أنيسة
30-05-2011, 19:52
( الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون
به ويستغفرون للذين آمنوا ربنا وسعت كل شيء رحمة
وعلما فاغفر للذين تابوا واتّبعوا سبيلك وقهم عذاب الجحيم * )
سورة غافر
من جميل دعاء الملائكة وحملة العرش
(ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما )
اي ربنا انت رب كل شيء ورحمتك وسعت كل شيء وهي اكبر من ذنوب العاصين وعلمك وسع كل شيء واحاط به قبل وقوعه 0
وبعد ان اقرّوا للخالق سبحانه بمطلق الربوبية واثبات الرحمة والعلم بسعتهما له وحده سبحانه ،يرجونه عز شأنه بقولهم :
( فاغفر للذين تابوا)
عن فعل المعاصي بشتى اصنافها :
(واتبعوا سبيلك)
ولزموا طريق هدايتك وما ارسلت به رسولك من تعاليم سمحة ارست قواعد الدين الاسلامي الحنيف في ارقى وارفع درجات الحكمة والرشاد لمن تمسك به وسار على نهجه
( وقهم عذاب الجحيم . ربنا و ادخلهم جنات عدن)
ويطلبون لهم اعلى درجات الجنات وهي جنة عدن .ويختمون طيب دعائهم باثبات العزة والحكمة لله وحده
( انك انت العزيز الحكيم ).
ويستمر دعاء الملائكة من الله تعالى للمؤمنين بمزيد من العطاء بطلبهم الوقاية لهم من فعل السيئات :
( وقهم السيئات ) .
وقد ختموا دعاءهم بانه من فاز بهذه العطايا الربانية والمنح الآلهية فانه اعلى درجات العطاء بقولهم
(وذلك هو الفوز العظيم)
جعلنا الله واياكم اخوتي في الله ممن تستغفر لهم الملائكة وحملة العرش وتدعو لهم هذا الدعاء المبارك آمين يا رب العالمين
وصلى الله و سلم على محمد و على آله وصحبه ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين.
م/ن
به ويستغفرون للذين آمنوا ربنا وسعت كل شيء رحمة
وعلما فاغفر للذين تابوا واتّبعوا سبيلك وقهم عذاب الجحيم * )
سورة غافر
من جميل دعاء الملائكة وحملة العرش
(ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما )
اي ربنا انت رب كل شيء ورحمتك وسعت كل شيء وهي اكبر من ذنوب العاصين وعلمك وسع كل شيء واحاط به قبل وقوعه 0
وبعد ان اقرّوا للخالق سبحانه بمطلق الربوبية واثبات الرحمة والعلم بسعتهما له وحده سبحانه ،يرجونه عز شأنه بقولهم :
( فاغفر للذين تابوا)
عن فعل المعاصي بشتى اصنافها :
(واتبعوا سبيلك)
ولزموا طريق هدايتك وما ارسلت به رسولك من تعاليم سمحة ارست قواعد الدين الاسلامي الحنيف في ارقى وارفع درجات الحكمة والرشاد لمن تمسك به وسار على نهجه
( وقهم عذاب الجحيم . ربنا و ادخلهم جنات عدن)
ويطلبون لهم اعلى درجات الجنات وهي جنة عدن .ويختمون طيب دعائهم باثبات العزة والحكمة لله وحده
( انك انت العزيز الحكيم ).
ويستمر دعاء الملائكة من الله تعالى للمؤمنين بمزيد من العطاء بطلبهم الوقاية لهم من فعل السيئات :
( وقهم السيئات ) .
وقد ختموا دعاءهم بانه من فاز بهذه العطايا الربانية والمنح الآلهية فانه اعلى درجات العطاء بقولهم
(وذلك هو الفوز العظيم)
جعلنا الله واياكم اخوتي في الله ممن تستغفر لهم الملائكة وحملة العرش وتدعو لهم هذا الدعاء المبارك آمين يا رب العالمين
وصلى الله و سلم على محمد و على آله وصحبه ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين.
م/ن