مارغريت تاتشر ..
كلهن صويحبات يوسف ذوات المكر والانتقام ..
هنالك اذن تحطيم انثوي للبشرية ..و ان تجاوزنا المؤامرات النسوية ..فان المجتمع يفسد ويتحلل حين تكون الانثى في غير مكانها الوحيد الذي جعل لها .. وهو هنا المطبخ ..حتى هذا ربما تكون قد فشلت به ان علمنا ان سادة الطبخ والطبيخ هم السادة الذكريون ..
حتى الانجاب .. الذي هو فطرة تمارسها الكائنات الراقية والكائنات المنحطة .. خرج او كاد من سيطرة الانثى .. فمن يتمكن من تجميد البويضات اليوم سيتمكن غدا من ابداع ارحام الية تلد للبشرية ما تريد ..
بالنتيجة ... اخطأ هتلر قليلا حين بدا تشغيل الافران باليهود .. اعتقد انه كان يجب ان يبدء بشىء اخر ..